عينات نهر أودر تستبعد المواد السامة في نفوق الأسماك
آخر تحديث GMT07:39:03
 العرب اليوم -

عينات نهر أودر تستبعد المواد السامة في نفوق الأسماك

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - عينات نهر أودر تستبعد المواد السامة في نفوق الأسماك

ظاهرة نفوق الأسماك
وارسو - العرب اليوم

قالت وزيرة البيئة البولندية آنا موسكفا إنه لا يمكن استبعاد أن مواد سامة هو سبب نفوق جماعي للأسماك في نهر أودر، لكن الاختبارات التي أجريت حتى الآن لم تثبت ذلك.وعُثر على أطنان من الأسماك النافقة منذ أواخر يوليو في نهر أودر الذي يمر عبر ألمانيا وبولندا. وقال كلا البلدين إنهما يعتقدان بأن مادة سامة هي السبب وراء ذلك، لكن لم تُحدد بعد.

وقالت موسكفا بعد لقائها بنظيرتها الألمانية ومسؤولين ألمان وبولنديين آخرين "حتى اليوم، لم تؤكد أي من هذه الاختبارات على المياه وجود مواد سامة".

وأضافت "في الوقت نفسه، نجري اختبارات على الأسماك. أكملنا اختبارات للكشف عن الزئبق والمعادن الثقيلة. ولم نجد آثار الزئبق أو المعادن الثقيلة في العينات التي جمعناها".

وصرحت موسكفا بأن عينات تخضع الآن لاختبارات بحثا عن وجود مبيدات حشرية، على أن يجري فحص نحو 300 مادة أخرى في الساعات المقبلة.

وقالت موسكفا "ما زلنا لا نستبعد نوعا مختلفا من المواد السامة... لذا فنحن مهتمون بتحديد الجاني فورا... نتحقق من الكيانات التي تدير أنشطة تجارية وصناعية على امتداد النهر".

وقالت الحكومتان الألمانية والبولندية إن النفوق الجماعي كارثة بيئية كبرى وإن النهر قد يستغرق سنوات قبل أن يعود إلى طبيعته.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

الأمم المتحدة تُبرئ التلوث من نفوق أسماك العراق وتعلن عن "فيروس قاتل"

 

رئيسة جمعية البيئة والصحة تفسر أسباب نفوق ملايين الأسماك في العراق

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عينات نهر أودر تستبعد المواد السامة في نفوق الأسماك عينات نهر أودر تستبعد المواد السامة في نفوق الأسماك



الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 04:57 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

زيلينسكي يتهم الغرب باستخدام الأوكرانيين كعمالة رخيصة
 العرب اليوم - زيلينسكي يتهم الغرب باستخدام الأوكرانيين كعمالة رخيصة

GMT 05:19 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

جنوب السودان يثبت سعر الفائدة عند 15%

GMT 19:57 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

دراسة حديثة تكشف علاقة الكوابيس الليلية بالخرف

GMT 09:06 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

القضية والمسألة

GMT 09:43 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

استعادة ثورة السوريين عام 1925

GMT 09:18 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

الكتاتيب ودور الأزهر!

GMT 10:15 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

لماذا ينضم الناس إلى الأحزاب؟

GMT 18:11 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

النصر يعلن رسميا رحيل الإيفواي فوفانا إلى رين الفرنسي

GMT 18:23 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

حنبعل المجبري يتلقى أسوأ بطاقة حمراء في 2025

GMT 21:51 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

انفجار سيارة أمام فندق ترامب في لاس فيغاس

GMT 22:28 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

27 شهيدا في غزة ومياه الأمطار تغمر 1500 خيمة للنازحين

GMT 19:32 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

صاعقة تضرب مبنى الكونغرس الأميركي ليلة رأس السنة

GMT 10:06 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

صلاح 9 أم 10 من 10؟

GMT 08:43 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

باكايوكو بديل مُحتمل لـ محمد صلاح في ليفربول

GMT 06:02 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

ريال مدريد يخطط لمكافأة مدافعه روديجر

GMT 00:30 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

25 وجهة سياحية ستمنحك تجربة لا تُنسى في عام 2025
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab