فجر السعيد تكشف عن مؤامرة تُحاك ضدها للتخلص من حياتها
آخر تحديث GMT07:35:08
 العرب اليوم -

تفاعل الجمهور معها بشدة وسط نصائح بتعيين حراسة شخصية

فجر السعيد تكشف عن مؤامرة تُحاك ضدها للتخلص من حياتها

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - فجر السعيد تكشف عن مؤامرة تُحاك ضدها للتخلص من حياتها

الإعلامية الكويتية فجر السعيد
الكويت ـ خالد الشاهين

كشفت الإعلامية الكويتية فجر السعيد عن مؤامرة تُحاك ضدها للتخلص من حياتها، موضحةً أن أصحاب هذه المؤامرة هم ذاتهم من يخشونها ويتمنون موتها حتى في ظل مرضها، ونشرت فجر عبر حسابها الشخصي في "تويتر‏" قائلةً: "‏اللي نجاني من موت محقق قادر ينجيني من أي ‎مؤامرة يخطط لها طرف ما في مكان ما وموقع ما.. رب العالمين قادر على كل شي.. يمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين.. ثقتي بالله كبيرة خططوا مثل ماتبون لن تمسوا مني شعره".
وأضافت: "حتى وأنا مريضة وأتعالج بين الحياة والموت.. هناك من يرى أن وجودي خطر عليه ولابد من التخلص مني.. من صجكم لهالدرجة إنتوا ضعاف ورچيچين؟!".
وتفاعل الجمهور بشدة مع الكاتبة الكويتية، ناصحين إياها بضرورة تعيين حراسة شخصية لها وإبلاغ الشرطة لحمايتها.
من جانبها، كشفت الفنانة الإماراتية أحلام، عن اقتراب عودة فجر السعيد إلى بلادها بعد نجاح عمليتها الدقيقة التي أجرتها في الأمعاء بالعاصمة الفرنسية باريس، حيث يُذكر أن الإعلاميّة الكويتيّة فجر السعيد، قد أجرت عمليّة جراحيّة هي الرابعة والأخيرة لها خلال رحلة علاجها، وتكلّلت العمليّة بالنّجاح.
وطمأنتْ الإعلاميّة الكويتيّة محبّيها عقب العمليّة بقولها: "الحمد لله حمد الشاكرين.. بفضل الله سبحانه ثم دعائكم ثم شطارة الدكتورAlexander RAULT ربي نجاني من ما كنت فيه وبديت مرحلة إعادة التأهيل للعودة إلى الحياة المعتادة من جديد".
وأكّدت فجر السعيد في عدد من التغريدات عبر حسابها على موقع "تويتر" صعوبة العمليّة التي أجرتها في أحد مستشفيات العاصمة الفرنسيّة باريس، وكشفت مجرياتها، قائلةً: "العملية التي أجريتها ليست سهلة، إنها عملية كبرى استمرت أكثر من 8 ساعات، خذوني من الغرفة الساعة 12 توقيت باريس ورجعوني الغرفة 12 بالليل توقيت باريس".
وكانت فجر السعيد قد كشفت، في أوّل حديث لها منذ مرضها قبل شهر ونصف، في مداخلة تلفزيونيّة من العاصمة الفرنسيّة باريس، صعوبة الوضع الصحيّ الذي مرّت به، مشيرةً إلى أنّها دخلت في غيبوبة ورفضت بعض المستشفيات التعامل مع حالتها، حتى تمّ إدخالها إلى مستشفى في باريس.
وتوجّهت السعيد بالشّكر لأمير الكويت وولي عهده ورئيس مجلس الأمة الكويتي، مرزوق الغانم، كما خصّت بالشكر كلًا من العاهل السّعوديّ وولي عهده على السّؤال والاهتمام، ووجّهت الشكر أيضًا للرّئيس الفلسطينيّ محمود عباس، والرّئيس المصريّ السّابق، حسني مبارك وزوجته وابنه جمال الذين تواصلوا مع عائلتها للاطمئنان على صحّتها، بالإضافة إلى رئيس وزراء البحرين.
وقالت السعيد إنّها تتماثل للشّفاء ولكنّ وضعها الصحي لا يسمح لها بالعودة لمزاولة مهنتها كإعلامية بعد، لافتةً إلى أنّ الأطباء أبلغوها بأنّها تحتاج إلى شهرين حتى تعود.


قد يهمك أيضاً:

فجر السعيد تُجري العملية الجراحية الرابعة والأخيرة لها خلال رحلة علاجها في باريس
أحلام تنهار في كواليس "ذافويس" بسبب فجر السعيد والأخيرة تطلب زيارتها

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

فجر السعيد تكشف عن مؤامرة تُحاك ضدها للتخلص من حياتها فجر السعيد تكشف عن مؤامرة تُحاك ضدها للتخلص من حياتها



هند صبري بإطلالة أنثوية وعصرية في فستان وردي أنيق

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 16:06 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

بانكوك وجهة سياحية أوروبية تجمع بين الثقافة والترفيه
 العرب اليوم - بانكوك وجهة سياحية أوروبية تجمع بين الثقافة والترفيه

GMT 01:13 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

جيش منظم على الإنترنت ضد "تزوير الانتخابات" يدعمه إيلون ماسك
 العرب اليوم - جيش منظم على الإنترنت ضد "تزوير الانتخابات" يدعمه إيلون ماسك

GMT 10:59 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حمية مستوحاة من الصيام تدعم وظائف الكلى وصحتها

GMT 08:56 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

هجرات جديدة على جسور الهلال الخصيب

GMT 17:12 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

مقتل 31 شخصا على الأقل في هجمات إسرائيلية في قطاع غزة

GMT 03:11 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

الخطوط الجوية الفرنسية تعلق رحلاتها فوق البحر الأحمر

GMT 22:38 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

زلزال بقوة 5.2 درجة على مقياس ريختر يضرب شمال اليونان

GMT 17:36 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

إصابة 32 جنديا بينهم 22 في معارك لبنان و10 في غزة خلال 24 ساعة

GMT 01:36 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

الدولة الفلسطينية

GMT 09:18 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

هيدي كرم تتحدث عن صعوبة تربية الأبناء

GMT 15:09 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

توتنهام يتأخر بهدف أمام أستون فيلا في الشوط الأول
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab