نبات الكافا أفضل تكملة لعلاج الحالة النفسية
آخر تحديث GMT11:09:27
 العرب اليوم -
الجيش الإسرائيلي يعلن قصف "بنى تحتية عسكرية" قرب الحدود السورية اللبنانية فيضانات تايلاند تودي بحياة 9 أشخاص وتؤدي إلى نزوح أكثر من 13 ألف مواطن قصف إسرائيلي يستهدف سيارة تابعة لمنظمة «وورلد سنترال كيتشن» في خان يونس ويؤدي إلى مقتل أربعة أشخاص الجيش الإسرائيلي يقول إن سلاح الجو استهدف منشأة يستخدمها حزب الله لتخزين صواريخ متوسطة المدى في جنوب لبنان أكثر من 141 قتيلا في اشتباكات بين القوات السورية وهيئة تحرير الشام في ريفي حلب وإدلب بوتين يقول إن الهجوم الضخم على أوكرانيا كان "ردًا" على الضربات على روسيا بأسلحة أميركية وبريطانية الجامعة العربية تطالب بالوقف الفوري لإطلاق النار في غزة والسماح بدخول المساعدات الخطوط الجوية الفرنسية تواصل تعليق رحلاتها إلى تل أبيب وبيروت حتى نهاية العام قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة وزير الدفاع الإسرائيلي يوعز بالتعامل بشكل صارم مع الأشخاص المحسوبين على حزب الله العائدين إلى الشريط الحدودي مع إسرائيل
أخر الأخبار

الحكومة البريطانية منعت بيعه منذ عام 2003

نبات "الكافا" أفضل تكملة لعلاج الحالة النفسية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - نبات "الكافا" أفضل تكملة لعلاج الحالة النفسية

نبات "الكافا"
لندن - كاتيا حداد

كشف علماء جامعة من جامعة ملبورن في أستراليا، عن الأعشاب التي تخفف التوتر والقلق وتلك التي تفتقر إلى أدلة قوية على فعاليتها، ومن خلال استعراض للأبحاث الطبية السابقة وجد الخبراء أن أفضل تكملة لعلاج الحالة النفسية هو نبات "الكافا" - وهو موجود في جزيرة جنوب المحيط الهادئ، ومع ذلك، فإن العلاج - الذي يأتي عادة في شكل حبوب، أو شاي، أو شراب مركز - أمر مثير للجدل فقد تم ربطه بالإصابة بتلف الكبد.

وحظرت الحكومة بيع منتجات الكافا في بريطانيا عام 2003. وعلى العكس في الولايات المتحدة الأميركية فإنه يسمح ببيعه قانونيًا كمكملات غذائية على الرغم من أن إدارة الغذاء والدواء (فدا) أعربت عن مخاوف بشأن سلامته، كما وجد فريق من جامعة ملبورن أن البابونج، زهرة العاطفة، نبات الفالريان، والجينسنغ الهندي، لهم فعالية في خفض مستويات التوتر والقلق في مختلف الدراسات الحيوانية والبشرية، وأفادوا بأنه لا يوجد دليل قوي على فعالية كل من نبات البرشاوشان،  عشبة الدينار ،والترنجان ،  لعلاج هذه الحالة.

والقلق هو الشعور بعدم الارتياح، مثل التوتر أو الخوف، يمكن أن يكون خفيفا أو شديدا، ومن الأعراض الرئيسية له اضطراب الهلع، والرهاب، واضطراب ما بعد الصدمة واضطراب القلق الاجتماعي، واعتمد الباحثون من قسم الطب النفسي بالجامعة على الدراسات التي بحثت آثار المكملات الغذائية التي تحتوي على حمض غاما-أمينوبوتيريك وهو واحدا من الناقلات العصبية الأولية التي تعمل على تهدئة الجهاز العصبي المركزي.

وكشف فريق البحث في مجلة "Phytotherapy"، أنّه "على الرغم من أن العلاجات الدوائية الحالية غالبًا ما تكون فعالة، فإنها قد تسبب آثار جانبية غير مرغوب فيها بما في ذلك التناقص المعرفي وأعراض الانسحاب، واستخدم الكافا بالأدوية في جزر جنوب المحيط الهادئ لعدة قرون، والذي يمكن تناوله كمشروب، ويقال أن يحسن المزاج، والرفاه، والرضا، وإنتاج شعور الاسترخاء. وتسمى مكوناتها النشطة "كافالاكتونيس"، وخلص استعراض كوكرين في عام 2003، أنه من المرجح أن يكون أكثر فعالية من العلاج الوهمي في علاج القلق على المدى القصير - لكنه كشف أن هناك حاجة إلى مزيد من دراسات السلامة على المدى الطويل، ومع ذلك، هناك قلق كبير من أن الكافا قد يسبب تلف الكبد بعد أن تم الإبلاغ عن أكثر من 20 حالة في أوروبا، في كل هذه الحالات، تم استخدام الكافا جنبًا إلى جنب مع الكحول أو غيره من المخدرات التي يمكن أن تكون مدمرة للكبد، ونتيجة لذلك، منعت بعض البلدان الكافا من السوق. في حين لا يزال مسموحا به قانونية في الولايات المتحدة.

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

نبات الكافا أفضل تكملة لعلاج الحالة النفسية نبات الكافا أفضل تكملة لعلاج الحالة النفسية



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 00:08 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

نتنياهو يعقد اجتماعًا أمنيًا لبحث التطورات في سوريا
 العرب اليوم - نتنياهو يعقد اجتماعًا أمنيًا لبحث التطورات في سوريا

GMT 09:17 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

فواكه طبيعية لتحسين وظائف الكلى ودعم تطهيرها بطرق آمنة

GMT 13:18 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

الاتفاق.. ونصر حزب الله!

GMT 17:07 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

نيكول سابا وياسمين عبد العزيز يجتمعان في رمضان 2025

GMT 22:12 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

هنا شيحة تكرر تعاونها مع محمد هنيدي في رمضان 2025

GMT 09:12 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

انتقادات حادة لمسلسل صبا مبارك "وتر حساس"

GMT 09:20 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

كريم محمود عبد العزيز يشوّق جمهوره لفيلمه الجديد

GMT 00:07 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل وحزب الله تتبادلان الاتهامات بخرق وقف إطلاق النار

GMT 13:41 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

«وباء العنف الجنسي» في حرب السودان

GMT 13:18 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة

GMT 10:42 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران والدور الجديد لـ«حزب الله»

GMT 10:44 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

إلى الكويت لحضور “قمة الخليج 45”

GMT 13:44 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

لمن يهتف المتظاهرون؟
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab