ظريف على حافة الإطاحة فى البرلمان بسببغسيل أموال
آخر تحديث GMT13:28:40
 العرب اليوم -
طيران الإمارات تستأنف رحلاتها إلى بيروت وبغداد ابتداءً من فبراير المغرب وموريتانيا تتفقان على الربط الكهربائي وتعزيز التعاون الطاقي حريق بمنشأة نفطية بحقل الرميلة والجيش السوداني يتهم الدعم السريع بحرق مصفاة الخرطوم انقطاع الإنترنت في العاصمة السورية ومحيطها نتيجة أعمال تخريبية وفق وزارة الاتصالات الأمم المتحدة تعلق كافة التحركات الرسمية في المناطق الخاضعة لسيطرة الحوثيين في اليمن مكتب نتنياهو يعلن رسميا أن الانسحاب الإسرائيلي من لبنان سيتأخر إلى ما بعد مدة الـ60 يوما الجيش الإسرائيلي يعلن تدمير شبكة أنفاق ومصادرة أسلحة في جنوب لبنان لجنة مصرية قطرية تتابع جهود وقف إطلاق النار في غزة و"حماس" تعلن تسليم دفعة أسرى مبكرة فينيسيوس جونيور يحسم موقفه من الانتقال إلى الدوري السعودي ويؤكد التزامه بريال مدريد سكرتيرة البيت الأبيض كارولين ليفيت تكشف عن ديون حملة انتخابية بقيمة 326 ألف دولار وتعديلات كبيرة على التقارير المالية
أخر الأخبار

ظريف على حافة الإطاحة فى البرلمان بسبب"غسيل أموال"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - ظريف على حافة الإطاحة فى البرلمان بسبب"غسيل أموال"

وزير الخارجية الايرانى محمد جواد ظريف
طهران _ العرب اليوم

وقع 24 نائبا داخل البرلمان الإيرانى، اليوم، الثلاثاء، على طلب لاستجواب وزير الخارجية محمد جواد ظريف وتم تقديمه إلى رئاسة البرلمان، على خلفية تصريحات عن تفشى عمليات غسيل الأموال فى البلاد والتى أثارت الكثير من الجدل منذ مطلع نوفمبر الجارى.

وفى وقت سابق قال ظريف، فى مقابلة مع موقع "خبر اونلاين" على خلفية رفض المتشددين ومجلس صيانة الدستور انضمام إيران إلى (FATF)، أن عمليات غسيل الأموال فى بلاده حقيقة، وأن من يقومون بذلك يحاولون صناعة رأى عام معارض فى الداخل لتشريعات تتعلق بمكافحة هذه الأمور، لضمان مصالح اقتصادية "لأفراد" لم يسمهم.

كما قال أن كثيرين يربحون من غسل الأموال، ولديهم قدرة على إنفاق عشرات أو مئات المليارات على الدعاية وإشعال الأجواء فى البلاد، قائلا أن ميزانية وزارة الخارجية 1100 مليار تومان، أقل من ميزانية بعض الأجهزة الثقافية المرتبطة بالأجهزة القوية، ميزانية تجعلها غير قادرة على مجابهة ما ينفقوه هم.

وفى منتصف نوفمبر الجارى استدعت لجنة الأمن والسياسة الخارجية فى البرلمان الإيرانى ظريف، لتوجيه بعض الأسئلة حول تلك التصريحات.

ووفقا لوكالة تسنيم، استند النواب للمادة المادة 89 من الدستور الإيرانى والمادة 220 من القوانين الداخلية للبرلمان، والتى تنص الأولى على "أنه يستطيع أعضاء المجلس استجواب مجلس الوزراء أو أحد الوزراء فى الحالات التى يعتبرونها ضرورية ويقبل المجلس طلب الاستجواب إذا وقع عليه 10 نواب على الأقل".

وطلب النواب تقديم الوزير الإيرانى إجابات حول 7 محاور، من بينها تصريحاته بشأن عمليات غسيل الأموال وعدم إبداء الدبلوماسية أهمية للاقتصاد، واستخدام وزارة الخارجية سفراء ليسو على كفاءة، وعدم الاهتمام بتنمية العلاقات مع بلدان أسيا وأفريقا وأميركا اللاتينية، وتهديدات البنية الدفاعية للبلاد وعدم تأمين المصالح القومية فى العقود المبرمة دوليا.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ظريف على حافة الإطاحة فى البرلمان بسببغسيل أموال ظريف على حافة الإطاحة فى البرلمان بسببغسيل أموال



ياسمين صبري أيقونة الموضة وأناقتها تجمع بين الجرأة والكلاسيكية

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 11:49 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

سامو زين يردّ على جدل تشابه لحن أغنيته مع أغنية تامر حسني
 العرب اليوم - سامو زين يردّ على جدل تشابه لحن أغنيته مع أغنية تامر حسني

GMT 11:55 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

مصر والعرب في دافوس

GMT 11:49 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

ليل الشتاء

GMT 03:28 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

أول عاصفة ثلجية في تاريخ تكساس والأسوء خلال 130 عاما

GMT 15:30 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

الاحتلال الإسرائيلي يواصل العملية العسكرية في جنين

GMT 16:20 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

يوفنتوس يعلن التعاقد مع كولو مواني على سبيل الإعارة

GMT 23:16 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

نوتنجهام فورست يجدد رسميا عقد مهاجمه كريس وود حتى 2027
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab