قواعد حول طريقة التعامل مع الطلاب من بينها تجنب النصيحة على الملأ
آخر تحديث GMT14:39:36
 العرب اليوم -
الخطوط الجوية في أذربيجان تعلن تعليق رحلاتها إلى 7 مدن روسية الجيش الإسرائيلي يعلن قصف بنية تحتية كانت تستخدم لتهريب الأسلحة عبر سوريا إلى حزب الله عند معبر على الحدود السورية اللبنانية مقتل فلسطينيين وإصابة آخرين إثر استهدافهم بطائرة مسيرة إسرائيلية في جباليا البلد شمال غزة وسائل إعلام لبنانية تفيد بأن القوات الإسرائيلية شنت قصفاً استهدف ثلاثة مواقع في منطقة البقاع إيقاف حركة الطيران في مطار بن غوريون الإسرائيلي عقب هجوم من الحوثيين برنامج الأغذية العالمي يعلن تعليق عمليات النقل الجوي للمساعدات الإنسانية في اليمن بشكل مؤقت منظمة الصحة العالمية تعلن إصابة موظف بجروح خطيرة نتيجة قصف إسرائيلي استهدف مطارًا في اليمن الجيش الإسرائيلي يطلب إخلاء مستشفى كمال عدوان بعد أن قام بمحاصرته "اليونيفيل" تعلن أن الجيش الإسرائيلي يواصل تدمير المناطق السكنية والزراعية والطرق جنوب لبنان هيئة مراقبة الطيران في روسيا تعلن إغلاق جميع مطارات موسكو مؤقتا تحسبا لهجمات بطائرات مسيرة
أخر الأخبار

على المُعلِّم ألَّا يخجل من الاعتراف بأخطائه العلميَّة منها أو السلوكيّة

قواعد حول طريقة التعامل مع الطلاب من بينها تجنب النصيحة على الملأ

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - قواعد حول طريقة التعامل مع الطلاب من بينها تجنب النصيحة على الملأ

طريقة التعامل مع الطلاب
لندن - العرب اليوم

لا تقتصر قواعد الاتيكيت على احترام المعلّم في الفصل فحسب، إذ أنَّ الطالب شخص له احترامه وحقوقه أيضًا. وفي إتيكيت التعامل مع الطلاب، تبرز القواعد الستّ الآتية:

1. لا للنصيحة على الملأ
يجدر بالمُعلِّم ألّا يقتنص سلوك أحد الطلَّابِ السلبي في إعطاء درس لباقي أفراد الفصل الدراسي، إذ يعدّ ذلك بمثابة فضح وإحراج علني للطالب أمام أقرانه، ممَّا يجعله يشعر بالعار وينسحب عن زملائه. وبالمُقابل، يُفضَّل أن توجَّه النصائح السلوكية، بشكل شخصي إلى الطالب، بعيدًا عن مسامع زملائه.

2. حب الطلاب للمادة جزء من حبهم للمعلّم
إن أحبَّ الطلَّاب أستاذ المادة، وفرحوا لرؤيته، هم سيحبون التعلّم منه، وستربطهم به علاقة طيِّبة. لذا، إن كانت علامات الفصل ضعيفة، ووجوه الطلَّاب دائمًا متوترة ومتجهمة، فإنَّ المُعلِّم في حاجة إلى إعادة النظر في الطريقة التي يلقي عليهم بها الدروس، فقد تكون الصرامة المفرطة السبب، أو الخوف من العقاب.

3. احترام شخصية ومشاعر كل طالب
على المُعلِّم ألّا يُطلق ألقابًا على طلَّابه، كـ"المشاكس" أو "النعسان"، إذ من شأن ذلك أن يضرَّ بمشاعرهم ولا يحترم شخصيَّاتهم، حتَّى لو لم يقصد المُعلِّم ذلك. بالمُقابل، يفيد استعمال ألقاب إيجابيَّة، كالمهندس والنبيه والفنَّان، الألقاب التي تتناسب وأحلام كلِّ طفل عن مستقبله.

4. اعتذار المعلّم
على المُعلِّم ألَّا يخجل من الاعتراف بأخطائه، العلميَّة منها أو السلوكيّة، والاعتذار عنها، مع التصحيح أمام الطلَّاب، فمن شأن ذلك أن يضرب مثلًا في الشجاعة والأمانة العلميَّة، ويبني جسرًا من الثقة بين المُعلِّم والطلّاب.

5. للشكوى من الطالب ضوابط
عند التعامل مع الأهل، لا يجب أن يصف المعلّم أطفالهم بصفات سيِّئة، كالغباء بل يُستحسن وصف السلوكيّات التي تبدر منهم، كالتشتَّت وقلَّة التركيز، كي لا يميل الأهل إلى الدفاع عن أطفالهم بدلًا مع العمل مع المعلِّم على حلِّ مشكلاتهم. كما يجدر بالمُعلِّم مراعاة المستويات المادية لكلِّ أسرة، وما يصحّ وما لا يصح مناقشته مع الأهل.

6. ضبط اللسان
الطريقة الفضلى لتربية الطفل، هي خلق نموذج جيِّد يحتذي به الطفل، فالأطفال لا يطيعون أوامر المُعلم، بل يقلِّدون ما يقوم بعمله، لذا يُستحسن أن يُجرّب المعلِّم أن يُطبّق على نفسه ما يطلبه منهم من تعليمات: لا تحضر مُتأخِّرًا أو تتلفَّظ بالمسبات، أو ترفع صوتك عليهم، قبل أن تطلب منهم المثل.

قد يهمك أيضا

:"التعليم العالي" تؤكد أن مبادرة "ادرس في مصر" حققت زيادة 50% في عدد الطلاب

جامعة مصرية تمنع دخول الطلاب أصحاب "قصات "الشعر الغريبة ويرتدون السلاسل

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

قواعد حول طريقة التعامل مع الطلاب من بينها تجنب النصيحة على الملأ قواعد حول طريقة التعامل مع الطلاب من بينها تجنب النصيحة على الملأ



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 08:49 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

بوستر أغنية مسابقة محمد رمضان يثير الجدل
 العرب اليوم - بوستر أغنية مسابقة محمد رمضان يثير الجدل

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات

GMT 12:58 2024 الأربعاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

كريم عبد العزيز يفاجئ الجمهور في مسرحيته الجديدة

GMT 09:18 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

سلامة وسوريا... ليت قومي يعلمون

GMT 09:21 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

الفشل الأكبر هو الاستبداد

GMT 08:55 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

المشهد اللبناني والاستحقاقات المتكاثرة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab