لا بدّ أن تتّحد الأحزاب وتقف وراء السّيسي لأنه رجل إدارة وقوّة
آخر تحديث GMT12:31:31
 العرب اليوم -

مؤسّس حركة وحدة الصف المصريّ والعربيّ زين السّادات:

لا بدّ أن تتّحد الأحزاب وتقف وراء السّيسي لأنه رجل إدارة وقوّة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - لا بدّ أن تتّحد الأحزاب وتقف وراء السّيسي لأنه رجل إدارة وقوّة

مؤسّس حركة وحدة الصّف المصري والعربي زين السادات
القاهرة ـ محمد الدوي 

القاهرة ـ محمد الدوي  أكد مؤسّس حركة وحدة الصّف المصري والعربي، زين السادات لـ"العرب اليوم" أن هناك جزءاً عزيزاً من مصر ويشكل مستقبل مصر الآتي ويتمثل فى حلايب وشلاتين، وتم الاتفاق بالفعل على التوجه إلى الشلاتين بقوافل طبية ومفكرين ومثقفين لمناقشة مشايخ العرب ولتفعيل التعاون والتقارب في وجهات النظر وبحث سبل التنمية في الفترة المقبلة كما سيتم عقد العديد من الندوات التثقيفية والفكرية للمرأة المصرية في شلاتين.
وأضاف أن العمل على أرض الواقع هو الأساس والمنهج العملي الفترة المقبلة، وهو ما تعكف عليه الحركة الآن سواء من تكريم أمهات وأسر الشهداء والمصابين أو الجولات التثقيفية والتوعوية في المحافظات، مؤكدا أن الحركة بصدد التوجه خلال الأيام المقبلة إلى صعيد مصر لعقد عدد من الندوات التثقيفية.
وأضاف السادات أنه من أجل النهوض بمصر لا يوجد على الساحة من هو في قوة المشير السيسي، وهو الوحيد القادر على العبور بمصر فى هذه المرحلة الصعبة، وأوضح أنه لا بد أن تتحد الأحزاب وتقف وقفة رجل واحد وراء المشير، وذلك لأنه رجل إدارة وقوة، وسيصل بمصر إلى بر الأمان، ولكنه يحتاج من الشعب أن يقف وقفة قوية ورائه، وان يساند الشعب الجيش والشرطة لانهم حصن الأمان لمصر
وطالب السادات، الأحزاب بوحدة الصف، وليكون لها دور فعال على أرض الواقع، ونحن بالفعل كحركة توجهنا بجولات عبر المحافظات تاركين الكراسي والمكاتب
وقال إن الحركة تساند المشير، مؤكدًا أنه لا يحتاج إلى تجميع توكيلات؛ لأن الشعب المصري واع ولا يحتاج لمن يدفعه ويوجهه؛ لأن المشير جاء بإرادة الشعب، مطالبًا الأحزاب بالاتجاه للتفكير في كيفية خدمة الفقراء وتحسين المستوى الاجتماعي للمواطن المصري قبل التفكير في المناصب والانتخابات.
وأكد السادات إن لدينا أفكارًا لمشاريع قومية، وبعد الانتخابات الرئاسية والبرلمانية سنتقدم بمشاريع لتنمية سيناء، وكيفية التحول بمصر إلى الاقتصاد الحر، وتحويل المناطق النائية إلى مدن صناعية وتجارية.
وأوضح السادات أن ما تم رصده بالأدلة بشأن تخابر مرسي العياط وأعوانه متوقع ومعروف؛ لأن ذلك هو أسلوبهم، ولكن الأمن المصري والجيش بخير، والمرحلة المقبلة سيتكشف فيها الكثير من الأمور للجميع، ومن تثبت عليه خيانته يحق عليه الحكم العادل.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

لا بدّ أن تتّحد الأحزاب وتقف وراء السّيسي لأنه رجل إدارة وقوّة لا بدّ أن تتّحد الأحزاب وتقف وراء السّيسي لأنه رجل إدارة وقوّة



GMT 20:15 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

جعجع يُطالب حزب الله إلقاء سلاحه لإنهاء الحرب مع إسرائيل

GMT 03:09 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

بوريل يعترف بعجز الاتحاد الأوروبي عن بناء بنية أمنية جديدة

GMT 11:50 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

ولي العهد السعودي يُدين الإجراءات التي اتخذتها إسرائيل في غزة

GMT 02:38 2024 الإثنين ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

ترامب وشولتس يتفقان على العمل "لعودة السلام إلى أوروبا"

تارا عماد بإطلالات عصرية تلهم طويلات القامة العاشقات للموضة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 03:27 2024 الجمعة ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

فلورنسا الإيطالية تتخذ تدابير لمكافحة السياحة المفرطة
 العرب اليوم - فلورنسا الإيطالية تتخذ تدابير لمكافحة السياحة المفرطة

GMT 22:43 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

حسين فهمي يعرب عن دعمه للأفلام الفلسطينية واللبنانية
 العرب اليوم - حسين فهمي يعرب عن دعمه للأفلام الفلسطينية واللبنانية

GMT 03:43 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

ليلة ليلاء؟!

GMT 07:03 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

الكشف عن وجود علاقة بين النوم المبكر وصحة أمعاء طفلك

GMT 03:23 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

تناول المكسرات يوميًا يخفض خطر الإصابة بالخرف

GMT 08:21 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

ذكرى عيد الجهاد!

GMT 13:15 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

مقتل 7 جنود إسرائيليين في تفجير مبنى مفخخ جنوب لبنان

GMT 12:42 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

محمد تكالة يُنتخب رئيساً للمجلس الأعلى للدولة في ليبيا

GMT 13:13 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

ريال مدريد يدرس ضم أرنولد من ليفربول في يناير القادم

GMT 08:02 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

الرياض... بيانٌ للناس

GMT 13:51 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

برشلونة يعلن إصابة أنسو فاتي وغيابه 4 أسابيع

GMT 11:44 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

"فيتنام أيرلاينز" بصدد شراء 50 طائرة في النصف الأول من 2025
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab