ويندي ويليامز تبكي على الهواء بعد تجاوز محنتها
آخر تحديث GMT18:21:04
 العرب اليوم -

عاشت فترة صعبة بعد اكتشاف خيانة زوجها

ويندي ويليامز تبكي على الهواء بعد تجاوز محنتها

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - ويندي ويليامز تبكي على الهواء بعد تجاوز محنتها

الإعلامية والممثلة الأميركية ويندي ويليامز
واشنطن - العرب اليوم

 مرت الإعلامية والممثلة الأميركية ويندي ويليامز، منذ فترة، بمرحلة عصيبة من حياتها، بعد اكتشافها خيانة زوجها لها والطلاق منه في أجواء صعبة ولكنها بدأت جمع شتات نفسها والاستمتاع بحياتها بعد عيش بضعة أشهر مضطربة.

ويبدو بالفعل أن "ويندي" (54 عامًا)، تسعى لتغيير حياتها للأفضل والاستمتاع بها أكثر، وهو أمر كان واضحًا جدًا تأثيره عليها خلال حلقة برنامجها "ذا ويندي شو" يوم الخميس الماضي.

وبحسب ما نشرته صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، كانت "ويندي" تخبر جمهورها عن قضائها أمسية رائعة وممتعة مع "بلاك شاينا"، وكانت متأثرة للغاية لدرجة بكائها على الهواء.

اقرأ أيضا:

"ديلي ميل" تنشر أفضل منتجعات الجزر في العالم

هذا ويُذكر أنه يوم الأربعاء، كانت "ويندي" تستمتع بوقتها في نيويورك برفقة مجموعة من الأصدقاء كانت "بليك" بينهم، و"كيفن جونيور" (18 عامًا) ابن "ويندي"، وخلال حلقتها في اليوم التالي، شاركت الإعلامية بعض تفاصيل أمسيتها مع جمهورها، وأخبرتهم كيف قضت وأصدقاؤها وقتًا رائعًا في الرقص.

وقالت مع ابتسامة كبيرة ترتسم على وجهها "كان الجميع يرقص ويشعر بالحرج، لكن بطريقة ممتعة، أتفهمونني؟"، ثم بدأت في الانفعال عندما أوضحت أن ابنها تسنّت له الفرصة ليرى والدته سعيدة تستمع بوقتها، حيث قالت: "كان كيفن ينظر لي وكأنه يقول في قرارة نفسه: انظر إلى أمك، فهي تستمتع بوقتها".

وتابعت ويندي بينما أجهشت بالبكاء "فلتنظروا إلى ابني هناك، كيف يرى والدته وهي تستمع بوقتها"، وكما هو متوقع، سرعان ما دعمها الجمهور الذي صفق لها، وصاح أحد الحضور: "نحن نحبك يا ويندي"، فتأثرت ويندي من لفتة جمهورها، وقالت لهم: "إنه لأمر لطيف".

يجدر بالذكر أن ويندي عاشت فترة عصيبة منذ اكتشافها خيانة زوجها السابق "كيفن هانتر"، كما أنها تعرضت لانتكاسة ودخلت في صراع مع إدمان الكحول وتعاطي المخدرات، أدى إلى غيابها عن برنامجها في نهاية 2018 وحتى بداية العام الجديد، وادعت آنذاك أنه كان لأسباب طبية.

ولكن بعدما كشفت التقارير أن ويندي كانت تسعى فعلًا للعلاج من إدمان المخدرات، لم تتردد الإعلامية من مشاركة قصتها مع معجبيها، وها هي تعود مرة أخرى إلى الساحة.

قد يهمك أيضا:

"ديلي ميل" تكشف رشوة قطر مستشار سابق لترامب للتأثير على القرارات الأميركية

محرر "ديلي ميل" يروي تفاصيل جولته الاحتفالية في أشهر المدن الفلسطينية القديمة

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ويندي ويليامز تبكي على الهواء بعد تجاوز محنتها ويندي ويليامز تبكي على الهواء بعد تجاوز محنتها



ياسمين صبري أيقونة الموضة وأناقتها تجمع بين الجرأة والكلاسيكية

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 16:09 2025 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

أصالة تكشف تفاصيل ألبومها الجديد باللهجة المصرية
 العرب اليوم - أصالة تكشف تفاصيل ألبومها الجديد باللهجة المصرية

GMT 03:25 2025 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

جيش الاحتلال يعتزم مواصلة الانتشار جنوبي لبنان

GMT 03:17 2025 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

زلزال قوي يهز إثيوبيا بقوة 4.7 ريختر

GMT 03:24 2025 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

الحصبة تتفشى في المغرب 25 ألف إصابة و120 وفاة خلال 16 شهرا

GMT 11:32 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

يسرا اللوزي تتحدّث عن الشخصية التي تتمنى تقديمها

GMT 08:46 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

في ذكرى صاحب المزرعة

GMT 09:25 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

ألوان ديكورات 2025 تعيد تعريف الفخامة بجاذبية جريئة

GMT 08:44 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

كيف ستكون علاقتنا مع ترمب؟

GMT 08:42 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

مناخر الفضول وحصائد «فيسبوك»

GMT 14:00 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

أخطر سلاح في حرب السودان!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab