تويتر تلوم ماسك وضعف سوق الإعلانات مع تراجع عائداتها
آخر تحديث GMT03:48:23
 العرب اليوم -

تويتر تلوم ماسك وضعف سوق الإعلانات مع تراجع عائداتها

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - تويتر تلوم ماسك وضعف سوق الإعلانات مع تراجع عائداتها

موقع التغريدات القصيرة "تويتر"
واشنطن - العرب اليوم

أرجعت شركة تويتر، الجمعة، السبب في انخفاض إيراداتها الفصلية وتكبدها صافي خسارة بشكل مفاجئ إلى معركتها المستمرة لإنهاء عملية استحواذ إيلون ماسك عليها بقيمة 44 مليار دولار وضعف سوق الإعلانات الرقمية ووفقاً لبيانات "ريفينيتف آي.بي.إي.إس"، ارتفعت عائدات الإعلانات بنسبة 2% فقط إلى 1.08 مليار دولار بما يقل عن توقعات وول ستريت البالغة 1.22 مليار دولار فيما بلغ إجمالي إيرادات الربع الثاني من العام، التي تشمل أيضاً الإيرادات من الاشتراكات، 1.18 مليار دولار، مقارنة مع 1.19 مليار دولار في العام السابق. وكان المحللون يتوقعون إيرادات بقيمة 1.32 مليار دولار، بحسب رويترز.

270 مليون دولار

واستقر سهم تويتر عند 38.90 دولار في بداية التعاملات الجمعة كما أوضحت الشركة أن صافي خسارتها بلغ 270 مليون دولار أو 35 سنتاً للسهم، مقابل أرباح بقيمة 65.6 مليون دولار أو 8 سنتات للسهم قبل عام.

دعوى قضائية

تأتي النتائج في الوقت الذي رفعت فيه تويتر دعوى قضائية ضد ماسك لتراجعه عن عرضه لشراء الشركة وهي تستعد الآن لمواجهة قانونية في محاكمة من المقرر أن تبدأ في أكتوبر وأثارت الشكوك بشأن الصفقة قلق المعلنين على تويتر وتسببت في حدوث فوضى داخل الشركة.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

"تويتر" يتكبد خسائر بقيمة 270 مليون دولار وإيراداته تنخفض 1%

تويتر تدخل زقزقة الطيور في تطبيقها

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تويتر تلوم ماسك وضعف سوق الإعلانات مع تراجع عائداتها تويتر تلوم ماسك وضعف سوق الإعلانات مع تراجع عائداتها



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab