إذاعة موريتانيا تطور غرفها الإخبارية والتحريرية
آخر تحديث GMT08:25:30
 العرب اليوم -

إذاعة موريتانيا تطور غرفها الإخبارية والتحريرية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - إذاعة موريتانيا تطور غرفها الإخبارية والتحريرية

نواكشوط ـ حبيب القرشي

تنظم إذاعة موريتانيا (الإذاعة الرسمية) ورشة للإنتاج والتحرير في إذاعة الخدمة العمومية، وأفتتح مساعد وزير الإعلام الموريتاني ،الثلاثاء، أعمال الورشة في فندق الخاطر وسط العاصمة نواكشوط رفقة المدير العام وعدد من رؤساء التحرير ورؤساء المصالح في "راديو موريتانيا"،التي تحولت إلى إذاعة للخدمة العمومية بموجب القانون المحرر للفضاء السمعي البصري. وفي تصريح لـ"العرب اليوم"قال المدير العام للإذاعة محمد الشيخ ولد سيد محمد، إن تنظيم هذه الورشة يرمي إلى وضع مسار يحدد ويجدد القوالب الفنية للخبر الإذاعي وبناء النشرة الإخبارية، ومبادئ الكتابة في غرف التحرير والأخبار في الإذاعة الأم وفروعها المحلية والمتخصصة، وإلقاء الضوء على أنماط إعداد النصوص الصحفية من أخبار وتقارير ورسائل صوتية ونصية. وتأسست إذاعة موريتانيا في 27 حزيران/يونيو 1957 في مدينة "سانت لويس" السنغالية مقر إدارة الإحتلال الفرنسي، وتعتبر بذالك أعرق المؤسسات العمومية في البلاد، وتتفرع منها 17 محطة جهوية في مختلف المحافظات، إضافة إلى أربع محطات متخصصة هي "إذاعة القرآن الكريم، وراديو الشباب، والإذاعة الريفية، إضافة إلى الإذاعة الأم. ومع قرار الحكومة الموريتانية تحرير الفضاء السمعي البصري وفتحه أمام المستثمرين الخواص،باتت الإذاعة والتلفزيون الرسميين أمام تحديات منافسة فرضت على القائمين عليها محاولة مسايرة الوضع الجديد، بفتح قنواتها أمام جميع الفرقاء السياسيين، وأضحت الخطط البرامجية أكثر تحررا وجرأة في الطرح.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

إذاعة موريتانيا تطور غرفها الإخبارية والتحريرية إذاعة موريتانيا تطور غرفها الإخبارية والتحريرية



الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 04:57 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

زيلينسكي يتهم الغرب باستخدام الأوكرانيين كعمالة رخيصة
 العرب اليوم - زيلينسكي يتهم الغرب باستخدام الأوكرانيين كعمالة رخيصة

GMT 05:19 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

جنوب السودان يثبت سعر الفائدة عند 15%

GMT 19:57 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

دراسة حديثة تكشف علاقة الكوابيس الليلية بالخرف

GMT 09:06 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

القضية والمسألة

GMT 09:43 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

استعادة ثورة السوريين عام 1925

GMT 09:18 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

الكتاتيب ودور الأزهر!

GMT 10:15 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

لماذا ينضم الناس إلى الأحزاب؟

GMT 18:11 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

النصر يعلن رسميا رحيل الإيفواي فوفانا إلى رين الفرنسي

GMT 18:23 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

حنبعل المجبري يتلقى أسوأ بطاقة حمراء في 2025

GMT 21:51 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

انفجار سيارة أمام فندق ترامب في لاس فيغاس

GMT 22:28 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

27 شهيدا في غزة ومياه الأمطار تغمر 1500 خيمة للنازحين

GMT 19:32 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

صاعقة تضرب مبنى الكونغرس الأميركي ليلة رأس السنة

GMT 10:06 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

صلاح 9 أم 10 من 10؟
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab