أنور قرقاش يعتبر الاجراءات الصارمة ضد قطر هي دفاع عن النفس
آخر تحديث GMT16:58:50
 العرب اليوم -
الجيش الإسرائيلي يقول إن سلاح الجو استهدف منشأة يستخدمها حزب الله لتخزين صواريخ متوسطة المدى في جنوب لبنان أكثر من 141 قتيلا في اشتباكات بين القوات السورية وهيئة تحرير الشام في ريفي حلب وإدلب بوتين يقول إن الهجوم الضخم على أوكرانيا كان "ردًا" على الضربات على روسيا بأسلحة أميركية وبريطانية الجامعة العربية تطالب بالوقف الفوري لإطلاق النار في غزة والسماح بدخول المساعدات الخطوط الجوية الفرنسية تواصل تعليق رحلاتها إلى تل أبيب وبيروت حتى نهاية العام قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة وزير الدفاع الإسرائيلي يوعز بالتعامل بشكل صارم مع الأشخاص المحسوبين على حزب الله العائدين إلى الشريط الحدودي مع إسرائيل الجيش الإسرائيلي يصدر أوامر إخلاء لسكان عدد من المناطق في صور ويأمرهم بالتوجه إلى شمال نهر الأولي الدفاع الجوي الأوكراني يعلن إسقاط 50 مسيرة روسية من أصل 73 كانت تستهدف مواقع أوكرانية الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا
أخر الأخبار

أكد عدم وجود أي نية في تفكيك مجلس التعاون الخليجي

أنور قرقاش يعتبر الاجراءات الصارمة ضد قطر هي دفاع عن النفس

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - أنور قرقاش يعتبر الاجراءات الصارمة ضد قطر هي دفاع عن النفس

وزير الدولة للشؤون الخارجية الإماراتية أنور قرقاش
أبوظبي - العرب اليوم

أكد وزير الدولة للشؤون الخارجية الإماراتية أنور قرقاش، أن الإجراءات الصارمة التي اتخذتها دول الخليج ضد قطر، هي دفاع عن النفس، نافيًا وجود أي نية لتفكيك مجلس التعاون الخليجي. وقال في مقال نشرته صحيفة "تايمز" البريطانية اليوم الخميس إن "الإجراءات التي اتخذتها دول الخليج كانت صارمة وقوية"، معربًا عن أمله بأن "يسود صوت الحكمة في قطر".

وشدد الوزير قرقاش على "ضرورة قيام قطر بقطع علاقاتها مع جميع مصادر الإرهاب، وأن دول الخليج لن تقبل مجددًا بمجرد وعود لأنه طفح الكيل". وقال: "من الواضح أن قطر تستخدم رعايتها للإرهاب كأداة من أدوات سياستها الخارجية، ونحن نرى الأرهاب والتطرف خطرًا قاتلا علينا وعلى العالم، لذلك فإن معالجة موضوع دعم قطر للإرهاب هو دفاع عن النفس". وأضاف: "أرادوا امتطاء نمر الإرهاب دون تحمل العواقب، وبدا من الواضح بعد القمة في الرياض مع الرئيس دونالد ترامب أنهم كانوا يحاولون تقويض الإجماع الذي توصلنا إليه، والحقيقة أن العقوبات التي فرضناها عليهم قوية وصارمة ونأمل بعدم اتخاذ إجراءات أخرى وأن يسود صوت الحكمة والمنطق في قطر".

وأشار قرقاش إلى أن قطر "واصلت دعمها لتنظيم "القاعدة" في سورية وليبيا، واستضافت "الإخوان المسلمين" وحركة "حماس"، في حين دفعت بشكل متهور فدية ضخمة للجماعات الإسلامية في العراق وسورية". وتابع يقول: "الدوحة قالت لنا أشياء في وجهنا بعد اتفاق عام 2014 وقامت بفعل أشياء أخرى من خلف ظهورنا".

وختم الوزير قرقاش بالقول: "ليست لدينا النية في تفكيك مجلس التعاون الخليجي الذي يعتبر مفتاح الاستقرار في المنطقة، لكننا لن نقبل أية وعود فارغة أخرى، لقد طفح الكيل وعلى قطر أن تقطع علاقاتها مع جميع مصادر الإرهاب وشبكات التطرف والحقد التي تولد الإرهاب، مشيرًا الى أن "تلك الإجراءات جاءت بعد سنين من الجهود التي بذلناها لإقناع قطر بالابتعاد عن سياسة الإفلاس التي انتهجتها منذ عقدين والداعمة للتطرف".

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أنور قرقاش يعتبر الاجراءات الصارمة ضد قطر هي دفاع عن النفس أنور قرقاش يعتبر الاجراءات الصارمة ضد قطر هي دفاع عن النفس



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 21:53 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

ترامب يناقش إبعاد بعض وسائل الإعلام من البيت الأبيض مع نجله
 العرب اليوم - ترامب يناقش إبعاد بعض  وسائل الإعلام من البيت الأبيض مع نجله

GMT 16:01 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

الرئيس الفرنسي يدعو إلى وقف فوري لانتهاكات الهدنة في لبنان
 العرب اليوم - الرئيس الفرنسي يدعو إلى وقف فوري لانتهاكات الهدنة في لبنان

GMT 09:20 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

كريم محمود عبد العزيز يشوّق جمهوره لفيلمه الجديد
 العرب اليوم - كريم محمود عبد العزيز يشوّق جمهوره لفيلمه الجديد

GMT 09:17 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

فواكه طبيعية لتحسين وظائف الكلى ودعم تطهيرها بطرق آمنة

GMT 13:18 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

الاتفاق.. ونصر حزب الله!

GMT 17:07 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

نيكول سابا وياسمين عبد العزيز يجتمعان في رمضان 2025

GMT 22:12 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

هنا شيحة تكرر تعاونها مع محمد هنيدي في رمضان 2025

GMT 09:12 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

انتقادات حادة لمسلسل صبا مبارك "وتر حساس"

GMT 09:20 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

كريم محمود عبد العزيز يشوّق جمهوره لفيلمه الجديد

GMT 00:07 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل وحزب الله تتبادلان الاتهامات بخرق وقف إطلاق النار

GMT 13:41 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

«وباء العنف الجنسي» في حرب السودان

GMT 13:18 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة

GMT 10:42 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران والدور الجديد لـ«حزب الله»

GMT 10:44 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

إلى الكويت لحضور “قمة الخليج 45”

GMT 13:44 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

لمن يهتف المتظاهرون؟
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab