اليوم الرابع رواية للبريطانية سارة لوتز بترجمة محمد عثمان خليفة
آخر تحديث GMT14:06:52
 العرب اليوم -
قرعة الدور الفاصل لدوري أبطال أوروبا تسفر عن قمة نارية بين مانشستر سيتي وريال مدريد مكتب إعلام الأسرى الفلسطيني يقول إنه سيتم الإفراج عن السجناء الفلسطينيين مساء الخميس رئيس هيئة قناة السويس يعلن جاهزية الملاحة البحرية للعودة تدريجياً في البحر الأحمر حركتا "الجهاد" و"حماس" تسلمان محتجزَيْن إسرائيليَّيْن إلى اللجنة الدولية للصليب الأحمر في خان يونس المحتجزان الإسرائيليان موجودان بموقع التسليم في خان يونس جنوبي قطاع غزة في انتظار سيارات الصليب الأحمر إخراج إحدى الرهائن من ركام جباليا وحماس والجهاد تتجهزان لتسليم رهائن من أمام منزل السنوار الانتهاء من تسليم محتجزة إسرائيلية في جباليا شمالي قطاع غزة إلى اللجنة الدولية للصليب الأحمر استعدادات في خان يونس جنوبي قطاع غزة للإفراج عن محتجزين إسرائيليين متحدث باسم الجناح العسكري لحركة الجهاد يعلن الانتهاء من الإجراءات تمهيدا لتسليم اثنين من المحتجزين المقرر إطلاق سراحهما اليوم مسلحون فلسطينيون يبدأون بالانتشار في الموقع الذي من المقرر أن يشهد تسليم الرهائن في جنوب غزة
أخر الأخبار

قصة متشابكة تطرح أسئلة تخص كل فرد بشكل مشوّق

"اليوم الرابع" رواية للبريطانية سارة لوتز بترجمة محمد عثمان خليفة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - "اليوم الرابع" رواية للبريطانية سارة لوتز بترجمة محمد عثمان خليفة

رواية "اليوم الرابع"
لندن - العرب اليوم

تصدر قريبًا عن دار "العربي للنشر والتوزيع"، الرواية الجديدة للكاتبة البريطانية سارة لوتز، بعنوان "اليوم الرابع" من ترجمة محمد عثمان خليفة، والتي سبقتها روايتها الصادرة أيضًا عن الدار نفسها، بعنوان "الثلاثة" في عام 2016 والتي لاقت نجاحًا كبيرًا في طبعتين.

 تأخذنا سارة لوتز، هذه المرة إلى رحلة بحرية مع وسيطة روحانية، ومساعدتها، وقاتل، ومدون ومنتحرتين، وشرطي سابق، وطبيب، وخادمة. الجميع هنا يحاول النجاة، ولكن من أي شيء يسعى كل فرد منهم للخلاص؟ وما الذي سيحدث في اليوم الرابع بالتحديد؟ من الصعب تصنيف هذه الرواية بكونها رواية تشويقية وحسب، هناك جوانب أخرى كثيرة على القارئ أن يكتشفها بنفسه.. فهي تطرح أسئلة تخص كل فرد.

هل تعرف الوسيطة الروحانية "سيلين ديل راي" من رواية "الثلاثة"؟ إنها بطلة هذه الرواية. إذا كنت لم تقرأ "الثلاثة" بعد، لا توجد أدنى مشكلة في أن تستمتع بالإثارة عبر قراءتك لرواية "اليوم الرابع" فالروايتان منفصلتان من حيث الأحداث ويمكن قراءة كل واحدة منهما على حدة وإن كان هناك بعض الروابط الخفية التي تربط بين الروايتين ولن يلحظها إلا مَن قرأ الجزء الأول.

اقرأ أيضا:

أردنية تطالب دار نشر أميركية بـ 13 مليون دولار

الأحداث هنا تتداخل ومصائر الجميع تتقاطع فيما بينهم عندما يأتي اليوم الرابع وما يحمله من مفاجآت للجميع، هل توجد نجاة حقًا؟ ما الذي سوف تكشفه "سيلين ديل راي" عن معنى الموت؟ هل تنجح "هيلين" وصديقتها في الانتحار؟ هل يستطيع الشرطي السابق أن يكفر عن جريمته القديمة؟ ما الذي ينتظر قاتل الفتاة الوحيدة بينما تبحر السفينة؟ أين ذهب الطفل الذي تبحث عنه الخادمة؟ كل هذه الأحداث وأكثر في انتظار قارئ هذه الرواية الجديدة.

ولدت "سارة لوتز" عام 1971 في مدينة "فولفرهامبتون" بالمملكة المتحدة. كاتبة سيناريو وروائية. كتبت قصصًا لبرامج الرسوم المتحركة للأطفال. عاشت مع المشردين في الشوارع، أثناء فترة مراهقتها عندما كانت في باريس. تكتب أدب رعب تحت اسم "إس. إل. جراي" بالاشتراك مع الكاتب "لويس جرينبيرج". ألفت وحدها العديد من الكتب، كما اشتركت مع آخرين في كتابة سلسلة من قصص الرعب "ذا داون سايد"، وقصص الزومبي المرعبة مثل "الأراضي الميتة" التي كتبتها مع ابنتها "سافانا" تحت اسم "ليلي هيرت". وتكتب كذلك القصص البوليسية المثيرة. الترجمة العربية لروايتها "الثلاثة" نشرتها العربي للنشر والتوزيع عام 2016.

قد يهمك أيضا:

مُشاركة 1018 دار نشر في معرض الجزائر للكتاب

رواية "أمنيتي أن أقتل رجلًا" تتصدَر مبيعات معرض الشارقة للكتاب

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

اليوم الرابع رواية للبريطانية سارة لوتز بترجمة محمد عثمان خليفة اليوم الرابع رواية للبريطانية سارة لوتز بترجمة محمد عثمان خليفة



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 12:46 2025 الجمعة ,31 كانون الثاني / يناير

ياسمين عبد العزيز تكشف عن شخصيتها في رمضان
 العرب اليوم - ياسمين عبد العزيز تكشف عن شخصيتها في رمضان

GMT 13:19 2025 الأربعاء ,29 كانون الثاني / يناير

محمد رمضان يستخدم الذكاء الاصطناعي بسبب "نمبر وان"

GMT 08:51 2025 الجمعة ,31 كانون الثاني / يناير

مي سليم تعلّق على تعاونها مع محمد هنيدي للمرة الأولى

GMT 08:46 2025 الجمعة ,31 كانون الثاني / يناير

محمد رمضان يفتح خزائن أسراره حول نشأته والشهرة والمال

GMT 12:46 2025 الجمعة ,31 كانون الثاني / يناير

ياسمين عبد العزيز تكشف عن شخصيتها في رمضان

GMT 13:23 2025 الأربعاء ,29 كانون الثاني / يناير

سهير رمزي تثير الجدل حول اعتزالها التمثيل

GMT 13:16 2025 الأربعاء ,29 كانون الثاني / يناير

الحوثيون يرفضون الاعتراف بالعقوبات بعد تصنيفهم إرهابيين

GMT 12:43 2025 الجمعة ,31 كانون الثاني / يناير

كاتي بيري تنجو من تشويه وجهها بالنار بسبب معجبة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab