ليندا حجازي تحاضر في اتحاد الكتاب حول تاريخ الموسيقى في المنطقة العربية
آخر تحديث GMT10:43:39
 العرب اليوم -

تحدثت عن خصوصية بلاد الشام في الحفاظ على الموروث الغنائي

ليندا حجازي تحاضر في اتحاد الكتاب حول تاريخ الموسيقى في المنطقة العربية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - ليندا حجازي تحاضر في اتحاد الكتاب حول تاريخ الموسيقى في المنطقة العربية

الفنانة الموسيقية د. ليندا حجازي
القاهرة ـ العرب اليوم

قالت الفنانة الموسيقية د. ليندا حجازي إنه لا يوجد ما يسمى بالموسيقى العربية لكن يوجد «الغناء العربي»، وفي محاضرة لها في اتحاد الكتاب والأدباء الأردنيين أدارها الزميل الصحفي محمود الداوود، عللت ذلك بان الموسيقى في العالم أخذت من بعضها البعض، فلا يوجد ما يمكن أن نقول عنه «موسيقى عربية» إنما هناك شعر له موسيقاه كما لكل حرف موسيقاه.

واستعرضت حجازي تاريخ الغناء العربي وما وصلنا في منطقتنا منذ ما قبل العصر الإسلامي ثم العصر الإسلامي بدءا من الدولة الأموية فالعباسية إلى الدولة الأمية في الأندلس ودخول الموشحات فالموسيقى في الدولة العثمانية ثن انتقالها إلى مصر، وتحدثت عن خصوصية بلاد الشام في الحفاظ على الموروث الموسيقي. وقدمت حجازي نماذج لعدد من المقامات الموسيقية كالكرد والعجم والحجاز وغيرها وتحدثت عن مراحل بعض الآلات الموسيقية وأصول بعضها.

وكان رئيس الاتحاد عليان العدوان قد ألقى كلمة موجزة خلال المحاضرة أكد فيها انفتاح الاتحاد على جميع المبدعين الأردنيين من كتاب وأدباء ومثقفين وفنانين، وان الموسيقى جزء من ثقافتنا وأشار إلى أن الموسيقى ساهمت في حفظ التراث الأدبي. ودار حوار مطول بين الحضور ود. حجازي حول المقامات الموسيقية والألوان الموسيقية السائدة والأغنية الأردنية.

قد يهمك ايضـــًا :

3 حفلات في مسارح القاهرة ودمنهور ضمن "الموسيقى العربية"

تنمية المواهب يحصد جوائز الغناء في مهرجان الموسيقى العربية

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ليندا حجازي تحاضر في اتحاد الكتاب حول تاريخ الموسيقى في المنطقة العربية ليندا حجازي تحاضر في اتحاد الكتاب حول تاريخ الموسيقى في المنطقة العربية



الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 04:57 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

زيلينسكي يتهم الغرب باستخدام الأوكرانيين كعمالة رخيصة
 العرب اليوم - زيلينسكي يتهم الغرب باستخدام الأوكرانيين كعمالة رخيصة

GMT 05:19 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

جنوب السودان يثبت سعر الفائدة عند 15%

GMT 19:57 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

دراسة حديثة تكشف علاقة الكوابيس الليلية بالخرف

GMT 09:06 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

القضية والمسألة

GMT 09:43 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

استعادة ثورة السوريين عام 1925

GMT 09:18 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

الكتاتيب ودور الأزهر!

GMT 10:15 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

لماذا ينضم الناس إلى الأحزاب؟

GMT 18:11 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

النصر يعلن رسميا رحيل الإيفواي فوفانا إلى رين الفرنسي

GMT 18:23 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

حنبعل المجبري يتلقى أسوأ بطاقة حمراء في 2025

GMT 21:51 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

انفجار سيارة أمام فندق ترامب في لاس فيغاس

GMT 22:28 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

27 شهيدا في غزة ومياه الأمطار تغمر 1500 خيمة للنازحين

GMT 19:32 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

صاعقة تضرب مبنى الكونغرس الأميركي ليلة رأس السنة

GMT 10:06 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

صلاح 9 أم 10 من 10؟

GMT 08:43 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

باكايوكو بديل مُحتمل لـ محمد صلاح في ليفربول

GMT 06:02 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

ريال مدريد يخطط لمكافأة مدافعه روديجر

GMT 00:30 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

25 وجهة سياحية ستمنحك تجربة لا تُنسى في عام 2025
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab