عينات نهر أودر تستبعد المواد السامة في نفوق الأسماك
آخر تحديث GMT22:13:03
 العرب اليوم -

عينات نهر أودر تستبعد المواد السامة في نفوق الأسماك

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - عينات نهر أودر تستبعد المواد السامة في نفوق الأسماك

ظاهرة نفوق الأسماك
وارسو - العرب اليوم

قالت وزيرة البيئة البولندية آنا موسكفا إنه لا يمكن استبعاد أن مواد سامة هو سبب نفوق جماعي للأسماك في نهر أودر، لكن الاختبارات التي أجريت حتى الآن لم تثبت ذلك.وعُثر على أطنان من الأسماك النافقة منذ أواخر يوليو في نهر أودر الذي يمر عبر ألمانيا وبولندا. وقال كلا البلدين إنهما يعتقدان بأن مادة سامة هي السبب وراء ذلك، لكن لم تُحدد بعد.

وقالت موسكفا بعد لقائها بنظيرتها الألمانية ومسؤولين ألمان وبولنديين آخرين "حتى اليوم، لم تؤكد أي من هذه الاختبارات على المياه وجود مواد سامة".

وأضافت "في الوقت نفسه، نجري اختبارات على الأسماك. أكملنا اختبارات للكشف عن الزئبق والمعادن الثقيلة. ولم نجد آثار الزئبق أو المعادن الثقيلة في العينات التي جمعناها".

وصرحت موسكفا بأن عينات تخضع الآن لاختبارات بحثا عن وجود مبيدات حشرية، على أن يجري فحص نحو 300 مادة أخرى في الساعات المقبلة.

وقالت موسكفا "ما زلنا لا نستبعد نوعا مختلفا من المواد السامة... لذا فنحن مهتمون بتحديد الجاني فورا... نتحقق من الكيانات التي تدير أنشطة تجارية وصناعية على امتداد النهر".

وقالت الحكومتان الألمانية والبولندية إن النفوق الجماعي كارثة بيئية كبرى وإن النهر قد يستغرق سنوات قبل أن يعود إلى طبيعته.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

الأمم المتحدة تُبرئ التلوث من نفوق أسماك العراق وتعلن عن "فيروس قاتل"

 

رئيسة جمعية البيئة والصحة تفسر أسباب نفوق ملايين الأسماك في العراق

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عينات نهر أودر تستبعد المواد السامة في نفوق الأسماك عينات نهر أودر تستبعد المواد السامة في نفوق الأسماك



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 22:13 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

تعليق التدريس الحضوري في بيروت ومحيطها حتى نهاية العام
 العرب اليوم - تعليق التدريس الحضوري في بيروت ومحيطها حتى نهاية العام

GMT 21:25 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

هوكشتاين يُهدّد بالانسحاب من الوساطة بين إسرائيل ولبنان
 العرب اليوم - هوكشتاين يُهدّد بالانسحاب من الوساطة بين إسرائيل ولبنان

GMT 15:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة
 العرب اليوم - ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة

GMT 08:50 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة
 العرب اليوم - انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة

GMT 14:30 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته
 العرب اليوم - نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته

GMT 09:46 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 07:23 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

"فولكس فاغن" تتمسك بخطط إغلاق مصانعها في ألمانيا

GMT 06:42 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران ولبنان.. في انتظار لحظة الحقيقة!

GMT 15:39 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

رانيا يوسف تخوض تحديا جديدا في مشوارها الفني

GMT 15:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة

GMT 14:30 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 17:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

حماس تعلن مقتل رهينة بقصف إسرائيلي شمالي غزة

GMT 08:28 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية

GMT 08:16 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

"حزب الله" يعلن استهداف قوات إسرائيلية في الخيام والمطلة

GMT 08:32 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

GMT 22:49 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

غارة إسرائيلية على معبر حدودي بين سوريا ولبنان

GMT 17:46 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الشيوخ الأميركي يطالب بايدن بوقف حرب السودان

GMT 23:03 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab