دوللي غانم تكشف أن عملية اقصائها من  lbc بدأت في 2011
آخر تحديث GMT18:34:31
 العرب اليوم -

أوضحت لـ"العرب اليوم" أنَّ مقدم برنامج "كلام الناس" لم يتقدم باستقالته

دوللي غانم تكشف أن عملية اقصائها من "LBC" بدأت في 2011

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - دوللي غانم تكشف أن عملية اقصائها من  "LBC" بدأت في 2011

الإعلامية اللبنانية دوللي غانم
 بيروت ـ ميشال حداد

كشفت الإعلامية اللبنانية دوللي غانم أن عملية الإقصاء التي تعرضت لها في المؤسسة اللبنانية للإرسال "LBC" بدأت في عام 2011، حين جرى إبعادها عن نشرات الأخبار بقرار إداري، وتم التعاقد معها خارج إطار الوظيفة لتقديم برنامج "نهاركن سعيد" الصباحي، وقالت: "مؤخرًا أتى القرار بإبعادي تمامًا عن الشاشة المشار إليها خلف مبرر يفيد أننا أصبحنا في الفقرة الصباحية خمس أشخاص، وهو عدد كبير على فكرة تقدمها مجموعة أربعة من ضمنها يقدمون أيضًا نشرات الأخبار وهم موظفون في المحطة.

وأوضحت إلى "العرب اليوم": "طلب مني صياغة الطريقة التي سأخرج عبرها من البرنامج , فغادرت عملي نزولًا على طلبهم.. لا أرضى بالمنطق الذي تم التعامل به معي، وكأنني رقم زائد وتلك الناحية غير مقبولة ومن المؤسف أنها حصلت معي بعد 31 عامًا من الخبرة والتعاون، وحتى بعد الإقصاء من نشرات الأخبار رفضت الخروج من مؤسسة اعتبرتها بيتي الثاني".

وأضافت, "لديهم حساباتهم لكن ليس على حساب الآخرين، في العام 2011 تقبلت الجرح ولم يكن هناك أي مبرر للحرج الثاني في 2016، مع العلم أنني ما زلت أكن كل المودة لهم لأنني لا أجيد غير تلك اللغة في التعامل مع الآخرين حتى لو كانت هناك إساءة قد طالتني منهم".

 ونفت المعلومات التي أشارت إلى موضوع تعاقدها مع محطة تلفزيونية جديدة وأكدت قائلة: "لم أفكر بعد في الموضوع، وليس من المقبول أن أرضى بأي شيء الآن فالمسألة دقيقة وتحتاج إلى الكثير من التفكير.       

وأكدت مصادر مطّلعة على أن ثمة اقاويل انتشرت في الفترة الاخيرة تؤكد انفصال الاعلامي اللبناني مارسيل غانم مقدم برنامج " كلام الناس " عن المؤسسة اللبنانية للإرسال “ lbc “ عقب الوصول الى صيغة لم يتوافق عليها الطرفين.

وبينت أن مقدم الفكرة التلفزيونية المشار اليها لم يتقدم باستقالته من الادارة كما اشيع و ان كل ما يقال مجرد تكهنات لا ارضية حقيقية لها على الاطلاق، مشيرة الى ان البعض تكهن بمسألة استقالة غانم عقب الاستغناء عن خدمات زوجة شقيقه الاعلامية دوللي غانم قبل ايام في “ lbc “ و جرى الاستنتاج ان تلك الخطوة الادارية سوف يليها موقف صارم من مارسيل، الا ان شيئاً ضمن ذلك الاطار لم يحدث, وأشارت الى أن الاعلامي طوني بارود مازال في قناة “ lbc “ و لم ينفصل عنها.

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

دوللي غانم تكشف أن عملية اقصائها من  lbc بدأت في 2011 دوللي غانم تكشف أن عملية اقصائها من  lbc بدأت في 2011



فساتين سهرة رائعة تألقت بها ريا أبي راشد في عام 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 12:44 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

كنوز السياحة في الاردن تروي تاريخ حضارات قديمة
 العرب اليوم - كنوز السياحة في الاردن تروي تاريخ حضارات قديمة

GMT 02:31 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

زلزال قوي يضرب جزر الكوريل الروسية ولا أنباء عن خسائر

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 05:53 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

وفاة أكبر معمرة في إيطاليا عمرها 114 عاما

GMT 08:49 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

جنوب لبنان... اتفاق غير آمن

GMT 05:50 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

محكمة روسية تصادر ممتلكات شركة لتجارة الحبوب

GMT 07:55 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

قصف إسرائيلي يودي بحياة 9 فلسطينيين بينهم 3 أطفال في غزة

GMT 05:29 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

ارتفاع حصيلة ضحايا انهيار جسر في البرازيل لـ10 قتلى

GMT 12:22 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

مدير منظمة الصحة العالمية ينجو من استهداف مطار صنعاء

GMT 02:29 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

زلزال بقوة 5.7 درجة يضرب الفلبين
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab