مصر تبحث عن بدائل للقمح الروسي والأوكراني
آخر تحديث GMT07:21:42
 العرب اليوم -

مصر تبحث عن بدائل للقمح الروسي والأوكراني

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - مصر تبحث عن بدائل للقمح الروسي والأوكراني

القمح
القاهرة ـ العرب اليوم

تبحث مصر سبل تنويع مصادر البلاد من سلعة القمح، في ظل تهديد طرق إمداد هذه السلعة التي تأتي في المقام الأول من روسيا وأوكرانيا ومصر هي أكبر مستهلك للقمح في العالم، وتستورد 85 في المئة من احتياجاتها من القمح. والقطاع الزراعي في البلاد غير قادر على إنتاج ما يكفي من الحبوب لتلبية حتى نصف الطلب المحلي وتعتمد القاهرة على كميات كبيرة من الواردات المدعومة بشدة لضمان إمدادات كافية ومعقولة من الخبز والزيوت النباتية لسكانها البالغ عددهم 100 مليون نسمة.

وفي بلد وصل فيه معدل الفقر في عام 2020 إلى 32 في المئة، يعتبر ارتفاع أسعار المواد الغذائية أزمة خطيرة قد تؤدي إلى زعزعة الاستقرار وتشير الأرقام إلى أن جل الدول العربية، يعتمد في خبزه اليومي،على القمحين الروسي والأوكراني، بنسبة تصل في بعض الحالات إلى70 في المئة مثل مصر.وقد دفع هذا الأمر الكثير من دول المنطقة العربية، إلى دق ناقوس الخطر، محذرين من أن الحرب المشتعلة في أوكرانيا، ستمس قوت الناس اليومي.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

مخاوف شُح الامدادات ترفع أسعار القمح لأعلى مستوى في 14 عاماً

تَمدِيد القرار الاستثنائي المصري لتوفير القمح وسط أزمة الغزو الروسي لأوكرانيا

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مصر تبحث عن بدائل للقمح الروسي والأوكراني مصر تبحث عن بدائل للقمح الروسي والأوكراني



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 15:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة
 العرب اليوم - ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة

GMT 09:46 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 06:42 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران ولبنان.. في انتظار لحظة الحقيقة!

GMT 07:07 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

كندا تؤكد رصد أول إصابة بالسلالة الفرعية 1 من جدري القردة

GMT 07:23 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

"فولكس فاغن" تتمسك بخطط إغلاق مصانعها في ألمانيا

GMT 11:10 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

مسيرات إسرائيلية تستهدف مستشفى كمال عدوان 7 مرات في غزة

GMT 17:28 2024 الجمعة ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

أحمد عز يتحدث عن تفاصيل فيلم فرقة موت
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab