اليوم الرابع رواية للبريطانية سارة لوتز بترجمة محمد عثمان خليفة
آخر تحديث GMT14:16:38
 العرب اليوم -

قصة متشابكة تطرح أسئلة تخص كل فرد بشكل مشوّق

"اليوم الرابع" رواية للبريطانية سارة لوتز بترجمة محمد عثمان خليفة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - "اليوم الرابع" رواية للبريطانية سارة لوتز بترجمة محمد عثمان خليفة

رواية "اليوم الرابع"
لندن - العرب اليوم

تصدر قريبًا عن دار "العربي للنشر والتوزيع"، الرواية الجديدة للكاتبة البريطانية سارة لوتز، بعنوان "اليوم الرابع" من ترجمة محمد عثمان خليفة، والتي سبقتها روايتها الصادرة أيضًا عن الدار نفسها، بعنوان "الثلاثة" في عام 2016 والتي لاقت نجاحًا كبيرًا في طبعتين.

 تأخذنا سارة لوتز، هذه المرة إلى رحلة بحرية مع وسيطة روحانية، ومساعدتها، وقاتل، ومدون ومنتحرتين، وشرطي سابق، وطبيب، وخادمة. الجميع هنا يحاول النجاة، ولكن من أي شيء يسعى كل فرد منهم للخلاص؟ وما الذي سيحدث في اليوم الرابع بالتحديد؟ من الصعب تصنيف هذه الرواية بكونها رواية تشويقية وحسب، هناك جوانب أخرى كثيرة على القارئ أن يكتشفها بنفسه.. فهي تطرح أسئلة تخص كل فرد.

هل تعرف الوسيطة الروحانية "سيلين ديل راي" من رواية "الثلاثة"؟ إنها بطلة هذه الرواية. إذا كنت لم تقرأ "الثلاثة" بعد، لا توجد أدنى مشكلة في أن تستمتع بالإثارة عبر قراءتك لرواية "اليوم الرابع" فالروايتان منفصلتان من حيث الأحداث ويمكن قراءة كل واحدة منهما على حدة وإن كان هناك بعض الروابط الخفية التي تربط بين الروايتين ولن يلحظها إلا مَن قرأ الجزء الأول.

اقرأ أيضا:

أردنية تطالب دار نشر أميركية بـ 13 مليون دولار

الأحداث هنا تتداخل ومصائر الجميع تتقاطع فيما بينهم عندما يأتي اليوم الرابع وما يحمله من مفاجآت للجميع، هل توجد نجاة حقًا؟ ما الذي سوف تكشفه "سيلين ديل راي" عن معنى الموت؟ هل تنجح "هيلين" وصديقتها في الانتحار؟ هل يستطيع الشرطي السابق أن يكفر عن جريمته القديمة؟ ما الذي ينتظر قاتل الفتاة الوحيدة بينما تبحر السفينة؟ أين ذهب الطفل الذي تبحث عنه الخادمة؟ كل هذه الأحداث وأكثر في انتظار قارئ هذه الرواية الجديدة.

ولدت "سارة لوتز" عام 1971 في مدينة "فولفرهامبتون" بالمملكة المتحدة. كاتبة سيناريو وروائية. كتبت قصصًا لبرامج الرسوم المتحركة للأطفال. عاشت مع المشردين في الشوارع، أثناء فترة مراهقتها عندما كانت في باريس. تكتب أدب رعب تحت اسم "إس. إل. جراي" بالاشتراك مع الكاتب "لويس جرينبيرج". ألفت وحدها العديد من الكتب، كما اشتركت مع آخرين في كتابة سلسلة من قصص الرعب "ذا داون سايد"، وقصص الزومبي المرعبة مثل "الأراضي الميتة" التي كتبتها مع ابنتها "سافانا" تحت اسم "ليلي هيرت". وتكتب كذلك القصص البوليسية المثيرة. الترجمة العربية لروايتها "الثلاثة" نشرتها العربي للنشر والتوزيع عام 2016.

قد يهمك أيضا:

مُشاركة 1018 دار نشر في معرض الجزائر للكتاب

رواية "أمنيتي أن أقتل رجلًا" تتصدَر مبيعات معرض الشارقة للكتاب

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

اليوم الرابع رواية للبريطانية سارة لوتز بترجمة محمد عثمان خليفة اليوم الرابع رواية للبريطانية سارة لوتز بترجمة محمد عثمان خليفة



الملكة رانيا بعباءة بستايل شرقي تراثي تناسب أجواء رمضان

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:43 2025 الإثنين ,10 آذار/ مارس

نيكول سابا تعلق على دورها في "وتقابل حبيب"
 العرب اليوم - نيكول سابا تعلق على دورها في "وتقابل حبيب"

GMT 02:20 2025 الإثنين ,10 آذار/ مارس

إسرائيل تقطع خط مياه استراتيجيا عن شمال غزة

GMT 23:29 2025 الأحد ,09 آذار/ مارس

القمة وما بعدها.. أسلوب التفاوض الترامبى!

GMT 02:14 2025 الإثنين ,10 آذار/ مارس

انقطاع الاتصالات والإنترنت في جنوب سوريا

GMT 01:37 2025 الإثنين ,10 آذار/ مارس

تحطم طائرة بموقف سيارات قرب مطار بنسلفانيا

GMT 02:08 2025 الإثنين ,10 آذار/ مارس

تسجيل هزة أرضية شرق ميسان

GMT 23:29 2025 الأحد ,09 آذار/ مارس

«الترامبية» فى إفطار منير فخرى عبد النور

GMT 09:25 2025 الإثنين ,10 آذار/ مارس

حظر تطبيق Telegram في المناطق الروسية

GMT 23:37 2025 الأحد ,09 آذار/ مارس

سعد لمجرد يستعد لطرح عملة رقمية خاصة به
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab