الكويت - العرب اليوم
تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي صورة حديثة للإعلامية الكويتية حليمة بولند أثارت اهتمام الكثير من المتابعين، وظهرت فيها بملامح مغايرة تماما.ونشرت بولند الصورة على حسابها الخاص في “سناب شات” وأشارت في تعليقها عليها إلى أنها أجرت تعديلا على بشرتها وأنها ستتحدث عن هذا الأمر في وقت لاحق.وتساءل الكثير من المتابعين عن سبب هذا التغيير وعن طبيعة التعديل الذي أجرته، بينما تداولوا مقطع فيديو آخر ظهرت فيه وهي تذيع الأخبار في بدايتها في مرحلة التسعينيات.وأكد المتابعون أنها تغيرت إلى حد كبير وكانت أكثر جمالا قبل الخضوع لعمليات التجميل، وجاء في التعليقات:“الصوت هو الشي الوحيد الي يشبها، هذي كانت مخلوقة وصارت مصنوعة”.
وقال متابع آخر:"حلوة كانت ما تعيب وتقول مو مسوية تجميل مسوية خشمها”.وقالت إحدى المتابعات:"يا الله مو كأنها هي وحدة ثانية تغيرت تغير جذي كم صار عمرها الحين ؟ اذا هي من التسعينات كبيرة ومذيعة ؟".وكتبت متابعة أخرى:" عمليات التجميل أفقدت كثير من السيدات ثقتهم بنفسهم صارت الوحدة من تشوف نفسها في المراية تقول بعدل هذا وبسوي ذاك، علما انها ما تكون محتاجة، المشكلة انها صارت موضة وتجارة كل فترة يطلعون بشكل جديد وتضطر الوحدة تلاحق الترند ما قول الا ربي يبعدنا عن عمليات التشويه".
في سياق منفصل كانت قد نشرت بولند عبر صفحتها الرسمية في مواقع التواصل الاجتماعي صورة الهدية التي تلقتها بمناسبة عيد الحب والتي يبلغ ثمنها مليون ريال سعودي.الغريب في الأمر بأن حليمة تلقت هذه الهدية بمناسبة عيد الحب من أحد معجبيها وليس من حبيبها، ونشرت حليمة فيديو تستعرض فيها الساعة المرضعة بالألماس، وحرصت على عدم ذكر مرسلها؛ ما دفع العديد من رواد مواقع التواصل لطرح الكثير من التساؤلات وتداول الفيديو بشكل كبير، إذ رأى بعضهم أن تصرفها مستفز خصوصا أنهم رأوا أن ثمن الهدية يشتري أربعة بيوت.
كانت أيضا قد أثارت حليمة بولند الجدل مؤخرا بعد أن نشرت مقطع فيديو وهي تشتري هاتفا جديدا بمناسبة عيد الحب. وتضمن المقطع الهاتف المصنوع من الذهب خصيصا باسمها من عيار 24 ومن الألماس.
قـــــــــــــد يهمـــــــــــــــــك ايضــــــــــــــــــــــــــا
أرسل تعليقك