زوجان أميركيان يدفعان 20 ألف جنيه استرليني لاستنساخ قطة
آخر تحديث GMT23:08:02
 العرب اليوم -

بعدما عاشت "سينابون" معهم طوال العقدين الماضيين

زوجان أميركيان يدفعان 20 ألف جنيه استرليني لاستنساخ قطة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - زوجان أميركيان يدفعان 20 ألف جنيه استرليني لاستنساخ قطة

زوجان أميركيان يدفعان 20 ألف جنيه استرليني لاستنساخ قطة
واشنطن ـ العرب اليوم

دفع زوجان أمريكيان مبلغ 20 ألف جنيه استرليني لاستنساخ قطتهم التي عاشت معهم طوال العقدين الماضييين.

وقال بريان، "إنه كثير من المال لكنني أعرف أشخاصا ينفقون ذلك في الإجازات طوال الوقت، هذا حيوان نأمل أن يكون معنا لمدة عقدين. لقد كان قرارا يمكننا اتخاذه وما زلنا نتبرع بالمال لمنظمة إنقاذ القطط، وجمعية الرفق بالحيوان، كل شهر".

وتزوج برايان، 43 عاما وآشلي بوليرديك، 41 عاما، عام 1999 وبدأت حياتهم الزوجية مع قطتين، سينابون، قطة أنقذتها جمعية الرفق بالحيوان، وجينجر، وهو من الهيمالايا تم شراؤه. وأضاف برايان: "لقد كانوا مميزين جدًا بالنسبة لنا. لقد بدأوا حياتهم معنا، لقد كانت هذه قطة خاصة عندما كانت صغيرة، فقد ترعرع أطفالنا معها. فكر الزوجان في استنساخ سينابون بعد أن قرأ برايان مقالا عن أسطورة البوب باربرا سترايسند، والتي قامت باستنساخ قطتها، سامي.

أقرأ أيضا الاعتراف رسميًّا بـ"القط الثعلب" بعد اكتشاف حيوان جديد

وقال برايان، "لم أكن أعرف أن ذلك ممكن حتى قرأت المقال وشاركت الفكرة مع آشلي التي لم تكن متأكدة في البداية".

واشترى برايان في أغسطس/ آب 2018، مجموعة من الحمض النووي بقيمة 1600 دولار من شركة فياجن للحيوانات المستنسخة ومقرها تكساس ، وهي نفس الشركة التي استنسخت كلب سترايسند وقاما بوضعه في الثلاجة لوقت الحاجة.

وعندما أرسل برايان وآشلي عينات قطتهما في أيلول/ سبتمبر شركة خاصة باستنساخ القطط والكلاب، توفي سينابون في 30 أكتوبر/ تشرين الأول، تم استنساخ القطة في 4 فبراير/ شباط، وسلمت إلى الزوجين في وقت لاحق في أبريل/ نيسان.

وقالت آشلي، "لقد كان يوما مميزا بالطبع. كنت متحمسا جدا للترحيب بها في منزلنا. كان عمرها شهرين فقط لكنها بدت مثل، سينابون، تماما".

وأضافت "سينابون الجديد يريد أن ينام في نفس المكان بالضبط مثل سينابون الأصلي وهو مكان لم يذهب إليه قط من القطط الأخرى".

وقال برايان، "أردنا أن نطلق على القطة الجديدة بون بون، لكن عندما رأينا صورها، بدت متطابقة مع سينابون عندما كانت صغيرة ، لذلك احتفظنا بنفس الاسم".

قد يهمك أيضا

دراسة يابانية تؤكد أن القطط أكثر ذكاءً مما تبدو عليه

دراسة يابانية تكشف أن قدرات القطط مشابهة للكلاب

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

زوجان أميركيان يدفعان 20 ألف جنيه استرليني لاستنساخ قطة زوجان أميركيان يدفعان 20 ألف جنيه استرليني لاستنساخ قطة



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 18:57 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

العين قد تتنبأ بالخرف قبل 12 عاما من تشخيصه
 العرب اليوم - العين قد تتنبأ بالخرف قبل 12 عاما من تشخيصه

GMT 12:55 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

دينا الشربيني ورانيا يوسف تستعدّان للقائهما الأول على المسرح
 العرب اليوم - دينا الشربيني ورانيا يوسف تستعدّان للقائهما الأول على المسرح

GMT 08:36 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

أطعمة ومشروبات تساعد في علاج الكبد الدهني وتعزّز صحته

GMT 08:12 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

التغذية السليمة مفتاح صحة العين والوقاية من مشاكل الرؤية

GMT 06:06 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

راجعين يا هوى

GMT 19:32 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

رانيا فريد شوقي تكشف سبب ابتعادها عن السينما

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 02:48 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

المحكمة العليا الأميركية ترفض استئناف ميتا بقضية البيانات

GMT 07:58 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

تحوّل جذري في إطلالات نجوى كرم يُلهب السوشيال ميديا

GMT 13:18 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab