10وجهات سفر تناسب الصفات الشخصية  تعرف عليها
آخر تحديث GMT10:54:49
 العرب اليوم -

أبرزهم جزيرة ساو ميجيل وهيدرا اليونانية الصغيرة

10وجهات سفر تناسب الصفات الشخصية تعرف عليها

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - 10وجهات سفر تناسب الصفات الشخصية  تعرف عليها

السفر
واشنطن ـ العرب اليوم

السؤال الذي يشغل التفكير عند الاستعداد لاتخاذ إجازة: "إلى أين أذهب لقضاء إجازة بعيدا عن ضغوط الحياة اليومية؟".وضع موقع SmarterTravel قائمة بوجهات تناسب 10  شخصيات من الأنماط المختلفة بمؤشر Myers-Briggs، أو ما يعرف بمؤشر مايرز بريجز للأنماط.ومؤشر مايرز بريجز للأنماط (Myers-Briggs Types Indicator – MBTI) هو من أكثر وأشهر اختبارات لتصنيف الشخصيات.
ساو ميجيل بجزر الأزور
يمكن أن تتناسب جزيرة ساو ميجيل مع الأشخاص الذين ينتمون لنمط ENFJ (البطل)، والذين يكونون مفعمين بالعاطفة والكاريزما، وهم يشكلون نحو 2% من البشر.
وتسعى تلك الشخصيات إلى تنمية شعور المشاركة مع المجتمع أينما ذهبوا، وهذا هو السبب في أن ساو ميجيل، أكبر جزر الأزور وأكثرها حيوية، وهي المكان المثالي لقضاء عطلاتهم المقبلة.
 رواندا
تناسب شخصيات ذات طبيعة ISTP (الفنان المبدع)، الذين يحبون استكشاف العالم من حولهم بأيديهم وعيونهم وقدرتهم على اللمس والنظر، مستخدمين العقلانية والفضول الحماسي، والأشخاص الذين يتمتعون بهذا النوع من الشخصية هم صناع الطبيعة، وهم يمثلون 5% من البشر.

وستجد أنه لا أحد يحب السفر بمفرده بقدر ISTP، وغالبا ما يفضل هذا النوع الأشخاص عيش المغامرة بأنفسهم، وينجذبون نحو الوجهات الأقل ازدحاما، وتعد دولة رواندا بوسط أفريقيا وجهة مثالية لهم.
 سانتا في - نيو مكسيكو
ليس هناك نوع شخصيات أفضل من ISFJ (المدافع)، هذا النوع يحتل النسبة الكبيرة من البشر، ما يقرب من 13٪، فهم يجمعون بين أفضل ما في التقاليد والرغبة في فعل الخير.
وبفضل الأجواء المجتمعية والمزج بين الثقافات المكسيكية والأميركية والإسبانية، ستشبع سانتا في حب ISFJ للتاريخ والتقاليد مع تعزيز الروابط الشخصية على طول الطريق.
 تبليسي - جمهورية جورجيا
لا تتوافق الروتينات بشكل جيد مع ENFP (المناضل)، الذي يمثل 7% من المجتمع، وهو نوع له رغبة قوية في تجربة أي شيء خارج عن المألوف، وهذا هو السبب في أنهم ربما تناسبهم تبليسي، العاصمة الجورجية السوفيتية السابقة، التي توفر كثيرا من الخيارات.
هيدرا - اليونان
نوع شخصية INTP (المنطقي) نادرة إلى حد ما، حيث تمثل 3% فقط من البشر، وتفخر هذه الشخصيات المنطقية بقدرتها على الابتكار والإبداع، ووجهة نظرهم الفريدة من نوعها وفكرهم المفعم بالحيوية.
وتقدم جزيرة هيدرا اليونانية الصغيرة، دعوة مرحبا بها للأشخاص من نمط INTP لاكتشاف تفاصيل بعض الحضارات المبكرة للبشرية ورؤية العالم بطريقة جديدة.
 سيم ريب – كمبوديا
الأشخاص الذين يشتركون في نوع شخصية ESFJs (الاجتماعي)، غالبا ما يوصفون بالشعبية، وهذا النوع من الشخصية شائع للغاية، لكونه يمثل 12% من البشر، وهم يفضلون دائما الوجود في دائرة الضوء. وفي حين أن شخصية ESFJS ستكون متناغمة إلى حد كبير مع تاريخ سييم ريب في كمبوديا، فإن هذه الشخصية الاجتماعية ستحب أيضا وسط المدينة العصري المليء بالمحلات الغنية بالألوان والمطاعم الغنية ثقافيا.
 موستار - البوسنة والهرسك
أنواع شخصية ISFP (المغامر) هم من الفنانين الحقيقيين، ويستخدم هذا النوع من الشخصية الجماليات والتصميم والتقاليد الاجتماعية غير المألوفة، كما تعيش شخصية المغامر في عالم من الحسية نابض بالحياة، ويمثلون 10% من البشر.
‏ISFP شعاره الأول هو تغذية طاقتها الداخلية، ولا يمكن التفكير في مكان أفضل لتدفق تلك الطاقة من موستار، فهذه المدينة الصغيرة هي تمثيل ملهم لمثابرة البلاد خلال فترة الحرب.
بوتان
يمثل نمط ESTJ (التنفيذي) الشخصيات التنفيذية الممثلة للتقاليد والنظام، وهم يحتضنون قيم الصدق والتفاني والكرامة، ويقدرهم الناس لنصائحهم وتوجيهاتهم الواضحة، ولكن غالبا ما يحتاجون إلى التمتع بالهدوء والطبيعة الخلابة لتعويض النظام الصارم المتبع في حياتهم، ويمثل هذا النوع ما لا يقل عن 11% من البشر.
وتميل ESTJs إلى البحث عن كثير من المغامرات بدلا من البحث عن الإجازات التلقليدية، وهذا هو السبب في اختيار بوتان، المملكة الصغيرة الواقعة في جبال الهيمالايا، خصوصا مع سكانها الودودين، وثقافتها النابضة بالحياة، والمناظر الطبيعية الجبلية الخلابة.
تونس

شخصيات INFP (المثالي) مثالية للغاية، فهم يبحثون دائما عن شواهد الخير حتى في أسوأ الناس والأحداث، وعلى الرغم من شكلها الهادئ أو حتى الخجول، فإنها تتمتع داخليا بتوهج وعاطفة، وتمثل نحو 4٪ فقط من البشر.
وتتيح تونس عاصمة تونس لـ INFP (المتعاطف) التواصل بشكل عاطفي أثناء تغذية فضولهم في نفس الوقت.

قد يهمك ايضـــًا :

الخطوط الجوية الأردنية تعلق رحلاتها بين عمان وروما بسبب فيروس "كورونا"

السياحة الإيرانية تتكبّد خسائر باهظة بسبب انتشار "كورونا"

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

10وجهات سفر تناسب الصفات الشخصية  تعرف عليها 10وجهات سفر تناسب الصفات الشخصية  تعرف عليها



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 07:35 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية
 العرب اليوم - قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 07:55 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة
 العرب اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 07:54 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

فيتامينات ومعادن أساسية ضرورية لشيخوخة أفضل صحياً

GMT 07:15 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

فيتامين سي يعزز نتائج العلاج الكيميائي لسرطان البنكرياس

GMT 05:57 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

مشكلة العقلين الإسرائيلي والفلسطيني

GMT 07:39 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

نجاة نهال عنبر وأسرتها من موت محقق

GMT 22:56 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

مقتل 3 جنود لبنانيين في قصف إسرائيلي

GMT 09:48 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

بيب غوارديولا يوافق على عقد جديد مع مانشستر سيتي

GMT 18:37 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

واشنطن تفرض عقوبات على 6 قادة من حركة حماس

GMT 16:42 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

جماعة الحوثي تعلن استهداف سفينة في البحر الأحمر

GMT 08:32 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

حسين فهمي يُعلّق على فوزه بجائزة عمر الشريف

GMT 06:43 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

ترامب الطامح إلى دور شبه ديكتاتور!

GMT 11:51 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

تليغرام يطلق تحديثات ضخمة لاستعادة ثقة مستخدميه من جديد

GMT 08:04 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

أحمد العوضي يكشف عن بطلة مسلسله بعد انتقاد الجمهور

GMT 06:02 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

نعم... نحتاج لأهل الفكر في هذا العصر
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab