إيمان الريس تؤكّد أن مدارس اللغات تتحدى قرارات وزير التربية والتعليم
آخر تحديث GMT13:50:23
 العرب اليوم -
حماس تشترط التزام الاحتلال ببنود الاتفاق والبروتوكول الإنساني لإتمام عمليات التبادل القادمة تسلا تستدعي 376241 سيارة في الولايات المتحدة بسبب خَلل في برمجيات التوجيه المُعزّز استعدادات في مخيم النصيرات لتسليم أربعة أسرى إسرائيليين للصليب الأحمر ضمن اتفاق التهدئة الجيش الإسرائيلي يعلن تسلم أسيرين إسرائيليين من الصليب الأحمر بعد إفراج كتائب القسام عنهما في رفح مسيّرة يرجح أنها للتحالف الدولي استهدفت مساء الجمعة سيارة بريف إدلب مما أدى لمقتل أحد قادة تنظيم حراس الدين القسام تسلّم أسيرين إسرائيليين للصليب الأحمر في رفح وتواصل تنفيذ المرحلة الأولى بتسليم أربعة آخرين في النصيرات ضمن صفقه تبادل الاسرى اسرائيل تفرج عن 602 معتقل فلسطيني بينهم 445 من غزه و47 اعيد اعتقالهم بعد صفقة 2011 بدء الاستعدادات لتسليم 6 محتجزين إسرائيليين في غزة عاصفة "آدم" القطبية تضرب لبنان بانخفاض حاد في درجات الحرارة وتساقط الثلوج غزة تفتتح أول مستشفى ميداني للهلال الأحمر لتقديم الخدمات الطبية الطارئة
أخر الأخبار

كشفت وجود بعض المؤسسات التي تهتم بكسب الأموال فقط

إيمان الريس تؤكّد أن مدارس اللغات تتحدى قرارات وزير التربية والتعليم

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - إيمان الريس تؤكّد أن مدارس اللغات تتحدى قرارات وزير التربية والتعليم

الدكتورة إيمان الريس
القاهرة ـ شيماء مكاوي

 أكّدت استشاري العلاقات الأسرية والتربوية الدكتورة إيمان الريس ضرورة الانتباه لبعض المدارس الخاصة التي تتحدى قرارات وزير التعليم بإلغاء المستوى الرفيع.

وكشفت في تصريح خاص لـ"العرب اليوم" أن مصر الآن تمّر بتطور كبير في جميع المجالات وللأسف تقف بعض المؤسسات في عرقلة تلك التطور لكسب الأموال والأغراض الشخصية من دون النظر نهائيًا إلى مصلحة الطفل

وتابعت قائلة" أقف هنا مع الجزء الخاص بتطور التعليم وإلغاء المستوى الرفيع ونزول منهج موحد وذلك بقرار من وزير التربية والتعليم وذلك لخطوة علي الطريق الصحيح لتطوير التعليم لكي يصبح تعليم الدولة هو الأهم والأقوى.

وأوضحت أن المفاجأة " هي رد فعل بعض المدراس بتحدي قرارات الوزير وضربها عرض الحائط والاستمرار في إعطاء مناهجها المستوى الرفيع الخاص بها وَمِمَّا أدى إلى هجوم أولياء الأمور بطريقة هستيرية علي المدارس التي قامت بتنفيذ قرارت الوزير اتهامهم بأنهم ضعفاء مقارنة بالمدارس التي تضرب بقرار الوزير عرض الحائط

وأشارت أنه في المرحلة العمرية من ٣ إلى ٦ سنوات لا يفضّل الضغط علي الأطفال في المذاكرةً ولا مسك القلم ولكن هذه المرحلة أفضل مرحلة لاكتساب المهارات الحياتية أفضل من اللغة,مضيفة أن الطفل سيتعلم اللغة ولكن عن طريق الأنشطة اليومية من دون الضغط على الطفل

وأكّدت أنه في أي مرحلة من مراحل العمر يستطيع الطفل أن يتعلم اللغة ولكن صعب اكتساب المهارات وتكوين الشخصية غير في الصغر

وقالت "سألتني إحدى الأمهات "هو إحنا بنتقدم ولا بنتأخر عشان يتم إلغاء المستوى الرفيع" وهنا كان الرد عليها أريد اسم دولة واحده غير عربية التعليم فيها بلغة غير لغة الأم

و سألتني أخرى "هو في حد بيروح يتقبل في شغل مفيش معاه لغة" وكان ردي ممكن تنمية اللغة في أي مرحلة

وأكّدت أن أولياء الأمور في حاجة إلى المساعدة لتوضيح تلك القرارات وأيضًا لابد من رقابة من الوزارة على المدارس المخالفة التي لا تهتم بأي قرارت حتى لا نضع المدارس الملتزمة بالقرارات للهجوم الشديد

وقالت "نقف بجانب تطوير التعليم ومساعدة الوزير في ذلك لأن الحرب علي التطوير في البلد من الداخل قبل الخارج,مشيرة أن تعامل أولياء الأمور مع مادة المستوى الرفيع يعطي الإحساس أن الطفل في امتحانات الثانوية العامة مع العلم إن كان هناك شكوى مستمرة من كثرة الواجبات وأن الأطفال تُرهق ولكن انتشار الإشاعات جعلت أولياء الأمور في حيره وخوف شديد علي الأطفال من بداية الدراسة ، قائلة "علموا أبنائكم الثقة بالنفس أهم من اللغة ، علموهم احترام الآخر أهم من اللغة ، علموا ابنائكم الصدق الأمانة العلاقة الاجتماعية أهم من اللغة، مضيفة" أتمنى من الوزير المراقبة والتوضيح الإعلامي وتدريب المعلمين علي المناهج و أسال الله التيسير لأولادنا.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

إيمان الريس تؤكّد أن مدارس اللغات تتحدى قرارات وزير التربية والتعليم إيمان الريس تؤكّد أن مدارس اللغات تتحدى قرارات وزير التربية والتعليم



أحلام تتألق بإطلالة لامعة فخمة في عيد ميلادها

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 06:15 2025 الخميس ,20 شباط / فبراير

غزة.. التي أصبحت محط أنظار العالم فجأة!

GMT 06:22 2025 الخميس ,20 شباط / فبراير

استعادة الدولة بتفكيك «دولة الفساد العميقة»!

GMT 19:00 2025 الخميس ,20 شباط / فبراير

لبنان يحذر مواطنيه من عاصفة "آدم"

GMT 06:23 2025 الخميس ,20 شباط / فبراير

السودان... تعثّر مخطط الحكومة «الموازية»

GMT 01:14 2025 الجمعة ,21 شباط / فبراير

الإفراج عن صحفي تونسي بارز من معارضي سعيد

GMT 01:46 2025 الجمعة ,21 شباط / فبراير

انفجارات عديدة تهز العاصمة الأوكرانية كييف
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab