امرأة تفاجأ بكُرة من الشَعر داخل مهبلها والسبب حبها لقطتها
آخر تحديث GMT03:47:03
 العرب اليوم -

بعد انتقالها إليها من شريكها خلال العلاقة الحميمة

امرأة تفاجأ بكُرة من الشَعر داخل مهبلها والسبب حبها لقطتها

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - امرأة تفاجأ بكُرة من الشَعر داخل مهبلها والسبب حبها لقطتها

محبي القطط يسمحون لأصدقائهم من الحيوانات الأليفة بالنوم على أسرّتهم
لندن - ماريا طبراني

يسمَح العديد من محبي القطط لأصدقائهم من الحيوانات الأليفة بالنوم على أسرّتهم.، ولكن واحدة من هؤلاء حصلت على ما لم تتوقع من تلك العادة المحببة للجميع.

امرأة تفاجأ بكُرة من الشَعر داخل مهبلها والسبب حبها لقطتها

فبعد ليال من احتضان قطتها الأليفة في فراشها وفراش أبنائها كريكت ودونات، فوجئت بأن تلك العادة لها تأثير مقرف ومريض في نفس الوقت عليها وعلى الطفلين، ففضلا عن الشعر الذي ينتشر في جميع أنحاء السرير، فقد عانت من بعض الألم في معدتها لمدة شهر، إلى أن أخبرها طبيبها أن الألم بسبب كُرة قطرها اثنين بوصة من شعر القطط داخل مهبلها، على ما يبدو.

ويبدو أن شعر القط في السرير علق على قضيب شريكها، حيث أيا من الزوجين لا يناما بملابسهما الداخلية، وهكذا تم نقلها داخل مهبلها أثناء ممارسة الجنس.

وبدلا من العمل على خروجها، فإنها ببساطة أصبحت متشابكة داخلها في لفائف لولب منع الحمل، ومع مرور الوقت، المزيد والمزيد من الالياف تجمعت داخلها، وخلقت كرة من الشعر.

وقد كتبت ديسسيبيد ميشيل بارو محنتها الشنيعة في مقال لمجلة المرأة عبر الإنترنت، تحت عنوان: "لقد حدث لي: لقد عثرت على الشعر في مهبلي"، وقد ناقشت الأمر بشكل مطول على شبكة الانترنت.

وندّد بعض المشككين في المقال، لشدة حساسية الأمر وانتشار حب القطط والحيوانات الأليفة، وقالوا أنه وهميا، ولكن السيدة بارو أكدت أنها حقيقية.

وشرحت في المقال أن لديها جهاز داخل الرحم، وهو اللولب، كشكل من أشكال منع الحمل، وعندما بدأت تعاني من آلام في منطقة البطن، ظنّت أن اللولب هو السبب، ولكن خلال موعدها مع الطبيب، اشتبه أن الألم يرجع إلى كيسات المبيض، لذلك قرر فحص المهبل.

ثم سأل الطبيب إذا كانت تستخدم سدادات قطنية، فأجابت أنه في حالات قليلة، وعلى الرغم من هذا، فإن الطبيب يعتقد أن بعض الألياف المحشوة أصبحت متشابكة مع سلاسل من لفائف اللولب.

ويحتوي اللولب على اثنين من الخيوط الدقيقة التي تتدلى إلى أسفل من رحم في الجزء العلوي من المهبل. بواسطة الشعور بتلك الأشياء، يمكن للمرأة أن تحقق بأن الجهاز لا يزال قائما.

وبعد استخدام العديد من الملاقط والمقصات، بدأ الطبيب في محاولة طرد الورم من مهبل السيدة بارو و، وعندما لم يستطع إخراجه، وكان على الطبيب اللجوء إلى اقتطاعه خارجا.

وقد أصيبت السيدة بارو بالذعر عندما أخرج الطبيب منها كرة فراء قطرها اثنين بوصة، وكان نفس لون قطتها. وقالت: "لقد ظل داخل مهبلي كرة فراء من شعر قطتي طوال شهر كامل، دون أن أدرك بأن هذا الشيء المقرف بداخلي".

وأرسل الطبيب العينة إلى المختبر، وجاءت النتائج مرة أخرى كجسم غريب نما بداخلها، ولكن السيدة بارو لديها نظرية أخرى لما حدث. وتقول: "نظريتي هي أن لدينا أوراق هي المسؤولة: أنا لست جيدة في ترتيب السرير كل يوم ولا حتى فراش كريكيت ودونات، خطيبي وأنا لا نستخدم الواقي الذكري لذلك سيكون من السهل بالنسبة له أن يكون تجمع بعض الشعر على قضيبه، وأثناء ممارسة الجنس فإنه سيكون من السهل لهذا الشعر أن يهاجر إلى داخلي، حتى تشابك كل شيء، وهو ما يرعبني".

وتعليقا على هذا الوضع قال ديبي ماكورماك: "استطيع ان اقول لكم أنني أجد العديد من الأشياء المنسية في المهبل، في بعض الأحيان تبدو وكأنها سدادات قطنية. ولكني لم أر من قبل كرة شعر داخل المهبل".

وبعد الإصابة، اعترفت السيدة بارو أنها أكثر حساسية لتنظيف فراشها والأغطية، وإجبار قططها على النوم في الطابق السفلي. وبعض النقاد ادعوا أن القصة غريبة جدا لتكون حقيقيا.

وقالت إحدى المعلقات على القصة على الانترنت: "أعتقد أن المغزى من القصة هو أن المهبل هو من الألغاز الغامضة المجنونة والتي لن نفهمها حقا".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

امرأة تفاجأ بكُرة من الشَعر داخل مهبلها والسبب حبها لقطتها امرأة تفاجأ بكُرة من الشَعر داخل مهبلها والسبب حبها لقطتها



تارا عماد بإطلالات عصرية تلهم طويلات القامة العاشقات للموضة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 20:33 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة
 العرب اليوم - فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة

GMT 20:14 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد
 العرب اليوم - أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد

GMT 03:23 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

تناول المكسرات يوميًا يخفض خطر الإصابة بالخرف

GMT 03:50 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

قمة الرياض.. لغة قوية تنتظر التنفيذ

GMT 14:56 2024 الإثنين ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

أداة ذكية لفحص ضغط الدم والسكري دون تلامس

GMT 03:43 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

ليلة ليلاء؟!

GMT 22:52 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

سامباولي مدرباً لنادي رين الفرنسي حتى 2026

GMT 02:02 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

ترامب يعلن أن إيلون ماسك سيتولى وزارة “الكفاءة الحكومية”

GMT 04:32 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

مدربة كندا تفصل نهائيًا بسبب "فضيحة التجسس"

GMT 12:45 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

وفاة أنجولو لاعب منتخب الإكوادور في حادث سير

GMT 05:40 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

بايرن ميونيخ يتعرض لغرامة مالية بسبب الالعاب النارية

GMT 06:07 2024 الإثنين ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

ماكرون يعتزم حضور مباراة كرة القدم بين فرنسا وإسرائيل

GMT 20:35 2024 الإثنين ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

العاهل البحريني يجتمع مع الملك تشارلز الثالث في قصر وندسور

GMT 22:44 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

غرامة مالية على بايرن ميونخ بسبب أحداث كأس ألمانيا

GMT 05:02 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

غارات إسرائيلية تقتل 46 شخصا في غزة و33 في لبنان

GMT 20:55 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

إلهام علي تكشف عن ملامح خطتها الفنية في 2025

GMT 17:27 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

غارة على أطراف بلدة العدّوسية جنوبي لبنان

GMT 06:59 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

هيفاء وهبي حاضرة في منافسات سينما ودراما 2025
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab