تعرف على حقيقة لعنة الفراعنة عند علماء الآثار
آخر تحديث GMT07:35:08
 العرب اليوم -

تعويذة مزعومة تصيب أي شخص

تعرف على حقيقة لعنة الفراعنة عند علماء الآثار

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - تعرف على حقيقة لعنة الفراعنة عند علماء الآثار

تعرف على حقيقة لعنة الفراعنة
القاهرة ـ سعيد فرماوي

تُعرف لعنة الفراعنة بأنها تعويذة مزعومة تصيب أي شخص يزعج مومياء مصرية قوية، وهذه اللعنة لا تفرق بين اللصوص وعلماء الآثار، ويقال إنها تسبب الحظ السيئ والأمراض وحتى الموت، ومنذ منتصف القرن العشرين، أكد المؤرخون أن اللعنة حقيقية، نظرًا للظروف غير القابلة للتفسير التي تحدث بعد فتحت التابوت القديم. وأكد زاهي حواس، عالم آثار مصري، ووزير سابق للآثار، والذي اكتشف أيضًا وادي المومياوات الذهبية في الواحات البحرية، أنه شهد لعنة الفراعنة.

تعرف على حقيقة لعنة الفراعنة عند علماء الآثار

 ومنذ ذلك الحين تم الكشف عن موقع الدفن الضخم في الصحراء الغربية ليكون موطنًا لأكثر من 10000 مومياء، وأثناء عملية التنقيب، تعثر حواس، 71 عامًا، في مومياتين للأطفال، واللتان حملها هو وفريقه لعرضها في المتحف. وكشفت شبكة نيتفليكس في الفيلم الوثائقي "Top 10 Secrets and Mysteries أفضل 10 أسرار وألغاز" كيف أصابت لعنة الفراعنة حواس.

تعرف على حقيقة لعنة الفراعنة عند علماء الآثار

وقالت السلسلة التي نُشرت في عام 2017:" أصابته الكوابيس في أحلامه بسبب مومياء الطفلين، إذ في البداية ظهر له وجهي الطفلين، ومن ثم كان يحلم أنهما يمدان أذرعتهم نحو حلقه، ولكن حين وضع الطفلين مع مومياء والدهم، توقفت الكوابيس عن ملاحقته."

تعرف على حقيقة لعنة الفراعنة عند علماء الآثار

وفي وقت سابق من هذا الشهر، كشف نفس الفيلم الوثائقي عن كيف مات ستة من علماء الآثار في ظروف غامضة بعد أشهر قليلة من فتح تابوت قديم في عام 1922، وقيل إن الوفيات نجمت عن لعنة الفراعنة. ويرتدي اليوم علماء الآثار أقنعة واقية عند دخول أماكن التنقيب، وهم يدركون أن البكتيريا النشطة في المواد العضوية المتحللة يمكن أن تدخل الجروح المفتوحة وتنتشر العدوى.

قد يهمك أيضاً :

العلماء يكتشفون مومياء عمرها 3800 عام لامرأة مصرية

اكتشاف أول تاتو فرعوني في مومياء مصرية قديمة

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تعرف على حقيقة لعنة الفراعنة عند علماء الآثار تعرف على حقيقة لعنة الفراعنة عند علماء الآثار



هند صبري بإطلالة أنثوية وعصرية في فستان وردي أنيق

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 16:06 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

بانكوك وجهة سياحية أوروبية تجمع بين الثقافة والترفيه
 العرب اليوم - بانكوك وجهة سياحية أوروبية تجمع بين الثقافة والترفيه

GMT 07:06 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

وزيرا خارجية مصر وأميركا يبحثان هاتفيا الوضع في الشرق الأوسط
 العرب اليوم - وزيرا خارجية مصر وأميركا يبحثان هاتفيا الوضع في الشرق الأوسط

GMT 01:13 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

جيش منظم على الإنترنت ضد "تزوير الانتخابات" يدعمه إيلون ماسك
 العرب اليوم - جيش منظم على الإنترنت ضد "تزوير الانتخابات" يدعمه إيلون ماسك

GMT 10:59 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حمية مستوحاة من الصيام تدعم وظائف الكلى وصحتها

GMT 08:56 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

هجرات جديدة على جسور الهلال الخصيب

GMT 17:12 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

مقتل 31 شخصا على الأقل في هجمات إسرائيلية في قطاع غزة

GMT 03:11 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

الخطوط الجوية الفرنسية تعلق رحلاتها فوق البحر الأحمر

GMT 22:38 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

زلزال بقوة 5.2 درجة على مقياس ريختر يضرب شمال اليونان

GMT 17:36 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

إصابة 32 جنديا بينهم 22 في معارك لبنان و10 في غزة خلال 24 ساعة

GMT 01:36 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

الدولة الفلسطينية

GMT 09:18 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

هيدي كرم تتحدث عن صعوبة تربية الأبناء

GMT 15:09 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

توتنهام يتأخر بهدف أمام أستون فيلا في الشوط الأول

GMT 11:18 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

رامي صبري يُعلق على حفلته في كندا

GMT 04:13 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

غوتيريش يعرب عن «صدمته» إزاء المعارك في وسط السودان

GMT 21:38 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

هاريس تتعهد بالعمل على إنهاء الحرب في الشرق الأوسط
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab