بحث جديد يُثبت أن البشر يُمكنهم معرفة متى يكون الشمبانزي سعيدًا أو حزينًا
آخر تحديث GMT18:13:53
 العرب اليوم -

وضع داروين في القرن الـ19 فرضية حول نبرات الصوت لـ"القردة"

بحث جديد يُثبت أن البشر يُمكنهم معرفة متى يكون "الشمبانزي" سعيدًا أو حزينًا

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - بحث جديد يُثبت أن البشر يُمكنهم معرفة متى يكون "الشمبانزي" سعيدًا أو حزينًا

الشمبانزي
أمستردام - العرب اليوم

أظهر بحث جديد نشر الأربعاء في مجلة "بروسيدنغز أوف ذي رويال سوسايتي بي" أن البشر يمكنهم معرفة متى يكون الشمبانزي سعيداً أو حزيناً أو غاضباً أو خائفاً بمجرد الاستماع إلى صرخاته، حيث أثبت باحثون في هولندا فرضية لتشارلز داروين تقول إن البشر كانوا قادرين على التمييز بين صرخات الشمبانزي وفقاً لسياقها، سواء كان ذلك دغدغة أو تهديداً من حيوان مفترس أو تناول طعام شهي وأوضحت الباحثة في جامعة أمستردام والمؤلفة الرئيسية للدراسة، روزا كاميل أوغلو، لوكالة فرانس برس: "للمرة الأولى نتمكن من إثبات أن البشر يمكنهم تحديد نبرات صوت أنواع أخرى في سياق سلوكية محددة".

كما طلبت كاميل أوغلو وفريقها من حوالي 3500 مشارك الاستماع إلى تسجيلات 150 صوتاً صادرة عن قردة شمبانزي، ثم القول بناء على ما سمعوه إذا كان الحيوان سعيداً أو حزيناً وما إذا كان منفعلاً أو مسترخياً، حيث أثبت البشر مهارة مدهشة في فهم السياق الصحيح الذي تم فيه تسجيل الصرخات، حيث يشار إلى أن داروين وضع في القرن التاسع عشر فرضية أن نبرات الصوت مثل الضحك والصراخ مرتبطة بالحالات العاطفية المشتركة بين الأنواع المماثلة.

المصدر: العربية.نت

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا : 

اكتشاف في قلوب الشمبانزي قد يكون علامة على مرض خطير

حديقة حيوان الجيزة تتمكّن من تدبير شؤونها والاستمرار

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

بحث جديد يُثبت أن البشر يُمكنهم معرفة متى يكون الشمبانزي سعيدًا أو حزينًا بحث جديد يُثبت أن البشر يُمكنهم معرفة متى يكون الشمبانزي سعيدًا أو حزينًا



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب
 العرب اليوم - طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:49 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

بوستر أغنية مسابقة محمد رمضان يثير الجدل
 العرب اليوم - بوستر أغنية مسابقة محمد رمضان يثير الجدل

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 18:25 2024 الأربعاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

إخلاء تجمع سكني في تل أبيب بعد وقوع حادث أمني

GMT 08:49 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

بوستر أغنية مسابقة محمد رمضان يثير الجدل

GMT 12:55 2024 الأربعاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

شمس البارودي تتحدث للمرة الأولى عن رحيل زوجها وابنها

GMT 10:40 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

الكرملين ينفي طلب أسماء الأسد الطلاق أو مغادرة موسكو

GMT 06:53 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

إيران تتراجع عن تسمية شارع في طهران باسم يحيى السنوار

GMT 10:27 2024 الأربعاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

عيد بيت لحم غير سعيد

GMT 10:33 2024 الأربعاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

نيولوك الإخوان وبوتوكس الجماعة

GMT 10:34 2024 الأربعاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

لِنكَثّف إنارة شجرة الميلاد

GMT 06:50 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

المجوهرات العصرية زيّنت إطلالات الملكة رانيا في 2024

GMT 08:41 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

ماجد الكدواني يواصل مُغامراته في"موضوع عائلي"
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab