تنظيم داعش يعدم صحافية سورية بتهمة التجسَس
آخر تحديث GMT21:17:21
 العرب اليوم -
الجيش الإسرائيلي يعلن قصف "بنى تحتية عسكرية" قرب الحدود السورية اللبنانية فيضانات تايلاند تودي بحياة 9 أشخاص وتؤدي إلى نزوح أكثر من 13 ألف مواطن قصف إسرائيلي يستهدف سيارة تابعة لمنظمة «وورلد سنترال كيتشن» في خان يونس ويؤدي إلى مقتل أربعة أشخاص الجيش الإسرائيلي يقول إن سلاح الجو استهدف منشأة يستخدمها حزب الله لتخزين صواريخ متوسطة المدى في جنوب لبنان أكثر من 141 قتيلا في اشتباكات بين القوات السورية وهيئة تحرير الشام في ريفي حلب وإدلب بوتين يقول إن الهجوم الضخم على أوكرانيا كان "ردًا" على الضربات على روسيا بأسلحة أميركية وبريطانية الجامعة العربية تطالب بالوقف الفوري لإطلاق النار في غزة والسماح بدخول المساعدات الخطوط الجوية الفرنسية تواصل تعليق رحلاتها إلى تل أبيب وبيروت حتى نهاية العام قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة وزير الدفاع الإسرائيلي يوعز بالتعامل بشكل صارم مع الأشخاص المحسوبين على حزب الله العائدين إلى الشريط الحدودي مع إسرائيل
أخر الأخبار

بعد نشرها معلومات عن حياة الناس في الرقَة

تنظيم "داعش" يعدم صحافية سورية بتهمة التجسَس

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - تنظيم "داعش" يعدم صحافية سورية بتهمة التجسَس

الصحافية السورية رقية حسن
دمشق - نور خوام

أكد نشطاء مقتل الصحافية السورية "رقية حسن" بواسطة تنظيم "داعش" بعد اتهامها بالتجسس، حيث نشرت رقية معلومات عن الحياة اليومية للسكات الذين يعيشون تحت سيطرة "داعش" في مدينة الرقة في سورية، وكتبت بالاسم المستعار "نيسان إبراهيم" واصفة استهداف المدينة من قبل الضربات الجوية للتحالف بشكل منتظم.

وأفادوا بأنه لم يتضح متى ألقت "داعش" القبض على الصحافية الشابة للمرة الأولى إلا أن تغريدتها الأخيرة كان بتاريخ 21 يوليو/تموز العام الماضي. وأوضح أحد النشطاء من جماعة "الرقة تذبح في صمت" وفاة رقية، وجاء في تغريدة السيدة حسن الأخيرة "تقدموا واقطعوا الأنترنت وسنستخدم الحمام في المراسلة وهو لن يشكو" في إشارة إلى روح الدعاية لديها حتى في أصعب الأوقات.

وأخبرت عائلة رقية بوفاتها قبل ثلاثة أيام فقط وأنها أدينت بتهمة التجسس، وتقوم "داعش"
 بتنفيذ حملات القتل بلا رحمة لإسكات أي شخص يحاول التحدث ضد حكمهم أو تقديم معلومات استخباراتية حول تحرك التنظيم في الرقة، ونشر التنظيم المتطرف سابقا فيديو يجسد إعدام أعضاء من جماعة "الرقة تذبح في صمت"، كما اغتيل عددًا من أعضاء الجماعة في تركيا على يد مسلحي "داعش".

وأظهر أحدث فيديو دعائي لـ "داعش" متطرفًا بريطانيًا يشارك في قتل خمسة رجال سوريين متهمين بالتجسس، وفى الفيديو يضطر الرجال للاعتراف مكرهين بسبب توجيه تهمة التجسس إليهم، وذكر كل ضحية اسمه وأوضح سبب اتهامه بشكل موجز. حيث كان من بين الضحايا "عمر حمود جعفر" (30 عامًا) من الرقة والذي أفاد بأنه أدلى بمعلومات عن تضاريس المدينة، والضحية آبى محمد عبد الغنى (26 عاما) والذى كان يتولى المراقبة السرية، وأوضح الضحية فيصل حمود جعفر (25 عاما) من الرقة أن تم دفع المال له لفتح مقهى أنترنت في المدينة، كما قال الضحية مهيار محمود عثمان إنه تلقى مبلغ 300 دولارًا في تركيا لفتح مقهى أنترنت، كما اعترف الضحية حائل مروان عبد الرازق (40 عاما) أنه التقط صورًا لنشاط المتطرفين المسلحين.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تنظيم داعش يعدم صحافية سورية بتهمة التجسَس تنظيم داعش يعدم صحافية سورية بتهمة التجسَس



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 15:37 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة
 العرب اليوم - أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة

GMT 06:22 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

الخروج إلى البراح!

GMT 13:18 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

الاتفاق.. ونصر حزب الله!

GMT 16:01 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

الرئيس الفرنسي يدعو إلى وقف فوري لانتهاكات الهدنة في لبنان

GMT 06:56 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

حلب... ليالي الشتاء الحزينة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab