دوللي عياش تكتفي بالفيديو كليب وتبتعد عن الإعلام
آخر تحديث GMT13:20:30
 العرب اليوم -

أكدت لـ "العرب اليوم" أنها تحضر لعروض تلفيزيونية

دوللي عياش تكتفي بالفيديو كليب وتبتعد عن الإعلام

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - دوللي عياش تكتفي بالفيديو كليب وتبتعد عن الإعلام

الإعلامية اللبنانية دوللي عياش
بيروت ـ ميشال حداد

استطاعت الإعلامية اللبنانية دوللي عياش أن تؤسس قاعدة خاصة بها قائمة على سرعة البديهة و الثقافة و الحيوية إلى جانب اهتمامها بالفن كونها ظهرت بطلة في أكثر من فيديو كليب، فيما لا تفكر في الوقت الحالي بالدخول إلى عالم الإعلام السياسي لكنها في نفس الوقت لم تستبعد الفكرة في المستقبل.

وأوضحت خلال دردشة مع "العرب اليوم" أنها بصدد التحضير لأكثر من إطلالة تلفزيونية خصوصًا في ظل وجود عروض مهمة من حولها على المستوى التلفزيوني العربي و اللبناني، فيما مازالت على وفائها لمحطة "إم تي في" اللبنانية رغم ابتعادها عنها.

قالت في البداية إنها اكتسبت خبرة كبيرة من خلال برنامج "أغاني أغاني " حيث حاورت العديد من النجوم و كما قدمت الكثير من المهرجانات و المناسبات التي كلها انعكست ايجاباً على تجربتي،مؤكدة أنها لم تشعربمحاربة داخل تلك المحطة، أضافت" لأننا كلنا راشدون و هدفنا أن نقدم صورة جميلة عن أنفسنا و عن، البرنامج الذي كنا نقدمه، وبنفس الوقت روحية التلفزيون كانت تدل على الصداقة و الزمالة و المودة .

تابعت: "لم تكن لدي أي مشكلة مع الانتقادات التي أُطلقت من خلال برنامج "منا و جر" لأن في مكان ما كانوا على حق من ناحية الصوت لأن في أول حلقتين كان عاليًا قليلاً،  وأنا أشكرهم على لفتة الانتباه تلك، لأنني سعيت إلى التحسين تحت إدارة أنطوان كاسبيان وانتهت الثغرات الصغيرة ولم يعد بإمكان أحد أن ينتقدني،  أحترم رأيهم لكن رأي كاسبيان هو الأهم كونه خرج أبرز وألمع المذيعين والمذيعات و منهم منى أبو حمزة و نيشان ديرهاتونيان و غيرهم، شهادته أعتز بها و هو قال لي بعد الحلقة الثالثة من برنامج "lip sync battle"  كل الأمور باتت ممتازة و بإمكان أن تقدمي أضخم البرامج.

أضافت: "أتقبل الانتقاد البناء و في منا و جر كان بإمكانهم إيصال الرسالة بطريقة لطيفة تليق بهم،  ولا توجد حرب بين المحطتين و في حال كانت هناك منافسة فهي ناحية تهدف إلى التحسين، فهما تتجهان نحو الأفضل وأنا أعتز بهما شو بدنا احسن من هيك محطتين".

وأكدت أنه لاشك أنهما تعكسان صورتنا إلى الخارج كونهما أفضل محطتان في لبنان، ربما ساهم في الإضاءة على الوجه الآخر لعدد من المشاهير و بما ذلك من عفوية و حيوية و تفاعل مع المشاهدين، أمام ذلك هناك من أحب البرنامج و في المقابل من لم يحبه و هي ناحية طبيعية في إطار كل البرامج، إلا أن الحدث لايجابي عنه كان اكثر من السلبي .

وأشار إلى أنها لم تك في حاجة إلى مساحة أكبر داخل شاشة الـ " إل  بي سي "، لأنني قدمت برنامجًا جيدًا و في المرحلة المقبلة سأفكر بما هو أضخم و أقوى و أكثر تقدمًا ليس باستطاعتي أن أقف مكاني، مؤكدة أنها متعددة المواهب، وأنها قلدت الفنانة هيفاء وهبي التي تحبها كثيرًا و لا أحد يستطيع أن يأخذ مكانها، و كانت التجربة ممتعة وإيجابية.

ولفتت إلى أنها تميل كثيرًا إلى ذلك العالم لكنها تنتظر القصة الجميلة و العرض المناسب و حين سأعثر عليهما سترونني من خلال الأعمال الدرامية أو إنما فنية أخرى، وبالفعل خضت التجربة عبر أربع أغنيات مصورة على طريقة الفيديو كليب في البداية كنت مع الفنان هاني شاكر و ختامها مسك مع الصديق الفنان تامر حسني.

وأكدت أن قابلية استمرار برنامجها في الـ " ال  بي سي " يعود إلى الإدارة، و لا يمكنني القول إلا أن التجربة كانت ممتعة و الفكرة قريبة إلى القلب، والعروض تأتي من محطات اخرى , لكن قبل هناك جلسة عمل مع الـ " إل  بي سي " و على أساسها وأساس الطروحات الأخرى اتخذ القرار .

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

دوللي عياش تكتفي بالفيديو كليب وتبتعد عن الإعلام دوللي عياش تكتفي بالفيديو كليب وتبتعد عن الإعلام



فساتين سهرة رائعة تألقت بها ريا أبي راشد في عام 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 12:44 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

كنوز السياحة في الاردن تروي تاريخ حضارات قديمة
 العرب اليوم - كنوز السياحة في الاردن تروي تاريخ حضارات قديمة

GMT 10:33 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

تامر حسني يتألق بحفله الأخير في موسم الرياض
 العرب اليوم - تامر حسني يتألق بحفله الأخير في موسم الرياض

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab