مدرسة ابتدائية في لندن تدمج الموسيقى في المناهج
آخر تحديث GMT00:14:12
 العرب اليوم -
الجيش الإسرائيلي يقول إن سلاح الجو استهدف منشأة يستخدمها حزب الله لتخزين صواريخ متوسطة المدى في جنوب لبنان أكثر من 141 قتيلا في اشتباكات بين القوات السورية وهيئة تحرير الشام في ريفي حلب وإدلب بوتين يقول إن الهجوم الضخم على أوكرانيا كان "ردًا" على الضربات على روسيا بأسلحة أميركية وبريطانية الجامعة العربية تطالب بالوقف الفوري لإطلاق النار في غزة والسماح بدخول المساعدات الخطوط الجوية الفرنسية تواصل تعليق رحلاتها إلى تل أبيب وبيروت حتى نهاية العام قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة وزير الدفاع الإسرائيلي يوعز بالتعامل بشكل صارم مع الأشخاص المحسوبين على حزب الله العائدين إلى الشريط الحدودي مع إسرائيل الجيش الإسرائيلي يصدر أوامر إخلاء لسكان عدد من المناطق في صور ويأمرهم بالتوجه إلى شمال نهر الأولي الدفاع الجوي الأوكراني يعلن إسقاط 50 مسيرة روسية من أصل 73 كانت تستهدف مواقع أوكرانية الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا
أخر الأخبار

للمساعدة في تعليم التلاميذ المهارات الحياتية والخيال

مدرسة ابتدائية في لندن تدمج الموسيقى في المناهج

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - مدرسة ابتدائية في لندن تدمج الموسيقى في المناهج

دمج الموسيقى في المناهج
لندن ـ ماريا طبراني

نجحت مدرسة ابتدائية في شرق لندن، في دمج الموسيقى في المناهج الدراسية، للمساعدة في تعليم التلاميذ المهارات الحياتية والخيال والمثابرة. وتسائل ستيفن موس، أحد متابعي صحيفة "الغارديان البريطانية"، لماذا لا تكون الموسيقى في قلب التعليم؟ محتجًا بأن التعليم عبر الموسيقى لا ينبغي أن يقتصر على المدارس الخاصة وأطفال "الطبقة المتوسطة"، ويذكر فنلندا كمثال.

وفي مدرسة غاليونس الابتدائية في بيكتون، شرق لندن تُعد الموسيقى في قلب المدرسة. فهي في زاوية محرومة اجتماعيا واقتصاديا في شرق لندن، ولكن المدرسة سعيدة ومفعمة بالحياة. ولا تعتبر مدرسة الغاليون مدرسة موسيقى متخصصة، ولكن نجحت في دمج الموسيقى في المناهج الدراسية، على حد سواء كموضوع في حد ذاته ووسيلة لتعليم مواضيع أخرى. وعلى سبيل المثال، الغناء يدعم تطوير اللغة، وهو أمر بالغ الأهمية، وخاصة بالنسبة لصغار التلاميذ فـ 67٪ من التلاميذ في مدرسة الغاليون ليست الإنجليزية لغتهم الأولى. وقد ثبت استخدام أغاني الأعداد كوسيلة رائعة لتعليم الرياضيات في الفصول الأصغر سنًا.

 وكل طفل في مدرسة غاليون يتعلم نوعًا من الأدوات الموسيقية؛ الكمان، أو الفيولا، أو التشيلو، وكثير من التلاميذ يستفيدون من فرصة أخذ الأداة المنزل معهم للتدريب عليها مجانًا، ويشارك التلاميذ في أوركسترا الأطفال الوطنية، في أوركسترا المواهب الشابة وغيرها من الفرص. ويعد تعلم أداة موسيقية هو التحدي، فهو يتطلب مهارات حركية دقيقة وتنسيق. ويطور مهارات الأطفال في الاستماع، ومهارات التفكير، والخيال والمثابرة. ويبرز أفضل ما في الأطفال لأن ذلك يمون من خلال التعاون مع أقرانهم والمعلمين.

 ويقدم الأداء الأطفال هدفًا للعمل نحوه وثقة بالنفس كبيرة، وخاصة العزف أمام الآباء الفخورين بأطفالهم، ويذهب الأطفال أيضًا إلى قاعة المهرجان الملكية وقاعة برمنغهام السمفونية. يقول ستيفن موس "أنا فخور جدا أن أشارك في برنامج الموسيقى في مدرسة الغاليون. في الوقت من ينخفض فيه الاهتمام بالفنون، فإنها توفر مثالا مثاليا لقيمة الموسيقى في المناهج وحياة الأطفال.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مدرسة ابتدائية في لندن تدمج الموسيقى في المناهج مدرسة ابتدائية في لندن تدمج الموسيقى في المناهج



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 16:01 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

الرئيس الفرنسي يدعو إلى وقف فوري لانتهاكات الهدنة في لبنان
 العرب اليوم - الرئيس الفرنسي يدعو إلى وقف فوري لانتهاكات الهدنة في لبنان

GMT 09:20 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

كريم محمود عبد العزيز يشوّق جمهوره لفيلمه الجديد
 العرب اليوم - كريم محمود عبد العزيز يشوّق جمهوره لفيلمه الجديد

GMT 09:17 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

فواكه طبيعية لتحسين وظائف الكلى ودعم تطهيرها بطرق آمنة

GMT 13:18 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

الاتفاق.. ونصر حزب الله!

GMT 17:07 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

نيكول سابا وياسمين عبد العزيز يجتمعان في رمضان 2025

GMT 22:12 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

هنا شيحة تكرر تعاونها مع محمد هنيدي في رمضان 2025

GMT 09:12 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

انتقادات حادة لمسلسل صبا مبارك "وتر حساس"

GMT 09:20 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

كريم محمود عبد العزيز يشوّق جمهوره لفيلمه الجديد

GMT 00:07 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل وحزب الله تتبادلان الاتهامات بخرق وقف إطلاق النار

GMT 13:41 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

«وباء العنف الجنسي» في حرب السودان

GMT 13:18 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab