جسدت في أحد أعمالها واقع الحياة جنوب المملكة بطابعها الشعبي
آخر تحديث GMT13:50:23
 العرب اليوم -
حماس تشترط التزام الاحتلال ببنود الاتفاق والبروتوكول الإنساني لإتمام عمليات التبادل القادمة تسلا تستدعي 376241 سيارة في الولايات المتحدة بسبب خَلل في برمجيات التوجيه المُعزّز استعدادات في مخيم النصيرات لتسليم أربعة أسرى إسرائيليين للصليب الأحمر ضمن اتفاق التهدئة الجيش الإسرائيلي يعلن تسلم أسيرين إسرائيليين من الصليب الأحمر بعد إفراج كتائب القسام عنهما في رفح مسيّرة يرجح أنها للتحالف الدولي استهدفت مساء الجمعة سيارة بريف إدلب مما أدى لمقتل أحد قادة تنظيم حراس الدين القسام تسلّم أسيرين إسرائيليين للصليب الأحمر في رفح وتواصل تنفيذ المرحلة الأولى بتسليم أربعة آخرين في النصيرات ضمن صفقه تبادل الاسرى اسرائيل تفرج عن 602 معتقل فلسطيني بينهم 445 من غزه و47 اعيد اعتقالهم بعد صفقة 2011 بدء الاستعدادات لتسليم 6 محتجزين إسرائيليين في غزة عاصفة "آدم" القطبية تضرب لبنان بانخفاض حاد في درجات الحرارة وتساقط الثلوج غزة تفتتح أول مستشفى ميداني للهلال الأحمر لتقديم الخدمات الطبية الطارئة
أخر الأخبار

جسدت في أحد أعمالها واقع الحياة جنوب المملكة بطابعها الشعبي

جسدت في أحد أعمالها واقع الحياة جنوب المملكة بطابعها الشعبي

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - جسدت في أحد أعمالها واقع الحياة جنوب المملكة بطابعها الشعبي

الشابة السعودية رحمة
الرياض - العرب اليوم

الشابة السعودية رحمة، 23 عاماً، استطاعت أن تدخل عالم الفن التشكيلي، وعبرت عن أفكارها الإبداعية عبر قصص من الحياة الاجتماعية، برسومات "كرتونية" مميزة، وباستخدام تقنيات إلكترونية حديثة وبرامج متقدمة، ولاقت الفنانة السعودية إشادة العديد من محترفي الفن والرسامين على نطاق واسع، باعتبار أن الرسم الكرتوني الإلكتروني من الفنون نادرة الاتقان، والتي أصبحت الحاجة إليها ماسة.
وفي أحدث أعمالها الفنية، جسدت رحمة واقع الحياة جنوب السعودية بطابعها الشعبي القديم، عبر نقوش فن "القط"، والمنازل الصغيرة، وطفل يقرأ ديوان المتنبي تحت ظل الشجرة بين الطيور، حيث عشقت الفنانة رحمة الرسم والألوان منذ نعومة أظفارها، وواصلت الرسم وسط تشجيع أسرتها ومعلماتها، حتى تخرجت في الجامعة في تخصص نظم المعلومات، تقول: "في السنوات الأولى من المرحلة الجامعية تراجع اهتمامي بالرسم بسبب التزاماتي مع ضغط الدراسة ومتابعة الدروس، وخلال السنتين الأخيرتين من الجامعة قررت تعلم الرسم من المحترفين، وأن يكون مهنتي المستقبلية، لأن شغفي بالفن والتشكيل تغلب على كل الظروف الدراسية والحياتية، فالتعليم الجامعي كان بهدف الحصول على الشهادة، أما مجهوداتي الفعلية فكانت تصب في تعلم الرسم بطريقة صحيحة وتطوير مهاراتي".
وعن أفكارها في الرسومات، قالت: "أرى الكثير من الجمال في بيئتنا، وما حولي دائماً يلهمني الأفكار، وأحاول دائما أن أكون أقرب لقلوب الناس"، موضحة: "تلقيتُ إشادات واسعة وإعجابا كبيرا لم أتوقعه، واكتشفت أن رسومي لامست المشاعر والذكريات وأثارت الإحساس بالجمال والمتعة، وهو ما يزيد من حماسي، وأهم ما في الفن التشكيلي هو القدرة على إيصال المشاعر بطريقة محببة، الأمر الذي يجعلني سعيدة جداً"، وختمت حديثها قائلة: "أطمح في عمل المزيد من اللوحات الفنية التي تعبر عن وطني وثقافتي، بأسلوبي الجديد، حتى أوصل رسائلي الهادفة لكل المجتمع".

قد يهمك ايضا :

فنانة ليبية توضّح أن الحرب تلهب مشاعر المبدعين الرسم بالنار

إعجاب متزايد في أوروبا بلوحات فنان يمني رسمها خلال فترة الحجر الصحّي

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

جسدت في أحد أعمالها واقع الحياة جنوب المملكة بطابعها الشعبي جسدت في أحد أعمالها واقع الحياة جنوب المملكة بطابعها الشعبي



أحلام تتألق بإطلالة لامعة فخمة في عيد ميلادها

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 06:15 2025 الخميس ,20 شباط / فبراير

غزة.. التي أصبحت محط أنظار العالم فجأة!

GMT 06:22 2025 الخميس ,20 شباط / فبراير

استعادة الدولة بتفكيك «دولة الفساد العميقة»!

GMT 19:00 2025 الخميس ,20 شباط / فبراير

لبنان يحذر مواطنيه من عاصفة "آدم"

GMT 06:23 2025 الخميس ,20 شباط / فبراير

السودان... تعثّر مخطط الحكومة «الموازية»

GMT 01:14 2025 الجمعة ,21 شباط / فبراير

الإفراج عن صحفي تونسي بارز من معارضي سعيد

GMT 01:46 2025 الجمعة ,21 شباط / فبراير

انفجارات عديدة تهز العاصمة الأوكرانية كييف
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab