بقايا الحرب العالميَّة تختفي وسط الغابات الرُّوسيَّة
آخر تحديث GMT14:41:46
 العرب اليوم -

التقط صورها المُؤرِّخ العسكري أوستابينكو

بقايا الحرب العالميَّة تختفي وسط الغابات الرُّوسيَّة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - بقايا الحرب العالميَّة تختفي وسط الغابات الرُّوسيَّة

بقايا الحرب العالميَّة تختفي وسط الغابات الرُّوسيَّة
موسكو- العرب اليوم

التقطتْ كاميرا المُؤرِّخ العسكري الروسي، ألكسندر أوستابينكو، الذي أمضى سنوات من عمره وهو يجوب الغابات الروسية، صورًا تقشعر لها الأبدان، تظهر أدوات من الحرب العالمية الثانية، وابتلعتها الأشجار التي كانت شتلات في تلك الحقبة.
وكبرت تلك الشتلات الآن، وأصبحتْ أشجارًا احتفظت بخوذات وبنادق المقاتلين، إضافةً إلى القنابل اليدوية، والقنابل التي لم تنفجر، حتى أصبحت جزءًا لا يتجزأ من جذوع الأشجار.

بقايا الحرب العالميَّة تختفي وسط الغابات الرُّوسيَّة

ورغم دفن جُثث الذين قاتلوا ضد ألمانيا النازية، وزعيمها أدولف هتلر، وتم إسكات البنادق، ولكن الطبيعة ما زالت تحمل علامات المعارك، ولاسيما غابات "نيفا"، التي تنمو فيها القليل من الزهور، وهي موقع إحدى المعارك الأكثر أهمية التي خاضها الجيش الأحمر ضد آلة الحرب الألمانية، أثناء حصار لينينغراد في الفترة من أيلول/سبتمبر 1941 إلى أيار/مايو 1943، حيث قتل هناك نحو 260 ألف جندي روسي.

بقايا الحرب العالميَّة تختفي وسط الغابات الرُّوسيَّة

بقايا الحرب العالميَّة تختفي وسط الغابات الرُّوسيَّة

بقايا الحرب العالميَّة تختفي وسط الغابات الرُّوسيَّة

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

بقايا الحرب العالميَّة تختفي وسط الغابات الرُّوسيَّة بقايا الحرب العالميَّة تختفي وسط الغابات الرُّوسيَّة



الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 04:57 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

زيلينسكي يتهم الغرب باستخدام الأوكرانيين كعمالة رخيصة
 العرب اليوم - زيلينسكي يتهم الغرب باستخدام الأوكرانيين كعمالة رخيصة

GMT 05:19 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

جنوب السودان يثبت سعر الفائدة عند 15%

GMT 19:57 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

دراسة حديثة تكشف علاقة الكوابيس الليلية بالخرف

GMT 09:06 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

القضية والمسألة

GMT 09:43 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

استعادة ثورة السوريين عام 1925

GMT 09:18 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

الكتاتيب ودور الأزهر!

GMT 10:15 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

لماذا ينضم الناس إلى الأحزاب؟

GMT 18:11 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

النصر يعلن رسميا رحيل الإيفواي فوفانا إلى رين الفرنسي

GMT 18:23 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

حنبعل المجبري يتلقى أسوأ بطاقة حمراء في 2025

GMT 21:51 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

انفجار سيارة أمام فندق ترامب في لاس فيغاس

GMT 22:28 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

27 شهيدا في غزة ومياه الأمطار تغمر 1500 خيمة للنازحين

GMT 19:32 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

صاعقة تضرب مبنى الكونغرس الأميركي ليلة رأس السنة

GMT 10:06 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

صلاح 9 أم 10 من 10؟
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab