معلم مصري يضرب طالباً بوحشية ويُثير موجة غضب
آخر تحديث GMT12:26:39
 العرب اليوم -

معلم مصري يضرب طالباً بوحشية ويُثير موجة غضب

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - معلم مصري يضرب طالباً بوحشية ويُثير موجة غضب

طلاب المدارس - صورة أرشيفية
القاهرة - العرب اليوم

تلقى مركز شرطة بيلا بمديرية أمن كفر الشيخ في مصر، بلاغاً من أحد الأشخاص مقيم بدائرة المركز وحفيده ذي 7 سنوات، أفاد بتضرره من معلم مقيم بذات العنوان لتعديه على حفيده بالضرب من دون إحداث إصابات، في أثناء تلقيه درساً بمنزل المدعى عليه، وفق البيان الذي نشرته الصفحة الرسمية لوزارة الخارجية المصرية على "فيسبوك".
واستطاعت القوى الأمنية من ضبط المعلم، وبمواجهته اعترف بارتكاب الواقعة على النحو المشار إليه، وتم اتخاذ الإجراءات القانونية.وأثار مقطع الفيديو موجة غضب واسعة لدى رواد مواقع التواصل الاجتماعي، لما اعتبروه  إهانة وتعدياً على الطفل.
وقد ظهر في الفيديو الطفل، وتيدو عليه علامات وكدمات ضرب، وصوت شقيقته وهي تسرد غاضبة أسباب العلامات والكدمات الموجودة، موضحةً أن "شقيقها يدعى مصطفى أحمد، وهو طالب بمدرسة الإسلامية بنين في أسيوط، وأن ما يوجد بظهر شقيقها نتيجة تعدي معلم على شقيقها بالمدرسة بالضرب مستخدماً خرطوم".وناشدت شقيقة الطالب، جميع المواطنين بنشر الفيديو على أوسع نطاق لكي يصل إلى وزير التربية والتعليم، مطالبة الوزير بأخذ حق شقيقها من المعلم بسبب ما حدث له، حيث أنه طوال الوقت يبكي، وأصيب بحالة اكتئاب منذ رجوعه من المدرسة ولا يرغب في التحدث مع أحد ويرفض الطعام والشراب، وحالته النفسية سيئة.

قد يهمك ايضا:

جولة جديدة من المباحثات بين مصر وتركيا بعد توقفها لعِدة أشهر وسط تحديات وترقب

مصر وتركيا لمحادثات "استكشافية" ثانية بشأن التطبيع تبدأ في السابع من أيلول الجاري

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

معلم مصري يضرب طالباً بوحشية ويُثير موجة غضب معلم مصري يضرب طالباً بوحشية ويُثير موجة غضب



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 07:35 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية
 العرب اليوم - قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 07:55 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة
 العرب اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 07:54 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

فيتامينات ومعادن أساسية ضرورية لشيخوخة أفضل صحياً

GMT 07:15 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

فيتامين سي يعزز نتائج العلاج الكيميائي لسرطان البنكرياس

GMT 05:57 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

مشكلة العقلين الإسرائيلي والفلسطيني

GMT 07:39 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

نجاة نهال عنبر وأسرتها من موت محقق

GMT 22:56 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

مقتل 3 جنود لبنانيين في قصف إسرائيلي

GMT 09:48 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

بيب غوارديولا يوافق على عقد جديد مع مانشستر سيتي

GMT 18:37 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

واشنطن تفرض عقوبات على 6 قادة من حركة حماس

GMT 16:42 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

جماعة الحوثي تعلن استهداف سفينة في البحر الأحمر

GMT 08:32 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

حسين فهمي يُعلّق على فوزه بجائزة عمر الشريف

GMT 06:43 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

ترامب الطامح إلى دور شبه ديكتاتور!

GMT 11:51 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

تليغرام يطلق تحديثات ضخمة لاستعادة ثقة مستخدميه من جديد

GMT 08:04 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

أحمد العوضي يكشف عن بطلة مسلسله بعد انتقاد الجمهور

GMT 06:02 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

نعم... نحتاج لأهل الفكر في هذا العصر
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab