إقالة مدير مدرسة فتيات بريطانية بعد عامين من توليه المنصب
آخر تحديث GMT02:31:59
 العرب اليوم -

بسبب سلوكه غير اللائق في تطبيق الإجراءات الأمنية

إقالة مدير مدرسة فتيات بريطانية بعد عامين من توليه المنصب

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - إقالة مدير مدرسة فتيات بريطانية بعد عامين من توليه المنصب

مدرسة بريطانية
لندن ـ ماريا طبراني


أُقيل  أول مدير لمدرسة  "للتعاليم النحوية" للفتيات بسبب  سلوكه "غير اللائق" و" غير المهني"  بعد عامين من توليه منصب إدارة مدرسة "نوساتش الثانوية" للفتيات  في تشيم.
 وكان غيل قد عُين  لإدارة المدرسة، التي كانت قد تخرجت منها المطربة البريطانية كاتي ميلوا، في  أيلول/سبتمبر من عام 2013  بعد المعادة الغامضة لمديرتها السابقة كارين روزيل.
 وأشار رئيس مجلس إدارة الهيئة الحاكمة  طوني  هايمز بارش  في خطاب أرسله لوالديه، أن "مجلس الإدارة أنهى التعاقد مع  غيل  في مدرسة نوساتش الثانوية  نتيجة انتهاكات صارخة في  تطبيق الإجراءات والتدابير الأمنية بسلوكه غير المهني وغير اللائق".
وأضاف بارش في خطابه "كما تعلمون  لم يكن ذلك قرارًا يسيرًا على الإطلاق وذلك نتيجة لإدراكنا أنه منذ تعيين  بيتر  كانت هناك تغيرات إيجابية  ملحوظة  داخل المدرسة  بقيادته و بقيادة أبرز المسؤولين هناك".
 وتابع " لكن  المسؤوليات الأمنية تجاه التلاميذ تعد محور تركيز  المجلس  جنبًا إلى جنب مع ملاحظة أية انتهاكات  في تلك التدابير وبالتالي  سارع المجلس في التصرف في هذا الشأن".
 ومن المقرر، أن تبدأ المدرسة عملية جديدة لتعيين مدير جديد بعد أن عُين النائب تريسي هارتلي كرئيس مؤقت للمدرسة.
 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

إقالة مدير مدرسة فتيات بريطانية بعد عامين من توليه المنصب إقالة مدير مدرسة فتيات بريطانية بعد عامين من توليه المنصب



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab