شفق الوكيل تغازل أجمل أيام العُمر في روايتها الأولى ورجع الزمان
آخر تحديث GMT19:20:11
 العرب اليوم -
الجيش الإسرائيلي يعلن قصف "بنى تحتية عسكرية" قرب الحدود السورية اللبنانية فيضانات تايلاند تودي بحياة 9 أشخاص وتؤدي إلى نزوح أكثر من 13 ألف مواطن قصف إسرائيلي يستهدف سيارة تابعة لمنظمة «وورلد سنترال كيتشن» في خان يونس ويؤدي إلى مقتل أربعة أشخاص الجيش الإسرائيلي يقول إن سلاح الجو استهدف منشأة يستخدمها حزب الله لتخزين صواريخ متوسطة المدى في جنوب لبنان أكثر من 141 قتيلا في اشتباكات بين القوات السورية وهيئة تحرير الشام في ريفي حلب وإدلب بوتين يقول إن الهجوم الضخم على أوكرانيا كان "ردًا" على الضربات على روسيا بأسلحة أميركية وبريطانية الجامعة العربية تطالب بالوقف الفوري لإطلاق النار في غزة والسماح بدخول المساعدات الخطوط الجوية الفرنسية تواصل تعليق رحلاتها إلى تل أبيب وبيروت حتى نهاية العام قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة وزير الدفاع الإسرائيلي يوعز بالتعامل بشكل صارم مع الأشخاص المحسوبين على حزب الله العائدين إلى الشريط الحدودي مع إسرائيل
أخر الأخبار

أكدت لـ"العرب اليوم" أنَّ "ست الكُل" توثيق للتراث المصري

شفق الوكيل تغازل أجمل أيام العُمر في روايتها الأولى "ورجع الزمان"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - شفق الوكيل تغازل أجمل أيام العُمر في روايتها الأولى "ورجع الزمان"

التراث المصري مع شفق الوكيل
القاهرة- شيماء مكاوي

أكدت الكاتبة والفنانة التشكيلية، الدكتورة شفق الوكيل، استقاء روايتها الأولى "ورجع الزمان" من مهنتها الأساسية في مجال التخطيط والهندسة المعمارية، فهي تعيد أحيانًا تطوير المناطق الأثرية التي توجد بها الكثير من المباني الأثرية، وعند الرغبة في تجديد تلك المباني تكون الإشكالية "على أيّة صورة سيتم تجديدها"، وتساءلت حينئذ عن إمكانية تطبيق تلك النظرية على الإنسان, إذا أعطيت له القدرة على الرجوع بالعُمر إلى الوراء, فإلي أي عُمر يختار؟ وقد بدأت بسؤال المحيطين بها وكل شخص اختار أحلى أوقات عمره، ومن هنا أخذت فكرة الرواية.

شفق الوكيل تغازل أجمل أيام العُمر في روايتها الأولى ورجع الزمان

وأوضحت شفق، في حوار خاص مع "العرب اليوم", أنها تعشق الفنون بشتى أنواعها, وتجيد الرسم بالألوان الزيتيّة وتمارسه منذ طفولته، وقد نظمت معرضًا لرسوماتها في قاعة صلاح طاهر في دار الأوبرا في حزيران/ يونيو الماضي، وكان بعنوان "ست الكل", والمقصود بها هنا مصر "أم الدنيا"؛ فقد احتوى المعرض على لوحات تعبر عن التراث المصري والشخصيات المصرية وتوثقها, فمثلاً كانت هناك لوحة قارئة الفنجان، ولوحة الزار، والفرح الفلاحي, والسوق، والمولد، والملوخية، والصيادين ...وغيرها.

شفق الوكيل تغازل أجمل أيام العُمر في روايتها الأولى ورجع الزمان

وتجسد الرواية، بحسب الكاتبة، قصة خيالية نوعًا ما لامرأتين طيبتين تمنيتا من الله أن يرجع بهما الزمن إلى الماضي وبالفعل انتقلا إلى هناك، فكيف تعاملت كل منهما  مع الأشخاص الذين قاموا بإيذائها في الماضي؟ وقررتا أن يعطيا  لهم دروسًا من دون إيذائهم, ومن خلال الرواية حاولت بثّ القيم النبيلة وحرصت على تحاشي أي لفظ خارج.

شفق الوكيل تغازل أجمل أيام العُمر في روايتها الأولى ورجع الزمان

وبشأن إمكانية تنظيم معرض آخر لرسومها، أضافت: في الوقت الحالي الوضع الاقتصادي في البلد لا يسمح بإقامة معرض آخر، كما أنه لم تمر مدة طويلة على المعرض السابق، لكن في 28 شباط/ فبراير الجاري سيكون هناك معرض في أتيليه القاهرة تحت مسمى "ريشة وقلم" اشترك فيه بلوحتين من أعمالي, ومن المتوقع  أن تنظم على هامش المعرض ندوة عن رواية "ورجع الزمان".

شفق الوكيل تغازل أجمل أيام العُمر في روايتها الأولى ورجع الزمان

شفق الوكيل تغازل أجمل أيام العُمر في روايتها الأولى ورجع الزمان

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

شفق الوكيل تغازل أجمل أيام العُمر في روايتها الأولى ورجع الزمان شفق الوكيل تغازل أجمل أيام العُمر في روايتها الأولى ورجع الزمان



GMT 02:33 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

اليونسكو تعزز مستوى حماية 34 موقعًا تراثيًا في لبنان

GMT 02:58 2024 الأحد ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

رحيل هاشم صديق شاعر الثورة وصوت الإبداع السوداني

إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 15:37 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة
 العرب اليوم - أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة

GMT 06:22 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

الخروج إلى البراح!

GMT 13:18 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

الاتفاق.. ونصر حزب الله!

GMT 16:01 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

الرئيس الفرنسي يدعو إلى وقف فوري لانتهاكات الهدنة في لبنان

GMT 06:56 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

حلب... ليالي الشتاء الحزينة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab