باترسون تشيد بشجاعة ونضال الصحافيين المصريين
آخر تحديث GMT07:13:01
 العرب اليوم -

أكدت أن الإعلام الحر السبيل الوحيد للديمقراطية

باترسون تشيد بشجاعة ونضال الصحافيين المصريين

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - باترسون تشيد بشجاعة ونضال الصحافيين المصريين

السفيرة الأميركية في القاهرة آن باترسون

وحلها، ولا توجد مسألة أكثر أهمية في مصر الآن من مناقشة التحديات التي تواجه الصحافة المصرية"، هذا و أوضحت أن المصريين باختلاف معتقداتهم وخلفياتهم أطلقوا العديد من المحطات التلفزيونية والصحف الجديدة، كما أصبحت المناقشات الحية التي يجريها الإعلاميون المصريون جزءا لا غنى عنه من التحول الديمقراطي في البلد.
وقالت باترسون "إن الصحافيين المصريين أظهروا، وحتى قبل ثورة 25 يناير شجاعة هائلة في نضالهم من أجل تعزيز العملية الديمقراطية بالبلاد".
وأضافت "إن التقارير الإعلامية المتزامنة وتحليلاتهم واختراقاتهم الصحافية ساعدت على فتح صفحة جديدة واعدة في التاريخ المصري"، مشيرة إلى أن هؤلاء الصحافيين تعاملوا وعلى مدى عامين منذ قيام الثورة مثل كل المصريين مع ساحة سياسية تغيرت بشكل درامي، وقد أدت عملية التطور السريع في البلاد إلى تقديم تحديات وفرص جديدة للعاملين في الإعلام .
وأشارت السفيرة باترسون إلى أن أحد القيادات المصرية في مجال حقوق الإنسان أكد لها أن جميع قضايا حقوق الإنسان في مصر قيد المناقشة الآن من حقوق المرأة ، والحق في ممارسة المعتقدات الدينية، وحقوق العمال، وتعد حرية وسائل الإعلام هي الأهم، لأنه من خلال الإعلام فقط يمكننا أن نكتشف ما الذي يجري في المجالات الأخرى.
 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

باترسون تشيد بشجاعة ونضال الصحافيين المصريين باترسون تشيد بشجاعة ونضال الصحافيين المصريين



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab