دراسة تكشف عن اندثار موضة الحقائب ذات الشعار والعلامة التجارية
آخر تحديث GMT14:39:36
 العرب اليوم -
الخطوط الجوية في أذربيجان تعلن تعليق رحلاتها إلى 7 مدن روسية الجيش الإسرائيلي يعلن قصف بنية تحتية كانت تستخدم لتهريب الأسلحة عبر سوريا إلى حزب الله عند معبر على الحدود السورية اللبنانية مقتل فلسطينيين وإصابة آخرين إثر استهدافهم بطائرة مسيرة إسرائيلية في جباليا البلد شمال غزة وسائل إعلام لبنانية تفيد بأن القوات الإسرائيلية شنت قصفاً استهدف ثلاثة مواقع في منطقة البقاع إيقاف حركة الطيران في مطار بن غوريون الإسرائيلي عقب هجوم من الحوثيين برنامج الأغذية العالمي يعلن تعليق عمليات النقل الجوي للمساعدات الإنسانية في اليمن بشكل مؤقت منظمة الصحة العالمية تعلن إصابة موظف بجروح خطيرة نتيجة قصف إسرائيلي استهدف مطارًا في اليمن الجيش الإسرائيلي يطلب إخلاء مستشفى كمال عدوان بعد أن قام بمحاصرته "اليونيفيل" تعلن أن الجيش الإسرائيلي يواصل تدمير المناطق السكنية والزراعية والطرق جنوب لبنان هيئة مراقبة الطيران في روسيا تعلن إغلاق جميع مطارات موسكو مؤقتا تحسبا لهجمات بطائرات مسيرة
أخر الأخبار

النساء فوق سن الـ 50 عامًا أكثر المستهلكات غير المنزعجات من ذلك

دراسة تكشف عن اندثار موضة الحقائب ذات الشعار والعلامة التجارية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - دراسة تكشف عن اندثار موضة الحقائب ذات الشعار والعلامة التجارية

موضة الحقائب ذات الشعار
لندن - كاتيا حداد

أكدت دراسة حديثة صدرت عن مجموعة أبحاث السوق NPD ، أن العلامة التجارية أو الشعار الذي يتصدر الحقيبة لن يعد يهم المستهلكات حاليا في خضم بحر من التغيير، مشيرة إلى أن ثالث أكثر حقيبة يد مستهلكة من قبل النساء في الولايات المتحدة في العام الماضي كانت لا تحمل أي شعار لأي شركة أزياء عالمية أو محلية، وكانت النساء "فوق سن 50" هن أكثر المستهلكات الغير منزعجات من ذلك الأمر حيث تلجأ 40 في المائة منهن للحقائب التي بلا شعار، ولكن هذا ليس اتجاها مخصصا فقط للنساء الأكثر نضجا.

دراسة تكشف عن اندثار موضة الحقائب ذات الشعار والعلامة التجارية

وكشفت الدراسة أن النساء من جيل أواخر سن المراهقة وأوائل العشرينات، فقدن اهتمامهن بالعلامات التجارية الكبرى أيضا، مع ازدياد شرائهن لحقائب اليد بلا أي شعار بنسبة ثمانية في المائة، وأصبحت الأجيال الشابة أقل تركيزا على الصورة وأكثر تركيزا على التفرد، كما قال مارشال كوهين، كبير محللي الصناعة في مجموعة NPD

وأوضح كوهين : "في حين أن ختم شعارات المصممين لا يزال مطلوبا من قبل الكثيرين، تطلع المستهلكين لأن يكونوا جزء من مصمم أو الحركة التجارية قد تراجع لصالح رغبتهم في العثور على نمط وظيفة فريد من نوعه لشخصيتهم وأسلوب الحياة"، وفي التسعينات، كانت الشعارات بنفس القدر من الأهمية للملابس نفسها، إن لم يكن أكثر أهمية على الإطلاق، وكان عليك أن تقرر أي الماركات التي في طريقها للالتزام، ويرجع الفضل في جزء كبير من نجاح حملة إنهاء شعار العلامة التجارية الى منصور جافريل، الذي أسس الحقيبة على شكل الدلو وأطلقها للجماهير، أما العلامات التجارية مثل مايكل كورس وكوتش ظلت تضع شعارها على حقائب اليد الثقيلة، وبالحديث عن العلامات التجارية الكلاسيكية المهيمنة. مايكل كورس، وجرايسي هما الأوفر حظا بين المشاهير، في حين تقدم ميرسر لقطة أنيقة على حقيبة.

دراسة تكشف عن اندثار موضة الحقائب ذات الشعار والعلامة التجارية

واعتادت شركة كوتش على تصميم الحقائب الكبيرة التي أعدت لتصمد أمام اختبار الزمن، والتي أصدرت لتوها "كوتش أيكونز Coach Icons"، كجزء من ثلاثة أنماط رئيسية التي تم إعادة تخطيطها من أرشيفها للاحتفال بالذكرى الـ 75 للشركة، إنه من المنعش رؤية دوران عجلة الأزياء نحو التجديد والبعد عن المادية والتركيز على شكل الحقيبة ووظيفتها ومدى ملائمتها لنمط الشخصية، عهد الحقيبة ذات الشعار يبدو أنه في طريقه لإنهاء هذه التكرارات الجديدة.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

دراسة تكشف عن اندثار موضة الحقائب ذات الشعار والعلامة التجارية دراسة تكشف عن اندثار موضة الحقائب ذات الشعار والعلامة التجارية



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 08:49 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

بوستر أغنية مسابقة محمد رمضان يثير الجدل
 العرب اليوم - بوستر أغنية مسابقة محمد رمضان يثير الجدل

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab