غصن يُقاضي نيسان وميتسوبيشي ويطالبهما بتعويض
آخر تحديث GMT07:37:44
 العرب اليوم -

بعد أن عزل عن رئاسة التحالف الذي جمعهما العام الماضي

غصن يُقاضي "نيسان" و"ميتسوبيشي" ويطالبهما بتعويض

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - غصن يُقاضي "نيسان" و"ميتسوبيشي" ويطالبهما بتعويض

طوكيو - العرب اليوم

تقدم الرئيس التنفيذي السابق لشركة نيسان للسيارات، كارلوس غصن، بدعوى قضائية ضد شركتي "نيسان موتورز" و"ميستوبيشي موتورز" بعد أن عزل عن رئاسة التحالف الذي جمعهما العام الماضي، وبحسب ما نقلت صحيفة "إن آر سي" الهولندية، عن محامي غصن، لورانس دي غراف، فإن موكله يطالب بتعويض تصل قيمته إلى 16.8 مليون دولار من الشركتين لـ"ارتكابهما أخطاء جسيمة عند طرده".

وأشار محامي غصن إلى أنه في حال رغبت شركة ما بطرد مديرها، فإنه يتوجب عليها أن تفصح عن التهم الموجهة إليه، هذا فضلا عن تزويده بالأدلة الخاصة بهذه التهم، ولكن هذا لم يحدث مع موكله، حسبما أوردت "رويترز"، حيث كانت زوجة غصن، قد دعت قادة العالم قبل ختام قمة مجموعة العشرين التي انعقدت في مدينة أوساكا اليابانية، للمساعدة في إثارة مسألة المعاملة التي يلقاها زوجها في اليابان، حيث يواجه اتهامات بارتكاب مخالفات مالية، وينفي غصن، الذي يحمل الجنسيات الفرنسية واللبنانية والبرازيلية، ارتكاب أي مخالفات، ويقول إنه ضحية انقلاب من مجلس إدارة نيسان ضده، وعلى الرغم من إطلاق سراحه مقابل كفالة إلا أنه ما زال ممنوعا من الاتصال بزوجته.

وفي يونيو، أكد وزير الاقتصاد الفرنسي برونو لومير، أن مجموعة "رينو" التي تمتلك الدولة نسبة 15 في المئة منها، سترفع دعوى قضائية تتعلق بنفقات مشبوهة بقيمة 11 مليون يورو بحق مديرها التنفيذي السابق غصن.

وقد يهمك ايضا:

محكمة طوكيو تُجدد سجن رئيس نيسان موتور المُقال

طوكيو تمدد حبس رئيس "نيسان" كارلوس غصن 10 أيام

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

غصن يُقاضي نيسان وميتسوبيشي ويطالبهما بتعويض غصن يُقاضي نيسان وميتسوبيشي ويطالبهما بتعويض



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم
 العرب اليوم - الدانتيل بين الأصالة والحداثة وكيفية تنسيقه في إطلالاتك

GMT 05:59 2025 الأحد ,26 كانون الثاني / يناير

نموذج ذكاء اصطناعي مبتكر لتشخيص أمراض الرئة بدقة عالية
 العرب اليوم - نموذج ذكاء اصطناعي مبتكر لتشخيص أمراض الرئة بدقة عالية

GMT 16:09 2025 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

أصالة تكشف تفاصيل ألبومها الجديد باللهجة المصرية
 العرب اليوم - أصالة تكشف تفاصيل ألبومها الجديد باللهجة المصرية

GMT 06:31 2025 الأحد ,26 كانون الثاني / يناير

ثريدز تختبر إعلانات وصور بين المنشورات للمستخدمين
 العرب اليوم - ثريدز تختبر إعلانات وصور بين المنشورات للمستخدمين

GMT 03:25 2025 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

جيش الاحتلال يعتزم مواصلة الانتشار جنوبي لبنان

GMT 03:17 2025 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

زلزال قوي يهز إثيوبيا بقوة 4.7 ريختر

GMT 03:24 2025 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

الحصبة تتفشى في المغرب 25 ألف إصابة و120 وفاة خلال 16 شهرا

GMT 11:32 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

يسرا اللوزي تتحدّث عن الشخصية التي تتمنى تقديمها

GMT 08:46 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

في ذكرى صاحب المزرعة

GMT 09:25 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

ألوان ديكورات 2025 تعيد تعريف الفخامة بجاذبية جريئة

GMT 08:44 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

كيف ستكون علاقتنا مع ترمب؟

GMT 08:42 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

مناخر الفضول وحصائد «فيسبوك»

GMT 14:00 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

أخطر سلاح في حرب السودان!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab