جدل في البرلمان المصري بسبب خروج صوت من أحد المومياوات الفرعونية
آخر تحديث GMT12:58:10
 العرب اليوم -

اعتبره البعض عدم اهتمام من "السياحة والآثار" بإجراء اختبارات علمية

جدل في البرلمان المصري بسبب خروج صوت من أحد المومياوات الفرعونية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - جدل في البرلمان المصري بسبب خروج صوت من أحد المومياوات الفرعونية

المومياوات المصرية
القاهرة ـ العرب اليوم

تسبب اكتشاف صوت لأحد المومياوات المصرية، بجدل في البرلمان المصري، حيث قالت النائبة شيرين فراج، إن العديد من الباحثين، يكتشفون أمورا مثيرة وجديدة تخص آثار مصر.وتابعت: "في الوقت الذي تتأخر مصر في اكتشاف الأمور المثيرة حول آثارنا، يكتشف العلماء العديد من الأسرار، موضحة أن أحد الباحثين الأجانب استطاع أن يجعل لأحد المومياوات صوت يخرج من فم المومياء، ما يشير لعدم اهتمام وزارة السياحة والآثار بإجراء اختبارات علمية من أجل اكتشاف العديد من المعلومات التي تحيط بالحضارة الفرعونية".

ورد رئيس المجلس الأعلى للآثار مصطفى وزيري على البرلمانية قائلا: "هذه الأمور خزعبلات، وهذه ليست المرة الأولى، فسبق ذلك موضوع الزئبق الأحمر والتي بسببه زادت أعداد لصوص المقابر، حينما قالوا إن الزئبق الأحمر موجود في عنق المومياء، وتم بيعه بملايين، وهو خزعبلات فقط، فضلا عن خرافات أن بناة الأهرامات كائنات فضائية وغيرها". وعقب المسؤول المصري بوزارة السياحة والآثار، على شائعات أن حضارة يهودية هي من بنت الأهرامات وليس المصريين، بقوله: "هذا أمر غير مقبول ويرد عليه بالعلم والعلماء ولدينا القدرة على ذلك".

قد يهمك ايضـــًا :

التكنولوجيا الطبية تكشف أسرار حياة المومياوات المصرية القديمة

أثريون يكشفون أسرار تهريب المومياوات المصرية إلى أوروبا

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

جدل في البرلمان المصري بسبب خروج صوت من أحد المومياوات الفرعونية جدل في البرلمان المصري بسبب خروج صوت من أحد المومياوات الفرعونية



تنسيقات مثالية للنهار والمساء لياسمين صبري على الشاطيء

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 10:18 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

اغتيال فاطمة حسونة منح فيلمها الحياة

GMT 03:01 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

سلاح حزب الله

GMT 03:10 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

القصة الإيرانية

GMT 00:55 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

3 غارات جوية أمريكية تستهدف منطقة نقم شرق صنعاء

GMT 00:51 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

هجوم روسي عنيف على أوديسا الأوكرانية

GMT 08:34 2025 السبت ,19 إبريل / نيسان

قطة تثير ضجة بين الصحفيين في البيت الأبيض

GMT 06:19 2025 الإثنين ,21 إبريل / نيسان

السعودية وهندسة تبريد المنطقة

GMT 01:13 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

جليد القطب الشمالي يسجل أصغر مساحة منذ 46 عاماً

GMT 01:20 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

شهيدان برصاص الاحتلال في مدينتي غزة وخان يونس

GMT 00:53 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

سماع دوي صافرات الإنذار بمستوطنة إيلي زهاف

GMT 03:42 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

الحرب اللبنانية ــ الإسرائيلية عائدة... إلا إذا

GMT 05:37 2025 الإثنين ,21 إبريل / نيسان

على رُقعة الشطرنج

GMT 10:56 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

ناسا تطور أول مستشعر كمى فضائى لقياس الجاذبية

GMT 03:46 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

البابا فرنسيس... رحيل صديق للعرب والمسلمين
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab