مرضى الحساسيّة الغذائيّة هم الأكثرعرضة للوفاة
آخر تحديث GMT03:23:53
 العرب اليوم -

يموت منهم 1,8 مليون طفل بريطاني سنويًا

مرضى الحساسيّة الغذائيّة هم الأكثرعرضة للوفاة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - مرضى الحساسيّة الغذائيّة هم الأكثرعرضة للوفاة

الأشخاص الذين يعانون من الحساسية الغذائية هم الأكثر عرضة للقتل
لندن ـ العرب اليوم

أظهرت دراسة طبيّة بريطانيّة أن الأشخاص الذين يعانون من الحساسية الغذائية هم الأكثر عرضة للقتل من الوفاة، متأثرين بالآثار الجانبية ومضاعفات المرض. وكشفت الدراسة عن أن الاشخاص الذين يعانون من الحساسية الغذائية يلقون حتفهم، سنويًا، بواقع 1,8 مليون طفل، ونحو 3,25 مليون مراهق .
يأتي ذلك في الوقت الذي أشارت فيه الأبحاث إلى أن خطر تعرض المرضى للقتل في أوروبا يصل إلى 11 مليون مريض، في كل عام، في حين أن خطر الموت في حوادث هو 324 في المليون سنويًا.
ويوضح الباحثون أنهم لا يريدون التقليل من شأن المخاوف من معاناة البعض من الحساسية الغذائية، إلا أن الأبحاث تحاول تسليط الضوء على خطر الموت النادر جدًا .
كما وجدت الأبحاث الجديدة أن واحد من بين كل عشرة أطفال يعاني من حساسية، ولديهم ما يدعو للقلق من مخاطر رد فعل حاد، أو الحساسية المفرطة .
وتعد هذه الدراسة، التي أجراها فريق من الباحثين في جامعة "أمبريال كولدج" في لندن، الأولى من نوعها، التي تشير إلى الأخطار التي يواجهها مرضى الحساسية الغذائية، من مخاوف وفاتهم متأثرين من فرط الحساسية .

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مرضى الحساسيّة الغذائيّة هم الأكثرعرضة للوفاة مرضى الحساسيّة الغذائيّة هم الأكثرعرضة للوفاة



GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 07:38 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

نصائح سهلة للتخلص من الدهون خلال فصل الشتاء

الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab