لقاح الطماطم أحدث أسلحة المواجهة في حرب كورونا
آخر تحديث GMT10:20:18
 العرب اليوم -

لقاح "الطماطم" أحدث أسلحة المواجهة في حرب كورونا

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - لقاح "الطماطم" أحدث أسلحة المواجهة في حرب كورونا

لقاحات فيروس كورونا
طشقند ـ العرب اليوم

نجح موظفو مركز علم الجينوم والمعلوماتية الحيوية التابع لأكاديمية العلوم في أوزبكستان في تطوير لقاح صالح للأكل ضد فيروس كورونا.وقال أحد المختصين في برنامج "زامون" على قناة "سيفيملي" المحلية: "أدخلنا فيروس كورونا إلى خلية نباتية عن طريق الاستنساخ. بعد أن يأكل المريض طماطم محصنة، يدخل الجسم البشري ويتم إطلاق الأجسام المضادة من خلايا الطماطم".وأكد وزير التنمية المبتكرة إبراهيم عبدالرحمنوف، في وقت سابق، أن المركز الدولي للحساسية في أوزبكستان يعمل حاليًا على مشروع كبير بالتعاون مع جامعة فيينا.وأوضح أنه من المحتمل ظهور الجلوبين المناعي في حليب الحيوانات إذا تم تطعيم الأبقار ضد فيروس كورونا، وعندما يشرب هذا الحليب دون غليان، يطور جسم الإنسان مناعة ضد الفيروس ويحارب عدوى "كوفيد-19".ويقوم باحثون من بلدان مختلفة بتجربة لقاحات صالحة للأكل، ففي روسيا وكندا، يتم تطوير الاستعدادات على أساس منتجات الألبان والشوفان، كما تم الانتهاء من التجارب السريرية لهذه اللقاحات. يذكر أن حملة تلقيح نشطة جارية في أوزبكستان منذ عدة أشهر، إذ يُمنح للمواطنين أربعة أدوية للاختيار من بينها: "سبوتنيك-V" الروسي والأوزبكية-الصينية "ZF-UZ-VAC 2001" والسويدية البريطانية "AstraZeneca" والأميركية "Moderna".

قد يهمك ايضا 

اجتماع ثلاثي للهند وإيران وأوزبكستان حول استغلال مشترك لميناء تشابهار

وفاة مسؤول كبير في أوزبكستان بفيروس كورونا

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

لقاح الطماطم أحدث أسلحة المواجهة في حرب كورونا لقاح الطماطم أحدث أسلحة المواجهة في حرب كورونا



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات

GMT 12:58 2024 الأربعاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

كريم عبد العزيز يفاجئ الجمهور في مسرحيته الجديدة

GMT 09:18 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

سلامة وسوريا... ليت قومي يعلمون
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab