نفوق مئات الدلافين في أميركا يُحيّر الخبراء ويبدأون التحقيق في الأسباب
آخر تحديث GMT02:25:26
 العرب اليوم -

تحوم الشكوك حول تداعيات تسرب نفطي وقع في 2010

نفوق مئات الدلافين في أميركا يُحيّر الخبراء ويبدأون التحقيق في الأسباب

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - نفوق مئات الدلافين في أميركا يُحيّر الخبراء ويبدأون التحقيق في الأسباب

ارتفاع الدلافين النافقة
واشنطن - العرب اليوم


كشف علماء في الإدارة الوطنية الأميركية للمحيطات والغلاف الجوي، أن ساحل الخليج في البلاد لفظ 279 دلفينا على الأقل منذ فبراير/ شباط الماضي.

وذكرت صحيفة "غارديان" البريطانية، أن هذا العدد، يزيد بواقع ثلاث مرات عما هو معتاد، وأضافت أن 98 في المائة من الدلافين التي جرى لفظها، نفقت.

ويعتزم الخبراء إجراء تحقيق في أسباب ارتفاع الدلافين النافقة، وتحوم الشكوك حول عدة فرضيات، في الوقت الحالي، ومن أبرزها تداعيات تسرب نفطي وقع في 2010.

ويبحث المحققون ما إذا كان تراجع ملوحة المياه سببا من أسباب نفوق الدلافين، فضلا عن تدفق المياه من الأنهار.

ويؤدي التسرب النفطي إلى اضطرابات صحية خطيرة في الجسم مثل التأثير على الرئتين والغدد الكظرية التي تقوم بإنتاج الهرمونات المرتبطة بالتعب.

ويفضي التسرب النفطي في المنحى ذاته، إلى حدوث اضطراب في الدم، وذكرت تقارير بيئية، أن تسرب 2010 أدى إلى أكبر كارثة دلافين في خليج المكسيك.

ويذكر أنه منذ فبراير / شباط الماضي، تم لفظ 121 دلفينا في المسيسيبي، و89 في لويزيانا، و32 في ألاباما، و37 في ولاية فلوريدا.

قد يهمك أيضا:

طائرات بدون طيار لمراقبة الدلافين النهرية فى نهر أراكوايا

تضخيم الأعضاء الذكرية للدلافين للمحة أعمق عن حياتهم الجنسية

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

نفوق مئات الدلافين في أميركا يُحيّر الخبراء ويبدأون التحقيق في الأسباب نفوق مئات الدلافين في أميركا يُحيّر الخبراء ويبدأون التحقيق في الأسباب



تنسيقات مثالية للنهار والمساء لياسمين صبري على الشاطيء

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 07:42 2025 الأحد ,20 إبريل / نيسان

زيلينسكي يعلن موقفه من هدنة "عيد الفصح"
 العرب اليوم - زيلينسكي يعلن موقفه من هدنة "عيد الفصح"

GMT 01:47 2025 الأحد ,20 إبريل / نيسان

صلاح دياب كاتبا

GMT 02:59 2025 الأحد ,20 إبريل / نيسان

الخاسر الأكبر من النزاع في السودان

GMT 12:16 2025 السبت ,19 إبريل / نيسان

ثلاثة مسارات تغيير في الشرق الأوسط

GMT 00:02 2025 السبت ,19 إبريل / نيسان

بعد 50 عامًا

GMT 06:25 2025 الأحد ,20 إبريل / نيسان

زيارة سعوديّة مفصليّة لطهران

GMT 19:28 2025 السبت ,19 إبريل / نيسان

فضل شاكر يطلق أغنيته الجديدة “أحلى رسمة”

GMT 07:25 2025 السبت ,19 إبريل / نيسان

مي كساب تستأنف تصوير "نون النسوة"

GMT 08:34 2025 السبت ,19 إبريل / نيسان

قطة تثير ضجة بين الصحفيين في البيت الأبيض

GMT 09:47 2025 السبت ,19 إبريل / نيسان

الأردن في مواجهة أوهام إيران والإخوان

GMT 12:15 2025 السبت ,19 إبريل / نيسان

«كايسيد»... آفاق مشتركة للتماسك الاجتماعي
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab