واشنطن تبدي مخاوفها من حركة طالبان ووزير الدفاع يصفها بأنها لا تعرف الرحمة
آخر تحديث GMT13:00:17
 العرب اليوم -
مصر تؤكد خلال اتصال بين عبد العاطي ولافروف دعمها لسوريا والتزامها بوحدة أراضيها واحترام سيادتها مقتل شاب واحتجاز جثته خلال اقتحام الجيش الإسرائيلي مخيم بلاطة في نابلس إسرائيل تعلن التعرف على هويات رفات أربعة رهائن أعادتهم حماس في إطار صفقة تبادل شملت إطلاق سراح دفعة جديدة من الأسرى الفلسطينيين الخارجية الإيرانية تعلن رفضها القاطع للهجمات الإسرائيلية الجديدة التي استهدفت مواقع في جنوب سوريا وضواحي دمشق جوًا وبرًا ارتفاع حصيلة ضحايا الفيضانات في أفغانستان إسرائيل تطلق سراح 625 أسيرًا في الدفعة الأخيرة من التبادل وحماس تسلم 4 جثامين الخميس حماس تكشف عن آلية جديدة للإفراج عن الدفعة السابعة من الأسرى بشكل متزامن تحطم طائرة عسكرية سودانية في منطقة سكنية بأم درمان ومصرع 46 شخصاً بينهم اللواء بحر أحمد الصحة السودانية تؤكد ارتفاع عدد ضحايا تحطم الطائرة العسكرية في أم درمان إلى 19 شهيدًا قتلى ومصابين جراء تحطم طائرة عسكرية سودانية
أخر الأخبار

واشنطن تبدي مخاوفها من حركة طالبان ووزير الدفاع يصفها بأنها لا تعرف الرحمة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - واشنطن تبدي مخاوفها من حركة طالبان ووزير الدفاع يصفها بأنها لا تعرف الرحمة

حركة طالبان
واشنطن ـ العرب اليوم

أبدى وزير الدفاع الأميركي ورئيس الأركان، مخاوفهما بشأن التعامل مع حركة طالبان مستقبلا، في أعقاب انسحاب القوات الأميركية بالكامل من أفغانستان. ونقلت صحيفة "نيويورك تايمز" الأميركية تصريحات لوزير الدفاع لويد أوستن، قال فيها إن الولايات المتحدة "تعاملت مع طالبان في نطاق ضيق للغاية". وتابع أوستن: "لن أقوم بأي قفزات منطقية. من الصعب التكهن إلى أين سيذهب المستقبل فيما يتعلق بطالبان".

وذهب رئيس الأركان مارك ميلي الذي قاد القوات الأميركية في أفغانستان إلى أبعد من ذلك، عندما قال صراحة إن "طالبان حركة لا تعرف الرحمة"، وفق الصحيفة ذاتها. وأوضح ميلي: "سنرى ما إذا كانوا يتغيرون أم لا. في الحرب عليك أن تفعل ما يجب عليك فعله". إلا أن ميلي أجاب ردا على سؤال بشأن ما إذا كانت الولايات المتحدة ستتعاون مع طالبان لمحاربة "داعش خراسان"، فرع التنظيم الإرهابي في أفغانستان، بالقول: "هذا ممكن".

وأعلن التنظيم مسؤوليته عن هجوم دام وقع قبل أيام خارج مطار كابل، أدى إلى مقتل أكثر من 170 أفغانيا و13 جنديا أميركيا، فيما توعد الرئيس الأميركي جو بايدن برد قاس. ونفذت الولايات المتحدة هجومين استهدف أحدهما مسؤولا عن التخطيط في "داعش خراسان"، والآخر ضرب سيارة مليئة بالمتفجرات، إلا أن شهود قالوا إن الهجوم الثاني أسفر عن مقتل 10 مدنيين أفغان من بينهم 7 أطفال.وقال مسؤولو البنتاغون إنهم يحققون في تقارير عن مقتل مدنيين، لكن ميلي قال إن الجيش "لديه معلومات استخباراتية جيدة جدا بأن داعش كان يجهز المركبة لاستخدامها في مهاجمة مطار كابل".

وأنهت الولايات المتحدة مؤخرا سحب آخر جنودها من أفغانستان، لتسدل الستار على حرب استمرت نحو 20 عاما لكنها انتهت كما بدأت، بعودة حركة طالبان إلى السلطة. واندلعت الحرب في نهاية 2001 بعد هجمات 11 سبتمبر التي أودت بحياة 2977 شخصا في الولايات المتحدة في يوم واحد، ودبرها زعيم تنظيم القاعدة الذي كان متمركزا في أفغانستان أسامة بن لادن، الذي رفضت حركة طالبان تسليمه لواشنطن.

لكن ما كان يفترض أن يقتصر على عملية عسكرية انتقامية تطور إلى مشروع ضخم لإعادة بناء أفغانستان، لمنع طالبان من العودة إلى السلطة، وهو أمر حدث في غضون أيام قليلة حتى قبل أن ينجز الأميركيون انسحابهم من كابل.قد يهمك ايضا 

عشرات المترجمين الأفغان خائفون بعد رفض بريطانيا استقبالهم

واشنطن تحذر من «تهديد محدد وموثوق» قرب مطار كابول

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

واشنطن تبدي مخاوفها من حركة طالبان ووزير الدفاع يصفها بأنها لا تعرف الرحمة واشنطن تبدي مخاوفها من حركة طالبان ووزير الدفاع يصفها بأنها لا تعرف الرحمة



أحلام تتألق بإطلالة لامعة فخمة في عيد ميلادها

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 12:16 2025 الخميس ,27 شباط / فبراير

أمينة خليل تفجّر قضية حساسة في رمضان
 العرب اليوم - أمينة خليل تفجّر قضية حساسة في رمضان

GMT 04:28 2025 الإثنين ,24 شباط / فبراير

أستراليا تفرض غرامة مالية على تليغرام

GMT 07:46 2025 الأربعاء ,26 شباط / فبراير

استدامة النصب والاحتيال (1)

GMT 01:06 2025 الأربعاء ,26 شباط / فبراير

قتلى ومصابين جراء تحطم طائرة عسكرية سودانية

GMT 11:39 2025 الإثنين ,24 شباط / فبراير

لبنان... على ضفاف نهر الاغتيالات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab