دراسة تكشف أن استماع الكثير من أغاني رأس السنة يشتت الأذهان
آخر تحديث GMT22:51:02
 العرب اليوم -

موسيقى عيد الميلاد تضر الصحة العقلية

دراسة تكشف أن استماع الكثير من أغاني رأس السنة يشتت الأذهان

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - دراسة تكشف أن استماع الكثير من أغاني رأس السنة يشتت الأذهان

الاحتفال بالهالوين
واشنطن - العرب اليوم

تبدأ الاستعدادات المبكرة للاحتفال بأعياد رأس السنة وعيد الميلاد ، بعد الانتهاء من الاحتفال بالهالوين.

وسواء كنت من محبيها أو من كارهيها، فإن موسيقى وأغاني عيد الميلاد ستطغى على هذه المناسبة، ولكن هذا الأمر قد يكون ضارا لصحتك العقلية. 

ووفقا لدراسة حديثة، تبين أن الاستماع إلى الكثير من موسيقى عيد الميلاد  ورأس السنة يشتت أذهاننا ويمنعنا من التركيز على أمور غير مرتبطة بهذه المناسبة. 

ووفقا لعالمة النفس، ليندا بلير، فإن الاستماع إلى "Santa Claus is coming to town"، بشكل متكرر، يمكن أن يسبب في الواقع تأثيرا سلبيا على الدماغ والصحة العقلية. 

وأشارت بلير إلى أنه "على العاملين في المتاجر التي تبيع كل ما يتعلق بزينة عيد الميلاد، إيقاف الاستماع إلى موسيقى عيد الميلاد، لأنهم إذا لم يفعلوا ذلك، فإن هذه الموسيقى ستمنعهم من التركيز على أي شيء آخر". وأضافت قائلة: "ببساطة، ستنفق جميع طاقتك في محاولة تجاهل ما تسمعه". 

ومع ذلك، وجدت دراسة أجريت عام 2005، أنه عندما تختلط الروائح الاحتفالية مع الموسيقى، يمكن أن يؤثر ذلك بشكل إيجابي على بيئة التسوق، مما يجعل الزبائن يشعرون بالسعادة، وهو ما يشجع الناس على قضاء المزيد من الوقت في المتاجر وبالتالي تعزيز المبيعات. 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

دراسة تكشف أن استماع الكثير من أغاني رأس السنة يشتت الأذهان دراسة تكشف أن استماع الكثير من أغاني رأس السنة يشتت الأذهان



أحلام تتألق بإطلالة لامعة فخمة في عيد ميلادها

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 06:10 2025 السبت ,01 آذار/ مارس

آخر واحد يستحق الجائزة

GMT 01:05 2025 السبت ,01 آذار/ مارس

الموارد مقابل الحماية

GMT 01:04 2025 السبت ,01 آذار/ مارس

قارة الديمقراطية في قبضة اليمين المتطرف!

GMT 00:01 2025 السبت ,01 آذار/ مارس

مد اليد إلى جيوب المواطنين مستمر !!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab