سحب كتبهاري بوتر من مكتبة مدرسة كاثوليكية بسبب الأرواح الشريرة
آخر تحديث GMT12:26:39
 العرب اليوم -

تحتوي على تعويذات فعلية وحقيقية كان يستخدمها السحرة في الأزمنة القديمة

سحب كتب"هاري بوتر" من مكتبة مدرسة كاثوليكية بسبب الأرواح الشريرة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - سحب كتب"هاري بوتر" من مكتبة مدرسة كاثوليكية بسبب الأرواح الشريرة

ازالة كتب" هاري بوتر" من المدارس الكاثوليكية
واشنطن-العرب اليوم

طلب كاهن إحدى المدارس الكاثوليكية في الولايات المتحدة الأمريكية، من إدارة المدرسة إزالة جميع الكتب المتعلقة بقصة الفيلم الشهير "هاري بوتر".

نشرت صحيفة ”هندوستانت تايمز“، أن القس دان ريهيل من مدرسة سانت إدوارد الكاثوليكية بولاية تينيسي بعث بريدًا إلكترونيًا لإدارة المدرسة يطلب فيه إزالة جميع كتب" هاري بوتر" من مكتبة المدرسة؛ لأن بقراءتها ستحضر الأرواح الشريرة وتتسبب باللعنات للمدرسة.

وأكد القس أنه استشار خبراء الأرواح الشريرة في الولايات المتحدة وروما، ودعموا قراره بإزالة الكتب بسبب الأخطار المترتبة عليها.

وأشارت الصحيفة إلى أن القس كتب في البريد الإلكتروني الذي قام بإرساله، أن الكتب تحتوي على تعويذات فعلية وحقيقية كان يستخدمها السحرة في الأزمنة القديمة.

وأشارت الصحيفة، إلى أن إدارة المدرسة وافقت على قرار القس؛ لأنه من ضمن اختصاصاته ككاهن للمدرسة، وقامت بإزالة الكتب من على أرفف المكاتب.

وأكدت إدارة المدرسة أن الهدف الأول للكتب هو بناء قدرات الطلاب ووعيهم وثقافتهم، ويجب عليهم إزاله أي شيء يضر بهم.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

"التعليم" المصرية تُعلن القواعد والشروط المنظمة للقبول بـ"المدارس المصرية اليابانية"

الكشف عن وثائق تفيد باختراق الصين للقانون وتجنيد تلاميذ المدارس للعمل أثناء الليل

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

سحب كتبهاري بوتر من مكتبة مدرسة كاثوليكية بسبب الأرواح الشريرة سحب كتبهاري بوتر من مكتبة مدرسة كاثوليكية بسبب الأرواح الشريرة



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 07:35 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية
 العرب اليوم - قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 07:55 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة
 العرب اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 07:54 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

فيتامينات ومعادن أساسية ضرورية لشيخوخة أفضل صحياً

GMT 07:15 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

فيتامين سي يعزز نتائج العلاج الكيميائي لسرطان البنكرياس

GMT 05:57 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

مشكلة العقلين الإسرائيلي والفلسطيني

GMT 07:39 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

نجاة نهال عنبر وأسرتها من موت محقق

GMT 22:56 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

مقتل 3 جنود لبنانيين في قصف إسرائيلي

GMT 09:48 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

بيب غوارديولا يوافق على عقد جديد مع مانشستر سيتي

GMT 18:37 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

واشنطن تفرض عقوبات على 6 قادة من حركة حماس

GMT 16:42 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

جماعة الحوثي تعلن استهداف سفينة في البحر الأحمر

GMT 08:32 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

حسين فهمي يُعلّق على فوزه بجائزة عمر الشريف

GMT 06:43 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

ترامب الطامح إلى دور شبه ديكتاتور!

GMT 11:51 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

تليغرام يطلق تحديثات ضخمة لاستعادة ثقة مستخدميه من جديد

GMT 08:04 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

أحمد العوضي يكشف عن بطلة مسلسله بعد انتقاد الجمهور

GMT 06:02 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

نعم... نحتاج لأهل الفكر في هذا العصر
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab