عملاء إيرانيونَ حاولوا استهدافُ قنصلِ إسرائيلَ السابقِ في أنقرة
آخر تحديث GMT03:05:09
 العرب اليوم -

عملاء إيرانيونَ حاولوا استهدافُ قنصلِ إسرائيلَ السابقِ في أنقرة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - عملاء إيرانيونَ حاولوا استهدافُ قنصلِ إسرائيلَ السابقِ في أنقرة

العلم الاسرائيلي
أنقرة-العرب اليوم

ذكرت وسائل إعلام تركية أن القنصل العام الإسرائيلي السابق في أنقرة كان هدفا رئيسيا لعملاء إيرانيين قبل أن تحبط قوات الأمن التركية عملية استهدافه وتعيده إلى بلده.

وأوضحت تلك الوسائل أن قوات الأمن التركية كانت ترصد العملاء الإيرانيين، منذ بداية دخولهم إلى البلاد، واعتقلتهم أثناء إعدادهم للعملية، حسبما ذكرت صحيفة "معاريف" الإسرائيلية، وأضافت أن فريق الاغتيال الإيراني كان مقيما في الفندق نفسه الذي كان يقيم فيه القنصل العام الإسرائيلي السابق مع شريكته.

ووفقا للصحيفة فقد أحيل 7 إيرانيين إلى القضاء التركي لمحاكمتهم بتهم التخطيط لاستهداف مواطنين إسرائيليين بدعم من جهات استخبارية إيرانية، وأن التحقيقات معهم جرت تحت إجراءات أمنية مشددة، وقالت الصحيفة إن الهدف التالي لفريق الاغتيال الإيراني كان السياح الإسرائيليين في تركيا.

وأشارت "معاريف" إلى أن المتهمين اعتقلوا خلال مداهمة أمنية في إسطنبول، في منتصف حزيران، ووقتها توجه رئيس الوزراء الإسرائيلي بالشكر للرئيس التركي وقوات الأمن التركية والإسرائيلية

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

متحدثٌ يؤكدُ أنَ بينيتْ لنْ يكونَ مرشحا للانتخاباتِ المقبلةِ

رئيس الوزراء الإسرائيلي نفتالي بنيت لن يترشّح للانتخابات المقبلة

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عملاء إيرانيونَ حاولوا استهدافُ قنصلِ إسرائيلَ السابقِ في أنقرة عملاء إيرانيونَ حاولوا استهدافُ قنصلِ إسرائيلَ السابقِ في أنقرة



الملكة رانيا بعباءة بستايل شرقي تراثي تناسب أجواء رمضان

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 18:58 2025 الخميس ,13 آذار/ مارس

أحمد العوضي يكشف كواليس قبوله "فهد البطل"
 العرب اليوم - أحمد العوضي يكشف كواليس قبوله "فهد البطل"

GMT 06:29 2025 الخميس ,13 آذار/ مارس

سوريا: تحدّيات الاستقرار والوحدة

GMT 11:42 2025 الأربعاء ,12 آذار/ مارس

تليين إيران أو تركيعها: لا قرار في واشنطن؟

GMT 07:01 2025 الأربعاء ,12 آذار/ مارس

فرصة كي يثبت الشرع أنّه ليس «الجولاني»...
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab