فقيه يتولى الاقتصاد والتخطيط بعد إعفائه من منصب وزير العمل
آخر تحديث GMT20:28:06
 العرب اليوم -

تقلد مناصب عدة في المملكة ووصف بـ"وزير المهمات الصعبة"

فقيه يتولى "الاقتصاد والتخطيط" بعد إعفائه من منصب وزير العمل

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - فقيه يتولى "الاقتصاد والتخطيط" بعد إعفائه من منصب وزير العمل

عادل فقيه
الرياض – عبدالعزيز الدوسري

صدر الأمر الملكي، صباح الأربعاء، بإعفاء المهندس عادل فقيه من منصب وزير العمل الذي شغله لمدة 5 سنوات، ليتولى وزارة الاقتصاد والتخطيط، ليتأكد بذلك اللقب الذي أطلق عليه بأنه "وزير المهمات الصعبة".

وكان المهندس عادل بن محمد فقيه، وُلد في مكة المكرّمة عام 1958، ووالده هو رجل الأعمال الراحل محمد بن عبدالقادر فقيه، وحصل على شهادته الجامعية في الهندسة الصناعية من جامعة الملك عبدالعزيز في جدة.

وتولى فقيه عددًا من المناصب، كان أبرزها تعيينه وزيرًا للعمل منذ 18 آب/أغسطس 2010 بعد إعفائه من منصبه كأمين لمحافظة جدة، وكان قد تمّ تكليفه، خلال فترة توليه وزارة العمل بالقيام بأعمال وزير الصحة.

وعن مسيرته العملية، شغل عضو مجلس منطقة مكة المكرّمة، وعضو مجلس محافظة جدة، ورئيس لجنة الخدمات والتطوير في مجلس محافظة جدة، ورئيس وحدة تنمية وتطوير الخدمات والمرافق في مجلس منطقة مكة المكرّمة، وعضو المجلس البلدي لمحافظة جدة، وعضو الهيئة العليا لتطوير منطقة مكة المكرّمة، وعضو لجنة الحج.

كما شغل فقيه أيضًا منصب رئيس مجلس إدارة شركة "صافولا"، ورئيس مجلس إدارة الغرفة التجارية الصناعية في جدة، ورئيس مجلس إدارة بنك الجزيرة، وعضو مجلس إدارة الهيئة العليا لتطوير منطقة حائل، وعضوًا في الهيئة العامة للسياحة والآثار السعودية، وعضوًا في الهيئة الملكية للجبيل وينبع، وعضوًا في مجلس إدارة صندوق تطوير الموارد البشرية، وعضوًا في مجلس إدارة هيئة تقويم الخدمات الكهربائية والإنتاج المزدوج، وعضوًا في مجلس إدارة شركة المراعي.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

فقيه يتولى الاقتصاد والتخطيط بعد إعفائه من منصب وزير العمل فقيه يتولى الاقتصاد والتخطيط بعد إعفائه من منصب وزير العمل



الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 04:57 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

زيلينسكي يتهم الغرب باستخدام الأوكرانيين كعمالة رخيصة
 العرب اليوم - زيلينسكي يتهم الغرب باستخدام الأوكرانيين كعمالة رخيصة

GMT 09:06 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

القضية والمسألة

GMT 19:57 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

دراسة حديثة تكشف علاقة الكوابيس الليلية بالخرف

GMT 05:19 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

جنوب السودان يثبت سعر الفائدة عند 15%

GMT 07:30 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

سوق الأسهم السعودية تختتم الأسبوع بارتفاع قدره 25 نقطة

GMT 15:16 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

فليك يتوجه بطلب عاجل لإدارة برشلونة بسبب ليفاندوفسكي

GMT 16:08 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

سحب دواء لعلاج ضغط الدم المرتفع من الصيدليات في مصر

GMT 15:21 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

لاعب برشلونة دي يونغ يُفكر في الانضمام للدوري الإنكليزي

GMT 08:12 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

ممرات الشرق الآمنة ما بعد الأسد

GMT 14:05 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

سيمون تتحدث عن علاقة مدحت صالح بشهرتها

GMT 15:51 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

غارة إسرائيلية على مستودعات ذخيرة في ريف دمشق الغربي
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab