تزايد مُخيف في أعداد طيور النورس في الدار البيضاء المغربية يُقلق أهالي المدينة
آخر تحديث GMT16:54:16
 العرب اليوم -

تأبى الرحيل وتُصر على إقلاق راحة السكان والزوار

تزايد مُخيف في أعداد طيور النورس في الدار البيضاء المغربية يُقلق أهالي المدينة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - تزايد مُخيف في أعداد طيور النورس في الدار البيضاء المغربية يُقلق أهالي المدينة

طيور النورس
الرباط_العرب اليوم

إذا كنت موجودًا "الدار البيضاء" المغربية، فحتمًا لن تعود منها إلا بتذكار غير مرغوب، وذلك نظرًا لما يشهده "شارع مولاي يوسف" وبالمحاذات مع حديقة "ياسمينة" سابقًا، من غزو لطيور النورس والكيور، التي استوطنت الأشجار هنا، وتأبى الرحيل، ولا تدعك تمر دون أن تُلطخ ملابسك بمخلفاتها، ومهما كنت حريصًا على تجنبها فإن حرصك لن يُفيد.
فهذا الطائر الشهير في الأوساط الشعبية بلقب "طير بقر"، حول حياة البيضاويين إلى جحيم بعد تزايد أعدادها بشكل مخيف وسط المدينة، وفي أحياء المدينة العتيقة، وبوركون، وسيدي مومن، وسيدي عثمان، وحي مولاي رشيد، ومديونة، وساحة الأمم المتحدة، وساحة محمد الخامس، قبالة مقر ولاية الدار البيضاء.وعلى الرغم من أن مجلس المدينة يخصص سنويا ميزانية هامة للقضاء على القوارض والزواحف والطيور المزعجة، إلا أن هذه الطيور تواصل الانتشار في أرجاء المدينة الشاسعة، مصرة على إقلاق راحة سكانها وزوارها.

قد يهمك أيضا:

دراسة تؤكّد أنّ التكاثر المبكر للطيور يعرّضها للموت جوعًا
"الببغاوات" تغزو "إسطنبول" التركية وتُهدد الطيور والحيوانات

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تزايد مُخيف في أعداد طيور النورس في الدار البيضاء المغربية يُقلق أهالي المدينة تزايد مُخيف في أعداد طيور النورس في الدار البيضاء المغربية يُقلق أهالي المدينة



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 15:50 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

مفاوضات غامضة بين محمد صلاح وليفربول وسط تصريحات مثيرة للجدل
 العرب اليوم - مفاوضات غامضة بين محمد صلاح وليفربول وسط تصريحات مثيرة للجدل

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 10:18 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الوجدان... ليست له قطع غيار

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 22:55 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تتجه نحو اتفاق لوقف إطلاق النار في لبنان

GMT 21:25 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

هوكشتاين يُهدّد بالانسحاب من الوساطة بين إسرائيل ولبنان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab