اللغز المُحيط باختفاء مومياء الفرعون إخناتون يقترب مِن الحل
آخر تحديث GMT04:45:21
 العرب اليوم -

حَكَم 17 عامًا مِن 1353 ق.م حتى وفاته في 1370

اللغز المُحيط باختفاء مومياء الفرعون إخناتون يقترب مِن الحل

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - اللغز المُحيط باختفاء مومياء الفرعون إخناتون يقترب مِن الحل

مومياء الفرعون إخناتون
القاهرة - العرب اليوم

يبدو أن اللغز المحيط باختفاء مومياء الفرعون إخناتون اقترب من الحل، إذ يعتقد الخبراء المشاركون في السلسلة الوثائقية "Ancient Aliens" بأن رفات الفرعون إخناتون "مخفية عمدا"، إما بسبب نقلها من مكانها أو تدميرها.

ويزعم الخبراء أنه تم نقل المومياء في محاولة لمنع الناس من العثور على اكتشافات تتعلق بحياة الفرعون المصري، ويشير جيورجيو أ تسوكالوس، الشخصية التلفزيونية السويسرية الشهيرة، المؤيد لنظرية تفاعل رواد الفضاء الغريبين مع البشر القدماء، إلى أن عالم الآثار الإيطالي أليساندرو بارسانتي، زار تل العمارنة في مصر عام 1891، عندما كان يبحث عن مومياء الفرعون أخناتون، إلا أنه ورغم زيارته للقبر، لم يعثر على أي دليل على الرفات، في إشارة من تسوكالوس إلى أن للفضائيين دخلا في اختفاء المومياء.

أقرا ايضًا:

مصر تنجح في إثبات أحقيتها في استعادة تابوت أثري مذهّب للكاهن "نجم عنخ"

ويقول الراوي في مقطع ضمن السلسلة التلفزيونية "Ancient Aliens" التي تعرض على قناة "Blaze": "ربما لم يكن قد دفن في قبره، أو ربما تم نقله".
وحكم إخناتون 17 عاما من 1353 قبل الميلاد، إلى حين وفاته عام 1370 قبل الميلاد، لكن فترة حكمه القصيرة كانت مليئة بالجدل، إذ أراد تغيير فهم الجميع للدين بإخبار رعاياه بأن يعبدوا إلها واحدا فقط، وهو الإله آتون، بدلا من الآلهة المتعددة، ومن منظور المؤيدين لنظرية التواصل بين الفضائيين والبشر القدماء فإن الإله آتون ربما كان مجرد سفينة فضائية، وهو ما قد يفسر الاختفاء الغامض للمومياء الفرعونية، وفقا إلى  نظريتهم.

وأضاف راوي الحلقة: "تخيلوا إذا لم يتم العثور على مومياء إخناتون لأنه تم إخفاؤها أو تدميرها عمدا، لإبقائنا غير قادرين على اكتشاف أصوله الفضائية".

وقد يهمك أيضًا:

الكشف عن هُوية المومياء المصرية الغامضة في إسبانيا

اكتشاف هوية مومياء مصرية غامضة في إسبانيا تعود إلى طبيب عيون

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

اللغز المُحيط باختفاء مومياء الفرعون إخناتون يقترب مِن الحل اللغز المُحيط باختفاء مومياء الفرعون إخناتون يقترب مِن الحل



أحلام بإطلالات ناعمة وراقية في المملكة العربية السعودية

الرياض ـ العرب اليوم

GMT 16:11 2025 الثلاثاء ,21 كانون الثاني / يناير

أحمد الفيشاوي يعلق على خسارته جائزة "أحسن ممثل"
 العرب اليوم - أحمد الفيشاوي يعلق على خسارته جائزة "أحسن ممثل"

GMT 11:30 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

عشبة القمح تعزز جهاز المناعة وتساهم في منع السرطان

GMT 05:22 2025 الثلاثاء ,21 كانون الثاني / يناير

تحالفاتُ متحركة

GMT 05:57 2025 الثلاثاء ,21 كانون الثاني / يناير

هل سيكفّ الحوثي عن تهديد الملاحة؟

GMT 04:01 2025 الثلاثاء ,21 كانون الثاني / يناير

زلزال بقوة 6 درجات يضرب تايوان ويخلف 15 مصابا

GMT 13:20 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

كريم عبد العزيز يتّخذ قراره الأول في العام الجديد

GMT 13:09 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

بعد 22 عاما محمد سعد يكشف سرّاً عن فيلم "اللي بالي بالك"

GMT 13:16 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

محمد منير يواصل التحضير لأعماله الفنية في أحدث ظهور له

GMT 08:47 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

جائزة هنا.. وخسارة هناك

GMT 09:11 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

الشرق الأوسط بين إرث بايدن وتأثير الترمبية

GMT 09:12 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

عاد ترمب... الرجاء ربط الأحزمة

GMT 09:16 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

لفائف لا مجلّد

GMT 09:15 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

حماس تخطف اللحظة والصورة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab