آلان ينتوب ينفي نيته تقديم الاستقالة بعد مزاعم جمعية الأطفال
آخر تحديث GMT15:37:08
 العرب اليوم -
الجيش الإسرائيلي يعلن قصف "بنى تحتية عسكرية" قرب الحدود السورية اللبنانية فيضانات تايلاند تودي بحياة 9 أشخاص وتؤدي إلى نزوح أكثر من 13 ألف مواطن قصف إسرائيلي يستهدف سيارة تابعة لمنظمة «وورلد سنترال كيتشن» في خان يونس ويؤدي إلى مقتل أربعة أشخاص الجيش الإسرائيلي يقول إن سلاح الجو استهدف منشأة يستخدمها حزب الله لتخزين صواريخ متوسطة المدى في جنوب لبنان أكثر من 141 قتيلا في اشتباكات بين القوات السورية وهيئة تحرير الشام في ريفي حلب وإدلب بوتين يقول إن الهجوم الضخم على أوكرانيا كان "ردًا" على الضربات على روسيا بأسلحة أميركية وبريطانية الجامعة العربية تطالب بالوقف الفوري لإطلاق النار في غزة والسماح بدخول المساعدات الخطوط الجوية الفرنسية تواصل تعليق رحلاتها إلى تل أبيب وبيروت حتى نهاية العام قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة وزير الدفاع الإسرائيلي يوعز بالتعامل بشكل صارم مع الأشخاص المحسوبين على حزب الله العائدين إلى الشريط الحدودي مع إسرائيل
أخر الأخبار

حول تأثيره على التغطية لفضيحة سوء الإدارة المالية لها

آلان ينتوب ينفي نيته تقديم الاستقالة بعد مزاعم جمعية الأطفال

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - آلان ينتوب ينفي نيته تقديم الاستقالة بعد مزاعم جمعية الأطفال

المخرج آلان ينتوب
لند ـ كاتياحداد

أوضح المخرج آلان ينتوب الذي يعمل في "بي بي سي"، أنه لا يفكر في الاستقالة على خلفية المزاعم بتأثيره على التغطية للفضيحة التي تنال من الجمعية الخيرية لرعاية الأطفال.

ويواجه ينتوب اتهامات بتضارب المصالح في أعقاب محادثته لطاقم العاملين في برنامج "الأخبار المسائي" هاتفيًا قبل عرض تقرير عن الجمعية الخيرية التي يترأسها، إضافة إلى الظهور إلى جانب المدير التنفيذي كاميلا باتمانجيليدغ خلال البرنامج المذاع على راديو "4".

وصرّح المخرج الخميس للبرنامج الإذاعي بأنه لا يعتقد وجود أي تضارب في المصالح، فهو بحسب ما يرى مخرج وليس له سلطة على البرامج والتقارير التي تتناولها أخبار "بي بي سي"، وأنها هيئة مستقلة.

وأضاف بأنه لم يصدر عنه ما يسئ إلى منصبه مشيرًا إلى عدم تفكيره في الاستقالة، وأن الظهور الأول له كان في القناة التي يعمل فيها وليس قناة أخرى، كما أن الموضوع المطروح كان يخص الجمعية الخيرية التي يديرها.

وأقرّ ينتوب لأول مرة بأنه لم يجري أية اتصالات هاتفية لبرنامج "الأخبار المسائي" إلا عندما نما إلى علمه تناول فضيحة الجمعية الخيرية لرعاية الأطفال.

وأنكر طلبه عدم عرض التقرير ولكنه أشار إلى أن ذلك التقرير كان يمكن تأجيل عرضه إلى ليلة أخرى بعد رفضه طلب الظهور في اللحظات الأخيرة لأن التقرير سيتم تناوله في وقت متأخر جدًا من الليل، ووفقًا لما أدلى به ينتوب فإن أحدًا لم يتحدث إلى جمعية رعاية الأطفال ولم يكن هناك حق للرد، وهو ما دعاه إلى سؤال القائمين على التقرير لماذا لم يحدثه أحد.

وكتبت مقدمة برنامج "الأخبار المسائي" إيميلي ميتليس، بعد مقابلة الخميس تغريدة على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" تتحدى خلالها ينتوب بأن البرنامج تواصل مع جمعية رعاية الأطفال على النحو الصحيح، ولكن ينتوب أفاد بأنه لا يوجد أحد بإمكانه أن يملي على كاميلا بماذا تتحدث، مضيفًا أنه استمع إليها حتى يعلم ماذا دار بالتحديد.

واتهمت "الدايلي ميل" أيضًا آلان ينتوب، على خلفية اعتدائه اللفظي على مراسلة الأخبار في "بي بي سي"، والتي كانت تعد تقريرًا حول مزاعم الاعتداء الجنسي داخل الجمعية الخيرية.

وعلى الرغم من اعترافه بالواقعة لـ "الدايلي ميل" إلا أنه أفاد بأن هذه الاتهامات التي تشير إلى تدخله بشكل غير لائق مع التغطية التي تجريها "بي بي سي" تعد بمثابة "الهراء المطلق"، مضيفًا أنه اعتذر عن ما بدر منه من فعل.

واستخدم ينتوب المقابلة التي أجراها على قناة راديو "4" للدفاع عن جمعية الأطفال الخيرية التي تعرضت للإغلاق الأربعاء، وذلك بحجة أنه تصرف بمسؤولية.

وأوضح بأنه لا يوجد سوء في الإدارة المالية للجمعية مستشهدًا بمراجع الحسابات المستقل الذي نفى هذه المزاعم، مشيرًا إلى أن قرار إغلاق الجمعية جاء بناء على مزاعم الاعتداء الجنسي التي يراها مجرد إشاعات نظرًا لعدم وجود أية حالات تم الإبلاغ عنها.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

آلان ينتوب ينفي نيته تقديم الاستقالة بعد مزاعم جمعية الأطفال آلان ينتوب ينفي نيته تقديم الاستقالة بعد مزاعم جمعية الأطفال



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 15:37 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة
 العرب اليوم - أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة

GMT 06:22 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

الخروج إلى البراح!

GMT 13:18 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

الاتفاق.. ونصر حزب الله!

GMT 16:01 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

الرئيس الفرنسي يدعو إلى وقف فوري لانتهاكات الهدنة في لبنان

GMT 06:56 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

حلب... ليالي الشتاء الحزينة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab