اندماج اتحادين للمعلمين البريطانيين في اتحاد كبير واحد
آخر تحديث GMT10:12:44
 العرب اليوم -

بهدف تحقيق مطالبهم ومواجهة سياسة الحكومة من قضيتهم

اندماج اتحادين للمعلمين البريطانيين في "اتحاد كبير واحد"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - اندماج اتحادين للمعلمين البريطانيين في "اتحاد كبير واحد"

النقابات العمالية تناضل لتوفير المزيد من التمويل للمدارس
لندن - ماريا طبراني

صوَّت اتحادان للمعلمين في المملكة المتحدة، بالاندماج معًا ليصبحا "اتحادًا كبيرًا" يسعى الى خلق صوت أقوى للتحدث باسم العاملين في مجال التعليم ومواجهة سياسة الحكومة المجحفة بحقهم. ويقول الاتحاد الوطني للتعليم الجديد، الذي يصل عدد أعضائه إلى ما يقرب من نصف مليون معلم، إنه أكبر اتحاد للمعلمين والمهنيين المختصين في مجال التعليم في أوروبا، ورابع أكبر نقابات العمال في المملكة المتحدة.

وصوَّت أعضاء الاتحاد الوطني للمعلمين والاتحاد الأصغر، رابطة المعلمين والمحاضرين، لصالح الاندماج، الذي وصف بأنه يهدف الى "تغيير لعبة" المشهد التعليمي. وتقف الاتحادات التعليمية، بما في ذلك الاتحاد الوطني للمعلمين، رابطة المعلمين والمحاضرون، ضدَّ خطط الحكومة لزيادة عدد المدارس النحوية، وتقاتل من أجل توفير المزيد من التمويل للمدارس التي تواجه تخفيضات حقيقية في الميزانية.

وقال كيفن كورتني، الأمين العام للاتحاد الوطني للمعلمين: "هذه نتيجة رائعة لأعضاء النقابات والتعليم. ولطالما لعبت الحكومات فرقًا وحكمًا بين النقابات. واليوم يمثل بداية نهاية لذلك. وكل منا فخور بهذا الاتحاد الكبير، فعندما نتكلم بصوت واحد سنكون قوة أقوى تقف من أجل التعليم والمعلمين ومهنة التعليم وللأطفال والشباب الذين نعلمهم ".

وتابع قائلا: "سوف يكون هناك تغيير جديد في اللعبة وفي المشهد التعليمي، ويسعدني أن نقود هذا التغيير معًا للمضي قدمًا خلال الأشهر والسنوات المقبلة".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

اندماج اتحادين للمعلمين البريطانيين في اتحاد كبير واحد اندماج اتحادين للمعلمين البريطانيين في اتحاد كبير واحد



الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:07 2025 الأحد ,05 كانون الثاني / يناير

تامر حسني يكشف حقيقة عودته لبسمة بوسيل ويصدم الجمهور
 العرب اليوم - تامر حسني يكشف حقيقة عودته لبسمة بوسيل ويصدم الجمهور

GMT 19:57 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

دراسة حديثة تكشف علاقة الكوابيس الليلية بالخرف

GMT 06:40 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

2024 سنة نجاحات مغربيّة

GMT 06:32 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

هل قرأت افتتاحية «داعش» اليوم؟!

GMT 08:12 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

ممرات الشرق الآمنة ما بعد الأسد

GMT 09:29 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

للمرة الأولى بعد «الطائف» هناك فرصة لبناء الدولة!

GMT 14:10 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

رسميا الكويت تستضيف بطولة أساطير الخليج

GMT 06:30 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

ما تم اكتشافه بعد سقوط النظام السوري!

GMT 11:26 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

وزيرا خارجية فرنسا وألمانيا يتفقدان سجن صيدنايا في سوريا

GMT 14:14 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

زلزال بقوة 4.7 درجة يضرب مدينة "سيبي" الباكستانية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab