مؤسس أمازون يستعيد لقبالأغنى في العالم من ماسك
آخر تحديث GMT06:19:15
 العرب اليوم -

مؤسس أمازون يستعيد لقب"الأغنى" في العالم من ماسك

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - مؤسس أمازون يستعيد لقب"الأغنى" في العالم من ماسك

جيف بيزوس، مدير ومؤسس شركة "أمازون"
واشنطن - العرب اليوم

لم ينعم الأميركي إيلون ماسك، مؤسس شركة Tesla الشهيرة، بتذوق لقب "الأغنى في العالم" سوى أيام معدودات، بدأت بارتفاع ثروته الخميس الماضي إلى 188 مليارا و500 مليون دولار، وانتهت أمس الثلاثاء بتراجعها وانخفاضها، وبانتزاع مواطنه Jeff Bezos مؤسس "أمازون" للتجارة عبر الإنترنت، اللقمة من فمه، ومعها استعاد اللقب المسيل للعاب.أمس الثلاثاء، هبطت أسهم "تسلا" بنسبة 8 % من قيمتها بالبورصات، في تراجع اعتبروه الأكبر منذ سبتمبر الماضي، وبتراجعها خسر Elon Musk المدير التنفيذي للشركة الناشطة بصناعة السيارات الكهربائية أكثر من 14 مليار دولار من صافي ثروته التي زادت 6% حين ارتفعت أسهم شركته الخميس الماضي بهذه النسبة،

وجعلته يتجاوز ثروة جيف بيزوس، مؤسس ورئيس Amazon التنفيذي، والتي كانت 187 مليارا من الدولارات الخميس، ونالها أمس تراجع بلغ نصف نقطة مئوية.أما الرقم الجديد لثروة ماسك، البالغ 49 سنة، فأصبح 176 مليارا و200 مليون دولار، أي 6 مليارات أقل مما استوت عليه ثروة أمس بيزوس، على حد ما يمكن استنتاجه مما بثته الوكالات وبخبرها ذكرت أن ماسك مؤهل لانتزاع اللقب ثانية من "بيزوس" الأكبر سنا منه بثمانية أعوام، في حرب عالمية بين الصناعة والتجارة، سلاحها الأسهم في البورصات.

قد يهمك ايضا:

أثري مصري يرد على إيلون ماسك أغنى رجل في العالم

أول مدرسة ممولة من صندوق جيف بيزوس تفتح أبوابها قريبًا

arabstoday
المصدر :

Wakalat | وكالات

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مؤسس أمازون يستعيد لقبالأغنى في العالم من ماسك مؤسس أمازون يستعيد لقبالأغنى في العالم من ماسك



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab