إجلاء ركاب طائرة من مخارج الطوارئ في سيدني بعد نجاتهم
آخر تحديث GMT19:31:52
 العرب اليوم -

اضطرت للعودة إلى أستراليا بعد فترة وجيزة من إقلاعها

إجلاء ركاب طائرة من مخارج الطوارئ في سيدني بعد نجاتهم

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - إجلاء ركاب طائرة من مخارج الطوارئ في سيدني بعد نجاتهم

مطار سيدني
سيدني ـ أسعد كرم

أخلى الركاب طائرة تابعة لشركة "كوانتاس" من خلال مخارج الطوارئ في مطار سيدني في أستراليا، الأحد، بعد أن اضطرت الطائرة للعودة للمكان الذي أقلعت منه.

وقالت الشركة في بيان، "إن الطائرة التي كانت متجهة إلى بيرث عادت إلى سيدني بعد فترة وجيزة من إقلاعها، بسبب مشكلة هيدروليكية".

وقال البيان، "فور عودتها اتخذ قائد الطائرة قراراً بإخلائها كإجراء وقائي وتم فتح 3 مخارج الطوارئ"، وقالت "كوانتاس"، "إن مهندسين يقومون بفحص الطائرة وهي من طراز "إيرباص 330-200" ويمكنها حمل ما يصل إلى 271 راكباً.

وقالت هيئة الإذاعة الأسترالية "إيه.بي.سي" إن دخانا بدأ يملأ قمرة القيادة لدى هبوط الطائرة على المدرج، ونقلت الهيئة عن الراكب ديلون باركر قوله: "كنا على المدرج في انتظار أن يتم سحب الطائرة وبدأنا نشم رائحة حريق".

وصرحت متحدثة باسم "كوانتاس" للصحافيين في مطار سيدني بأنها فهمت بأنه كان يوجد ضباب بقمرة القيادة، وأضافت في مؤتمر صحافي تلفزيوني، "أعتقد ربما تكون شبكة تبريد الهواء ضخت بعضا من السائل الهيدروليكي ولم أسمع أي إشارة لوجود دخان.

وقالت، "ربما كان يبدو مثل الدخان ولكنه كان ضبابا من النظام الهيدروليكي".

قد يهمك أيضًا

إلغاء استخدام جوازات السفر في مطار سيدني‏

نيكول ترونفيو تستعرض جسدها الرشيق بإطلالة أنيقة في مطار سيدني

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

إجلاء ركاب طائرة من مخارج الطوارئ في سيدني بعد نجاتهم إجلاء ركاب طائرة من مخارج الطوارئ في سيدني بعد نجاتهم



الملكة رانيا بعباءة بستايل شرقي تراثي تناسب أجواء رمضان

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 18:58 2025 الخميس ,13 آذار/ مارس

أحمد العوضي يكشف كواليس قبوله "فهد البطل"
 العرب اليوم - أحمد العوضي يكشف كواليس قبوله "فهد البطل"

GMT 06:29 2025 الخميس ,13 آذار/ مارس

سوريا: تحدّيات الاستقرار والوحدة

GMT 11:42 2025 الأربعاء ,12 آذار/ مارس

تليين إيران أو تركيعها: لا قرار في واشنطن؟

GMT 07:01 2025 الأربعاء ,12 آذار/ مارس

فرصة كي يثبت الشرع أنّه ليس «الجولاني»...

GMT 06:20 2025 الأربعاء ,12 آذار/ مارس

مسلسلات رمضان!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab