العمري يؤكِّد أنَّ المُسابقات المسرحية صنعت خبرات
آخر تحديث GMT14:39:36
 العرب اليوم -
الخطوط الجوية في أذربيجان تعلن تعليق رحلاتها إلى 7 مدن روسية الجيش الإسرائيلي يعلن قصف بنية تحتية كانت تستخدم لتهريب الأسلحة عبر سوريا إلى حزب الله عند معبر على الحدود السورية اللبنانية مقتل فلسطينيين وإصابة آخرين إثر استهدافهم بطائرة مسيرة إسرائيلية في جباليا البلد شمال غزة وسائل إعلام لبنانية تفيد بأن القوات الإسرائيلية شنت قصفاً استهدف ثلاثة مواقع في منطقة البقاع إيقاف حركة الطيران في مطار بن غوريون الإسرائيلي عقب هجوم من الحوثيين برنامج الأغذية العالمي يعلن تعليق عمليات النقل الجوي للمساعدات الإنسانية في اليمن بشكل مؤقت منظمة الصحة العالمية تعلن إصابة موظف بجروح خطيرة نتيجة قصف إسرائيلي استهدف مطارًا في اليمن الجيش الإسرائيلي يطلب إخلاء مستشفى كمال عدوان بعد أن قام بمحاصرته "اليونيفيل" تعلن أن الجيش الإسرائيلي يواصل تدمير المناطق السكنية والزراعية والطرق جنوب لبنان هيئة مراقبة الطيران في روسيا تعلن إغلاق جميع مطارات موسكو مؤقتا تحسبا لهجمات بطائرات مسيرة
أخر الأخبار

بيَّن أنَّ هناك أسماء توجت بجوائز عربية

العمري يؤكِّد أنَّ المُسابقات المسرحية صنعت خبرات

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - العمري يؤكِّد أنَّ المُسابقات المسرحية صنعت خبرات

الكاتب المسرحي ناصر العمري
الرياض - العرب اليوم

كشف الكاتب المسرحي ناصر العمري عن مسيرته وأفكاره في المشهد الثقافي السعودي عامة والمسرحي خاصة.

وعن كيف يتنظر للمشهد المسرحي المحلي ، قال العمري " المشهد بخير وينبض بالعطاء الوارف بدليل أن هناك أسماء لها حضورها وتوجت بجوائز عربية ومحلية وهي أسماء حاضرة".

وتحدث عن مرجعيات المسرح السعودي قائلًا " المرجعيات متعددة تنهل من العالم وتتأثر بالتقنية وتتماهى مع الواقع وتستحضر التراث، أما عن تجاوز مرحلة البدايات فأنا أجزم أن ذلك حدث منذ حين، فالمسرح السعودي حصد 200 جائزة كما يرصد الصديق سلطان النوه الأسماء السعودية تسجل الحضور المتجاوز في كثير من المهرجانات، والعرض المسرحي السعودي دائمًا رهان الدهشة والمتعة والفرجة على كل المستويات، وفي الشهر الماضي فقط سجل المسرح المدرسي حضورًا جميلا ولافتًا بدليل عودة مسرحية شرود بلقب العرض الأفضل من تونس وهي أحد معاقل المسرح، وفهد ردة الحارثي مكرمًا في مهرجان الكويت للموندراما ومسرحية ملف إنجليزي تحصد إعجاب المشاركين في المهرجان".

اقرأ أيضا:

محمد سعد أبرز نجوم الكوميديا الذين أعادوا البهجة إلى المسرح السعودي

وعن مدي إسهام مسابقات العروض المسرحية في بناء وعي متحفز لاستثمار أدوات الفنانين ، قال العمري "المسابقات المسرحية أفادت وأضرت في آن واحد، فهي أثارت روح المنافسة لكنها أحيانا حرمتنا من المشاركة التي ترنو للفرجة، ومع هذا فقد صنعت مشهدا وقدمت وجوها وصنعت خبرات".

وتحدث العمري عن العرض المسرحي بين غياب الحس الدرامي وانزلاق الدمى المتحركة ، قائلًا " حين يغيب الحس الدرامي وتنزلق الدمى المتحركة فوق خشبة المسرح يتحول المسرح مسخًا، ويسقط من عليائه في لحظة موجعة كهذه".

وقال العمري مدي مساهمة تعدد المهرجانات المسرحية في بعض الدول العربية في تحقيق نهضة مسرحية أم يشكل لظاهرة المسرح المناسباتي " تظل المهرجانات المسرحية فعلًا ثقافيًا وحاجة ملحة وضرورة لتلاقي الفكر المسرحي وإثارة الأسئلة، غيابها شكل من أشكال التهديد بالزوال، وأرى فيها فرصة لحدوث فعل المواكبة للمستجد المسرحي واستشراف ملامح المستقبل وصياغة خطاب اللحظة عبر الفعل المسرحي".

قد يهمك أيضا:

"سيام" تمثل المسرح السعودي في المغرب

ثقافة الأحساء تمثل المسرح السعودي في مهرجانين في المغرب

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

العمري يؤكِّد أنَّ المُسابقات المسرحية صنعت خبرات العمري يؤكِّد أنَّ المُسابقات المسرحية صنعت خبرات



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات

GMT 12:58 2024 الأربعاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

كريم عبد العزيز يفاجئ الجمهور في مسرحيته الجديدة

GMT 09:18 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

سلامة وسوريا... ليت قومي يعلمون

GMT 09:21 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

الفشل الأكبر هو الاستبداد

GMT 08:55 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

المشهد اللبناني والاستحقاقات المتكاثرة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab