باراك أوباما يتمتع بشعبية كبيرة رغم الانقسام الحزبي
آخر تحديث GMT16:58:50
 العرب اليوم -
الجيش الإسرائيلي يقول إن سلاح الجو استهدف منشأة يستخدمها حزب الله لتخزين صواريخ متوسطة المدى في جنوب لبنان أكثر من 141 قتيلا في اشتباكات بين القوات السورية وهيئة تحرير الشام في ريفي حلب وإدلب بوتين يقول إن الهجوم الضخم على أوكرانيا كان "ردًا" على الضربات على روسيا بأسلحة أميركية وبريطانية الجامعة العربية تطالب بالوقف الفوري لإطلاق النار في غزة والسماح بدخول المساعدات الخطوط الجوية الفرنسية تواصل تعليق رحلاتها إلى تل أبيب وبيروت حتى نهاية العام قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة وزير الدفاع الإسرائيلي يوعز بالتعامل بشكل صارم مع الأشخاص المحسوبين على حزب الله العائدين إلى الشريط الحدودي مع إسرائيل الجيش الإسرائيلي يصدر أوامر إخلاء لسكان عدد من المناطق في صور ويأمرهم بالتوجه إلى شمال نهر الأولي الدفاع الجوي الأوكراني يعلن إسقاط 50 مسيرة روسية من أصل 73 كانت تستهدف مواقع أوكرانية الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا
أخر الأخبار

وصلت النسبة إلى 58 في المائة مع اقتراب نهاية ولايته

باراك أوباما يتمتع بشعبية كبيرة رغم الانقسام الحزبي

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - باراك أوباما يتمتع بشعبية كبيرة رغم الانقسام الحزبي

الرئيس الأميركي باراك أوباما وزوجته ميشيل أوباما
واشنطن - يوسف مكي

بلغت شعبية الرئيس الأميركي باراك أوباما، نسبة 58 في المائة، في الوقت الذي توشك أن تنتهي فيه ولايته، إلا أن هذا الرقم يعكس الانقسام الحزبي الموجود بين صفوف الشعب الأميركي، والذي يعدّ الأكبر بشأن أي رئيس منتهية ولايته منذ الستينات.

باراك أوباما يتمتع بشعبية كبيرة رغم الانقسام الحزبي

وزعم أوباما، خلال مؤتمر صحافي في 17 تشرين الثاني/نوفمبر، أنه استنادًا إلى استطلاعات الرأي الحالية في الولايات المتحدة، تبين أن غالبية الشعب الأميركي يشعر بالرضا من أدائه.  وتقول صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، إن هذا التقييم يخفي في طياته انقسامًا عميقًا، وأيد أكثر من 88 في المائة من الديمقراطيين أداء أوباما، بينما أيد 15 في المائة فقط من الجمهوريين أداءه، وفقًا لاستطلاعات رأي مركز بيو للأبحاث.

باراك أوباما يتمتع بشعبية كبيرة رغم الانقسام الحزبي

وتعتبر هذه الفجوة 73 في المائة، أكبر بكثير من نسب استطلاعات رأي مؤسسة غالوب بعد انتهاء ولاية ريغان وكلينتون، وتزامنًا مع استعداد جورج بوش الأب والأبن للخروج من البيت الأبيض. وتبين من خلال متوسط نسبة الأصوات المؤيدة لأوباما خلال فترتي ولايته، أن هناك أكبر اختراق حزبي منذ أن بدأت استطلاعات الرأي، في فصل البيانات عن طريق الانتماء الحزبي إبان إدارة ايزنهاور. ويبدو أن الرئيس أوباما يحظى بشعبية لشخصه هو أكثر من سياساته، إلا أن هناك قطاعًا كبيرًا من الشعب الأميركي يؤيدون زوجته ميشيل أوباما.

باراك أوباما يتمتع بشعبية كبيرة رغم الانقسام الحزبي

ووصلت نسبة أصحاب وجهات النظر الإيجابية لأوباما، حوالي 64 في المائة، أي أعلى بنحو 15 في المائة في الشهور الـ14 الأخيرة. وبلغت عدد الأصوات المؤيدة للسيدة الأولى حوالي 72 في المائة، وهي النسبة التي تعتبر نتاجًا للخلاف الحزبي الشديد. ومن هذه النسبة، هناك 93 في المائة من الديمقراطيون، و44 في المائة من الجمهوريين، منهم 35 في المائة فقط من الذين يعتبرون أنفسهم محافظين.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

باراك أوباما يتمتع بشعبية كبيرة رغم الانقسام الحزبي باراك أوباما يتمتع بشعبية كبيرة رغم الانقسام الحزبي



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 21:53 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

ترامب يناقش إبعاد بعض وسائل الإعلام من البيت الأبيض مع نجله
 العرب اليوم - ترامب يناقش إبعاد بعض  وسائل الإعلام من البيت الأبيض مع نجله

GMT 16:01 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

الرئيس الفرنسي يدعو إلى وقف فوري لانتهاكات الهدنة في لبنان
 العرب اليوم - الرئيس الفرنسي يدعو إلى وقف فوري لانتهاكات الهدنة في لبنان

GMT 09:20 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

كريم محمود عبد العزيز يشوّق جمهوره لفيلمه الجديد
 العرب اليوم - كريم محمود عبد العزيز يشوّق جمهوره لفيلمه الجديد

GMT 09:17 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

فواكه طبيعية لتحسين وظائف الكلى ودعم تطهيرها بطرق آمنة

GMT 13:18 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

الاتفاق.. ونصر حزب الله!

GMT 17:07 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

نيكول سابا وياسمين عبد العزيز يجتمعان في رمضان 2025

GMT 22:12 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

هنا شيحة تكرر تعاونها مع محمد هنيدي في رمضان 2025

GMT 09:12 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

انتقادات حادة لمسلسل صبا مبارك "وتر حساس"

GMT 09:20 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

كريم محمود عبد العزيز يشوّق جمهوره لفيلمه الجديد

GMT 00:07 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل وحزب الله تتبادلان الاتهامات بخرق وقف إطلاق النار

GMT 13:41 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

«وباء العنف الجنسي» في حرب السودان

GMT 13:18 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة

GMT 10:42 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران والدور الجديد لـ«حزب الله»

GMT 10:44 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

إلى الكويت لحضور “قمة الخليج 45”

GMT 13:44 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

لمن يهتف المتظاهرون؟
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab