حُليّ العيد تتسم بألوان البهجة والسرور
آخر تحديث GMT13:20:30
 العرب اليوم -

المُصمّمة نورا سيد لـ"العرب اليوم":

حُليّ العيد تتسم بألوان البهجة والسرور

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - حُليّ العيد تتسم بألوان البهجة والسرور

حُليّ العيد تتسم بألوان البهجة والسرور
القاهرة - شيماء مكاوي

كشفت مصممة الحُليّ نورا سيد، لـ"العرب اليوم"، عن تصميمها لمجموعة جديدة من الحُليّ الخاصة بموسم العيد والصيف والتي أتسمت بألوانها المبهجة والجذابة.

وأوضحت نورا، أنّ "مجموعة العيد أو الصيف اتبعت فيها ألوان موضة صيف 2014، مثل الأحمر والبرتقالي والأزرق  والذهبي لأنه متربع على عرش موضة صيف 2014 في ملابس والحُليّ، أيضًا مزجت بين مجموعة من الألوان مع بعض لإعطاء البهجة والسرور في فصل الصيف، لأننا كثيرًا ما نشعر بالإحباط والتعب نتيجة ارتفاع درجة الحرارة".

أما عن التصميمات، فتقول إن "المجموعة تتكون من 8 أطقم، الطقم الأحمر، عقد طويل وخاتم وإسورة، هو مكون من سلاسل فضية بداخلها قماش جينز مع الحجر "الشبس" والملاليم ذات التراث المصري الشرقي إلى جانب دلاية، وهو شبيه بالكردان، وهذا من أكثر الحُليّ إقبالاً من جميع الفئات العمريَّة، خصوصًا كبار العمر".

وتابعت "وهناك الطقم الأورانج مع الأخضر المصمم أيضًا، من التراث العربي وهو مكون من عقد طويل وإسورتين دلاية نحاس وأحجار الشبس والكريستال مع خيوط وخرز مكسي بالقماش. أما عن التصميم الثالث فهو الطقم الأبيض في أزرق مصنوع من اللؤلؤ درجة أولي مع حبات الكريستال الصغيرة، وهو من التصميمات الفخمة والملوكي لذا يفضل ارتداؤها في السواريهات. أما الطقم الملون فالحجر الأساسي فيه هو حجر الشبس الأخضر، وهو مكون من عقد يمكن التحكم في طوله وحلق وإسورتين, وبه أحجار الشبس الكبيرة الحجم ومجموعة متنوعة الأشكال والألوان من حجر  الأكليريك الموحي، بأنه خرز خشب ويعتبر من التصميمات المودرن والكاجوال في نفس الوقت".

واستكملت "أما طقم  اللؤلؤ مع الفيروز فهو مكون من عقد يمكن التحكم في طوله وحلق وأسورة, به أحجار الفيروز الكبيرة الحجم ولؤلؤ درجة أولي مع لمسات من الكريستال السيلفر. وهناك طقم الإسورتين، وهو عبارة عن أحجار الشبس الزرقاء واللؤلؤ مع خرز أكليريك الذهبي في أزرق على هيئة خشب ويمكن ارتداؤها في أي وقت نهار أو ليل".

واختتمت "بالنسبة للطقم الملون والأخير والمكون من مجموعة أحجار مختلفة الألوان والأحجام التي تدخل على النفس البهجة والسرور والارتياح للنفس، ولأننا مخلوقين من تربة طينية، فكل جهاز داخل أجسمنا بيتأثر بكل نوع حجر، فمجموعة الأحجار هنا، فبهذا التصميم هي المرمر والمرجان والعقيق واللؤلؤ والفيروز والشبس والخشب وبعض الخرز الأكليريك، كلهم بمختلف الألوان والأحجام مكون من عقد وإسورة وحلق وخاتم".

حُليّ العيد تتسم بألوان البهجة والسرور

حُليّ العيد تتسم بألوان البهجة والسرور

حُليّ العيد تتسم بألوان البهجة والسرور

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

حُليّ العيد تتسم بألوان البهجة والسرور حُليّ العيد تتسم بألوان البهجة والسرور



GMT 06:50 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

المجوهرات العصرية زيّنت إطلالات الملكة رانيا في 2024

GMT 09:54 2024 الأربعاء ,18 كانون الأول / ديسمبر

إطلالات أنيقة وراقية لكيت ميدلتون باللون الأحمر

GMT 07:51 2024 الخميس ,12 كانون الأول / ديسمبر

أفكار لملابس تناسب شتاء 2025

GMT 07:48 2024 الأربعاء ,04 كانون الأول / ديسمبر

إطلالات ميغان ماركل في 2024 جمعت بين الرقي والبساطة

GMT 21:48 2024 الإثنين ,02 كانون الأول / ديسمبر

انسجام لافت بين إطلالات الملكة رانيا والأميرة رجوة

GMT 15:37 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة

GMT 07:58 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

تحوّل جذري في إطلالات نجوى كرم يُلهب السوشيال ميديا

فساتين سهرة رائعة تألقت بها ريا أبي راشد في عام 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 12:44 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

كنوز السياحة في الاردن تروي تاريخ حضارات قديمة
 العرب اليوم - كنوز السياحة في الاردن تروي تاريخ حضارات قديمة

GMT 10:33 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

تامر حسني يتألق بحفله الأخير في موسم الرياض
 العرب اليوم - تامر حسني يتألق بحفله الأخير في موسم الرياض

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab